مرحباً
انا سيدة متزوجة منذ 7 سنوات ولي طفلان 5سنوات
وسنة.
زوجي كريم ومحب وليس بشكاك الا انه يختلف دوما معي
ويقول انك تنظرين الى الرجال
مللت وانا أدافع عن نفسي واحلف بغير ذلك
والله اني لست بالمرأة التي لاتحترم زوجها وانا امرأة
أخاف ربي قبل كل شي
طوال الوقت أحاول ان لاالتفت لا الى يميني او يساري
انظر في طريقي فقط
اصبحت اشعر بالرعب اذا مررت بطريق فيه رجال
فااحاول الهرب الى طريق اخر لا احب الخروج بدون
زوجي بتاتا
واحيانا نكون بالخارج وفجأة يتغير ويغضب ويقول
انا لن اتحدث مره اخرى معك في هذا الموضوع
وانا والله اكون حتى غير واعيه ولا اتذكر من مر من
أمامي
لا يصدقني يقول لن أصدقك واكذب عيني
والله ثم والله اني لاافعل ولا أحاول ان افعل مايغضبه
اقترحت له ان البس غطاء على عيني ورفض
ماذا افعل ؟
اشعر بالغضب لانه لايثق في ام أطفاله و زوجته وانا التي
تحاول ان تكون مخلصه و وفية و قنوعه ونعم الزوجة.
محتارة ماذا افعل وهو غاضب مني من الأمس وقد
تجنبته لأني لااعرف ماذا اقول
هو شخصيه تظن باانها لا تخطا ولا سبيل للشيطان اليه
دائماً هو مصيب وانا مخطئة
فكيف لي ان اقنع شخصا مثله انا مايراه لا يحركه الا
سوء الظن
وانه لو احسن الظن وابعد الشيطان عن فكره لما وجد
في عيني سوى صورته هو وأبنائي .

كيف علاقتك العاطفية فيه ؟؟

هل يسمع منك كلمات الغزل والمدح والاعجاب ؟

كيف العلاقة الخاصة ؟

__________________

1) أجيبي على أسئلة الخالة الكريمة بيتا.
2) تجنبي قدر الإمكان ما يثير شكوكه.
3) استخدمي الصراحة معه دائماً في القول والفعل.
4) اذهبي إليه وأنت متوضئة، وقولي له: ما الذي يدفعك للشك بي؟ هل رأيت ريبة؟.. ثم امدحيه.. ثم وضّحي له أنك امرأة تخشين الله سبحانه، وأنك حرة تلزم العفاف حتى الممات، وأنك حرة قاصرة الطرف، وأن دينك وأخلاقك تمنعك، وأن لديك عقل يحكمك، وأنك صاحبة تربية حسنة من والدين كريمين، ولا تسمحي بمن يشكك في هذا.
5) أعطيه جرعات اهتمام كبيرة من ناحية العاطفة وحق الفراش.
6) أشبعيه بالحب.
7) ادعي الله كثيراً أن يذهب شكوكه.
:::
أخوك في الله/حاتم بن أحمد

ذهبت له وانا متوضئه كما قلت لي
وأحضرت له الفطور
واخبرته بما قلته باني إنسانه أخاف ربي
ومن بيت محافظ فرد وقال ولكن هذا الامر
لاعلاقه له بالتدين
عجزت معه لايسمع الا صوته
وتركني وغادر
اي حياة هذه بذل ومهانه مللت ان اكون مخطئه
طوال الوقت

قومي بفعل ما يلي من الآن فصاعداً:
1) قومي بأداء حقوقه وواجباته كاملة من غير نقصان.
2) تعاملي معه في حدود الرسمية.
3) إن أتى إليك للمفاهمة فتحاوري معه بهدوء وثقة عالية بالنفس، وقولي له: أثبت عليّ ما تقول، أو اذهب لوالدي وأثبت عليّ ما رأيته.
4) الزمي الدعاء والصدقة.

اقول ما رح يتوقف الا وقت تجني و تصرخي وتقولي

: اخاف ربي ولا اخاف منك ولا انظر لاحد

ومن ثم اين ثقتك بنفسك

انت ما اشوف قمر غيرك في الدنيا المفروض انك واثق من هذا

كوني محدته وقت تتكلمي معه

ومره على مره رح يهدا

اعذريه من اللي يشوفو ويسمعو في مجالس الرجال وما يقرأه عن النت ووووووو


احتدي عليه في الكلام وقولي له ساخبر ابي

كلامك المفروض يكون في الصميم ويدخل القلب

بحيث :

اخاف ربي ولا اخاف منك

انت شمسي وقمري ووقت تغيب يكون عتم لحين اراك

انا لا ارى غيرك انت القمر والنجوم التي تضيء لي دربي فلا تطفأها


(الله يرحم ايام زمان ليه تغيرت انا هكذا كنت وقت زوجي يزعل مني هكذا كنت اراضيه وقت الزعل والعتاااااااااااب )

حزنت على نفسي تغيرت كثيرااااااااااااااااااااااااا

افعلي ما قلت لك عنه

سيدخل قلبه وعقله

__________________
http://live.gph.gov.sa/
اللهم اني استودعك اولادي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الكريمة أنا لي طريقة في التعامل مع هكذا مواقف وقد نجحت ولله الحمد.

جربي لعلها تنجح معك.

