إحدر ان تتفطن زوجتك لسلاح النووي
و مهما كانت رجولت و مهما كنت حازما يوم ترفض لزوجتك طلب طبعا في غير معصية الله ثم تأتي ه>ه الزوجة الضعيفة المسكينة التى لا حول لها و لا قوة تاتي اليك و تلح عليك ان تلبي طلبها فسوف ترفض ايها الرجل الحازم سوف تخرج لها بندقية الكبرياء ثم ادا لحت استعملت رشاش الشهامة و ان اصرت على الطلب فسوم يحمى الوطيس و تستعمل قنبلة العناد و ان لم تتوقف وازداد النقاش و الالحاح هناك تخرج دبابة الرجولة لتقدفها بها الى و راء الدنيا كل هده الاسلحة و هي صامدة تواجه بصدرها و ضعفها لكن بعد لحضات سوف تخرج سلاحها النوي القنبلة النووية التى لا تقاومها اسلحتك سوف ترتمي في حجرك و تحضنك و تبدأ بلبكاء و العبارات انت زوجي لا املك غيرك فتسيل عليك اودية من براكين الدموع الخارجة من سلاحها النووي و سوف تتسمم بغازات الحنان و الدفئ هناك ايها الحازم سوف تنهزم و ان لم تظهر انهزامك فسوف تعمل فيك غازات السلاح النووي سوف يرققك غاز الحنان وغاز الحب و غاز الانوثة الدي لا يبقي فيك شيء و هناك و بعد اقل من يومين ان صمدت سوف ترفع الراية البيضاء و تعيد البندقية و الرشاش و الدبابة الى المستودع في انتظار مواجهة اخري
فيأيها الرجل احدر ان تتفطن زوجتك لسلاحها النووي قبل ان تفجر القنبلة لبي لها الطلب و قل بما انك اصررت فنعم او افعلى كدا اتركك او افعلي و لكن لاتفعلي كدا فأنا منعت لاجل هدا فقط
و السلام الى حرب اخرى ان شاء الله ربما نستطيع ان نفكك اسلحة الدمار الشامل في " العراق" عفوا في المراة او الزوجة التى يعلم الله اننا نحبها و لن نقبل ان تمس بسوء و لا نرتاح لما تغضب بل نسر لسرورها لانا نبينا قبل موتط اوصانا فقال استوصوا بالنساء خيرا فمن احسن الى زوجته فقد احب نبيه و طبق و صيته
و السلام