[SIZE="6"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تساؤلي واضح من العنوان اذا كانت الزوجه موظفه هل يلزم الزوج النفقه عليها؟
قريبتي توظفت قبل عدة اشهر وتخبرني ان زوجها قطع عنها المصروف تقريباً
يصرف على البيت الاشياء الاساسيه فقط
اذا ذهبت لمستوصف انزلني وذهب وانا من يحاسب
في عيد الاضحى لم يعطني لا انا ولا ابنائه وذهبت واشترت لنفسها
ولاولادها من مالها!
تقول كادت ان تكون مشكله لاني رفضت ان ادفع رسوم الروضه لابني!
ودفعه على مضض!!
تقول هو لايأخذ مني ودائماً يردد لايمكن ان اطلب منك المال
وبالمقابل ترك مسؤولياته على عاتقي،،
هي تقول الحمدلله الذي رزقني بالوظيفه ولن امن بها على نفسي وابنائي لكن يحز في نفسي تعامله هذا،،
انتظر ردكم اخواني واخواتي،،[/SIZE]

خلي الوظيفه تجي ,,,
حتى زواج مانبغى ,,,
وبالنسبه لموضوعك طبعا يجب عليه النفقه ولوكانت زوجته ملكه
وخاصه على أولاده ,,
الله يعينها

__________________

اقري موضوع للاخ اليليغ
هذا حال معظم الرجال وبعد وقت ستجده يتنصل حتى من الامور الاساسيه
ولكن بعض الرجال فيهم كرم لاننكر هذا الشي ولا يبخلون على زوجاتهم وحتى لو كن موظفات

مصروف اولاده وتكاليف تعليمهم وكسوتهم عليه
وكسوتك عليه,,

__________________

الاخوات فجر الاعياد،متفائله خير،مسزداني، اشكر مروركن
قد قرأت موضوع الاخ البليغ وماقاله فعلاً ينطبق على الرجل الكريم النبيل
لكن في مثل حالة قريبتي كيف تتصرف.

والله هذا حال الموظفات . آنــــme ــآ عليه التلفون و روضه بنتٍيےّ
و الشغالة و أي مستشفى أو مستوصف آنــــme ــآ أدفع ولا يقول روحي الحكومي
و الملابس و مايدفع الا فـے العيد . غير أذا أحد زارنا آنــــme ــآ أدفع العشاء أغلب الأوقات
و لا موعاجبه يقول غيرك يأخذون قرض لازواجهم . ونسيت أي قطعة أثاث تخرب عليه أو أي تغيير
فـے أو خراب فـے جهاز كهربائي فـے البيت عليه .
لكن اليوم دنيا و بكره اخره وربي يرد لـے حقي

__________________

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

شرعاً النفقة تكون على الشكل الآتي (مسكن وكسوة ومأكل ومشرب) وكذلك صحة زوجتة من مسؤولياتة
ليس ملزوماً الزوج ان يقدم نفقة مادية على شكل مرتب شهري!! ولكن قضت الاعراف أن يقدم المادة

أما أولادة ف علية نفقتهم كاملة من مصاريف ودراسة وكل شيء وكذلك بيتة

شخصياً لو كنت متزوجاً "موظفة" ماكنت لأعطيها إلا مايستوجب علي المسكن والكسوة والمأكل والمشرب(وإعانتها وقت ضيقها)
دون المساس لمالها او التعرض له في كل الاحوال حتى وإن جارت علي هذه الخليقة (الله الغني عن حاجة الحريم ومنتهن)

أما إن أحتاجت خادمة ف مصاريف الخادمة على الزوج وليست على الزوجة حتى وإن كانت موظفة.

اما بالنسبة لصاحبتك
دعيها تجلس مع زوجها في جلسة نقاش هادئة مع إختيارها للوقت المناسب
وتوضح لزوجها بكل حب أن إنكاره لنفقة اولادة وبيته ومايحتاجة هو شيء يؤثم علية
ويتعاكس مع ما امر به الدين والإسلام ، وبأنه الراع والمسؤول امام الله يوم الحساب

فإن أتعض إن شاء الله كان بها ، وإن لم يتعض عليها بالدعاء
وعليها كذلك إن أستطاعت ان ترفع يدها مادياً عن بيتة واولاده إلى أن ينصلح حالة فلتفعل.

بالتوفيق.

__________________
استغفر الله واتوب إليه

المتفائل ليت الرجال نفسك من ناحيه االنفقه
انا موظفه و طلقني لاجل الماده لانه حس انه لن يستطيع السيطرة على مالي

[SIZE="5"]والله ماني عارف حساسيه الحريم عند الفلوس ويتجمعو وهات يا حش وسب في الرجال تقول كأن الموضوع شخصي
طيب احنا عارفين انو راتبها من حقها بس في اشياء كثيره جدا الرجل غير ملزم فيها وبيجبها عادي ولا بنقول مو من حقكم
وليه التحريش واصحي تديه ومو من حقو ليه ما سالتوها كيفو معاك يستاهل ولا لا على طول لا تديه
بعدين ارسو على بر انتو تبغو حقوق و واجبات ولا كل واحد بما تجود بيه نفسه[/SIZE]

هذا ما تصنعه الوظيفة للأسف بكثير من البيوت
وجيد إذا كانت وظيفتها داخل المدينة التي تقطنها
فالمرأة حقيقة مخلوق رقيق للغاية ولا يمكنها تحمل الكثير والكثير من المهام والمسؤليات
وإن فعلت ستسير في درب الذكورة والخشونة ويظهر هذا على مظهرها ....

لعلنا نتفق أن خروج المرأة من منزلها وعدم تفرغها في بعض الأحيان لزوجها وأبناءها له مردود سيء في نفس الزوج وعليه أرى أن تغض الطرف عن جزء من مالها ولكن لتكن ذكية وتترك له المسؤليات الأساسية وتتفرغ للكماليات مع جلب الهدايا الثمينة من حين لاخر لزوجها

أما مسألة العلاج والعيادات الخاصة فالرجل شرعاً ليس بمسؤل عن علاجها فعلى قريبتك أن لا تقف عند هذه النقطة..

والنفقة عليه وهذا مما لا شك فيه
ولكن إذا رأى الزوج أنه تكرم وسمح لها بالخروج من منزله.. وتغاضى عن بعض الوقت الذي تكون متعبة فيه ولا تقوم بواجباته .. وتغاضى عن خدمة امرأة لعياله غير أمهم و....و..... و... ويرى نفسه محق فيما يفعل ومقتنع تماماً بأن المقابل هو أن تكفيه نفسها على أقل تقدير فكيف بالله تتعامل معه؟
هل تخترع المشاكل وتقول الشرع والشرع يقول...
قد تنقلب الأمور سلباً عليها ويمنعها من الخروج وله كامل الحق في ذلك وهذا من الشرع أيضاً..

وإن استمرت على هذا المنوال قد تزداد الفجوة بينها وبين زوجها أكثر فأكثر ..

فعليها أن تحسن التصرف وتتصرف بحكمة من دون أن تملأ قلب زوجها عليها
وإن لم تستطع ورأت أن الأمور في انحدار فلتحفظ بيتها وزوجها وأطفالها وسيعوضها الله من فضله