لو جاءك متحدثاً بهكذا موضوع تجاهليه بشكل تام من دون أدنى رد وبكل أعصاب هادئة.

بعدها أجيبي: لا يوجد موضوع نتحدث فيه. أنا وضحت الأمور من زمن ولا أحب ان اكرر نفسي او حتى ادافع عنها.

كلامك أنت المسؤول عنه وعليك أنت ان تتخلص منه.

مرة بعد أخرى سيصل لمرحلة ويجد انه يكلم نفسه في هذا الموضوع وبإذن الله مع الوقت ينتهي منه.

بالتوفيق ان شاء الله.....

لا حول ولا قوة الا بالله
هذا قذف لك
المفروض ان لا تتعاملي مع الموضوع ببرود
هلمره كما قال الاخ بليغ تعاملي برسميه
وان عملها مرة اخرى اتخذي ردة فعل اقوى حتى يحرم يقول مثل هالكلام الماصخ

__________________

معاكي في الراي

ما جاوبتي على سؤالي عزيزتي

نصيحة مجرب

لا تبرري تصرفاتك ما دمت ما غلطتِ .. كثرة التبرير وكأنك تقولي بأنك غلطانه .

وكذلك الصوت العالي والانفعال الشديد يظهرك وكأنه لديك ما تحاولين اخفاؤه .

افعلي ما قاله لك أخونا البليغ بالضبط وبدقة .. هو شخص متخصص ويعلم ما يقول .

الان تصرفي بطريقة رسمية لتوصلي معلومة بأنك غير راضيه عن تصرفاته .

وعندما يواجهك أو يحاول مناقشتك تكلمي بهدوء شديد بالجملة التي نصحك بها البليغ حرفيا وبدون شرح "أثبت عليّ ما تقول، أو اذهب لوالدي وأثبت عليّ ما رأيته.
لن يكف عن القذف وسيستمر بالاتهام وسيقول لك لا حاجة بي لاثبات شيء وانا أعرف ما رأيت وما أمذب عيوني وووووووووووووووووووو ... ظلي ساكته بدون اتكسار وبدون نظرات تحدي أيضا الى أن ينتهي . وقولي عن اذنك واذهبي . ربما يلح بالسؤال ويطلب منك جواب قولي له ليس عندي سوى ما قلت لك .

وهكذا بكل مرة يتهمك فيها لا تبرري وتحاولي توضحي كيف نظرتِ وليش تكلمتي الى اخره ... لا أسمح لك باتهامي .. وبمجرد ما يعود يحاول يتهم بجملة جديدة قاطعيه بصوت منخفض وقولي لن أسمع منك اتهام ..
انت تعلم بأني شريفة فلا تستفزني بكلام لا تعنيه .


عزيزتي
ما سألتك عنه له دور كبييييييييييييير جدا .. فالرجل الذي يتهم زوجته تكون ثقته بنفسه كرجل أمامها ضعيفة جدا .. ثقته بأنه يملأ قلبك صفر .. يرى بأنه لا يملأ عينك وبالتالي لا بد وأن تبحثي عن غيره .

لهذا مهم جدا أن تشبعيه بكلمات الحب والمدح الاعجاب الشديد بكل ما يفعل .. هو بالنسبة لك سوبرمان الذي يفعل ما لايستطيعه أي كان في مجال العمل وفي مجال العائلة وفي أي تصرف يقوم به

وبالفراش بالذات .. اجعليه يشعر بأنه يشبعك ويمتعك .. ليس هناك ما يمنع من أن تطلبيه انتِ احيانا .. ليس بطريقة طلب الرجل للمرأة .. بل بالاغراء والتقرب منه بلمسة .. قبلة .. اطلبي منه احتضانك . هو سيرى حاجتك له في نظرات عينيك وسيفرح ويشعر بأنه مرغوب .
خلال العلاقة أظهري استمتاعك بالصوت والصورة .. صوت التأوه والغنج أو بالكلام .. قوليها بصراحة " أشعر بلذة أو أنا مستمتعة وانظري بعينه " قوليها بكلماتك الخاصة العامية لا كما كتبتها أنا لأني لا أستطيع التصريح هنا بشكل اوضح ......... بالصورة أقصد أن تتحركي حركات ناعمة جدا وبطيئة ولا تكوني جامدة بين يديه .

للعلاقة الخاصة ولمشاعرك تجاهه خلال النهار أثر كبير جدا بتهدئة شكوكه ووسوسته .



بالغي في الحرص خلال خروجكم ... أعلم تماما شعورك وأعرف الوسواس الذي يوصلك له الرجل المريض بالشك .. كل مشوار يصبح هم ثقيل على نفسك .. وكل زيارة لقريب تصبح مشكلة كبيرة .. تحتاري بأي تصرف تتصرفي لأن كل التصرفات ستكون ضدك بالنهاية مهما حرصت .
لهذا أقول لك بالغي ولا أقول كوني حريصة فأنا أعلم بأنك شديدة الحرص وبأنك بين من هن مثلك بمجتمعك أشدهن حشمة ومحافظة .
لكن عندما يرى بأنك تسبقينه في طلب التستر المبالغ فيه سيهدأ قليلا . لا تفكري بمنطق ولا بحدود الشرع بل حاولي أن تسبقيه بما تقدري عليه من الحرص .

__________________