وكلما كانت توجد صفات يتمناها ويرغبها أحد الأطراف في الثاني كلما زاد الإنجذاب والتعلق |
مرحباً أختي
رأيي الشخصي بداية أي حب تلقائي هو الإعجاب والقبول ثم بعد ذلك يزداد الأمر ليتحول إلى حب والأمر يعتمد على تجاوب الطرف الآخر وإقباله عليك وقد يأخذ هذا الأمر وقتاً طويلاً ليتحول لحب وقد يكون بعض الأحيان لساعات معدودة ليتحول لحب فالإنجذاب أمر مهم جداً وكلما كانت توجد صفات يتمناها ويرغبها أحد الأطراف في الثاني كلما زاد الإنجذاب والتعلق أما إستجلاب الحب الغير تلقائي فممكن .. وذلك بتضخيم مزايا وإيجابيات الطرف الآخر في النفس ليتحول الأمر إلى كأنه شئ ثمين ينبغي المحافظة عليه وأنها هبة ونعمة حصل عليها وخسارة أن يفقدها .. مع أن حقيقة النفس تهوى وتتمنى شئ آخر .. ولكن كما يقال خير لا ينبغي التفريط فيه والله أعلم |
بصراحه يافيلكا مهم جدا الحب
شلون تحس فيه الزوجه ان زوجها متمسك فيها وشاريها وعيال هالوقت ماعندهم صبر ولا تضحيه عشان يعيش ويقضي عمره مع زوجه ماحبها حتى وان مالقى فيها عيب او كانت قايمه فيه الحب في الحياه الزوجيه يشابه المثل انرحبتكرعيني ماضامك الدهر يطوف الزوج اشياء ولا يدقق ولا ينكد ان حب المراه ان كرهها حتى صوتعا مايبغى يسمعه |
هل الحب كل شي...!
قال عمر رضي الله عنه لرجل همّ بطلاق امرأته: لمَ تطلقها ؟ قال: لا أحبّها . قال: أوكل البيوت بنيت على الحب ، وأين الرعاية والتذّمم ؟!! وبالتذمم ، وهو التحرج ، يحاذر كل واحد أن يفترق الطريق عنده ، أو يتشتت الشمل على يديه . |
عن مسروق، عن عائشة، قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى عليها، فأحسن الثناء، قالت: فغرت يوما، فقلت: ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق، قد أبدلك الله عز وجل بها خيرا منها، قال: " ما أبدلني الله عز وجل خيرا منها، قد آمنت بي إذ كفر بي الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، وواستني بمالها إذ حرمني الناس، ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء "
بعد هذا كله كانت النتيجة أن الرسول صلى الله عليه و سلم رزق حبها و تربعت على قلبه من بين كل نساءه صلى الله عليه و سلم و رضي الله عنها الحب الذي يدوم هو الذي ينشاء مع المواقف و العمر وفقك الله |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|