وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وسّعي بالك الله يجعلك محضر خير أينما حللت وهل اخواتك يأخذن بنصائحك في النهاية أم لا؟ يعني هل ترينهن يطبقن ما تنصحيهن به وينفعهن؟ |
ههههههه
حسيتك نفس أختي الصغيرة .. دااايم أجي اشتكي لها واتذمر وتقعد تنصحني وارد عليها وترد عليا .. وفي النهاية اقولها انتي ماتعرفي شي ولسانك طويل 😂 .. وهي تعصب وتحلف انها ماعاد تنصحني وتكلمني .. 😅 .. بس بعد يومين نرجع لنفس الموال 🙈😄 ... .. انا اتوقع انو احنا النساء نحتاج للتعاطف أكثر من النصيحة .. فهي لما تجي تشتكي لك اتعاطفي معاها ومع مشكلتها اكثر من إنك تنصحيها .. ولا تنصحي الا اذا هي طلبت النصيحة .. والله لا يحرمكم من بعض .. 🌹 |
ربما الكثير يستطيع أن ينصح، ولكن القليل يعرف كيف ينصح
النصيحة تحتاج نوع أولاً من تفهم شكوى الطرف الأخر والضروف التي يمر بها، ومحاولة احتوائه بالكلام المناسب الذي لايثيره، وتستطيع أن توصل له الفكرة بأسلوب يختلف عن المباشرة مشكلة كثير من ردود أفعالنا (الصادقة) هي تأتي بشكل تلقائي ومباشر (بحكم الميانة مع الطرف الأخر) وإذا كانت شخصيتنا حادة نوعاً ما في الرد أو طرح الرأي تأزم الموقف، ويصبح الطرف الأخر في موضع الدفاع فتشتعل الجبهات وتتمردغ الآراء بالأرض يأتي إلينا الأخرين بصدد سماع رأينا والأخذ بآرائنا فإذا بالنقاش يتحول إلى معركة، لأننا هاجمنا الأنا عنده، ونستطيع أن نذكر له أنه السبب أو نحل المشكلة من دون وضعه في موضوع المسبب للمشكلة، لأن الإنسان عادة يأنف من أن يوضع في خانة المتهم ولا يستطيع هضم وتقبل ذلك، وقد لايقتنع بذلك أبداً لأنه يرى المشكلة من زاويته المتأثرة بشخصيته وعاطفته وحكمه على الأمور وعلى الطرف الأخر. السماع فن، وطرح الرأي فنٌ أيضاً << (ألا تعتقدين أني جرحت الأنا التي في داخلك؟ << إذا كان الأمر كذلك فإني سأهرب كي لاتطير جبهتي بسببك. |
ياخذن بنصائحي في بعض المرات بس ما في تطور يعني نفس السالفه ترجع ونفس الموقف تتكرر ونفس النصيحه تسرد وتي تي مثل مارحتي جيتي واكثر شي يضايقني لما اكرر الكلام والنصيحه وتسمعه من هنا وتطلع من هنا واكثر ما ينرفزني السوالف تتكرر والنصائح ولما يطول النقاش تتهمني اني ملسونه وتطاولت عليها مع اني والله ما اتطاول بس من نوع لازم تقفي معاها وتمشي ع نفس رايها باختصار الكل ماعد ينصحها والكل يأس منها الا انا بعدني انصح واتمردغ |
ربما الكثير يستطيع أن ينصح، ولكن القليل يعرف كيف ينصح
النصيحة تحتاج نوع أولاً من تفهم شكوى الطرف الأخر والضروف التي يمر بها، ومحاولة احتوائه بالكلام المناسب الذي لايثيره، وتستطيع أن توصل له الفكرة بأسلوب يختلف عن المباشرة فعلا قد اكون لا اعرف انصح وهذا ما استشعرته بعد فشلي في محاولتي للنصح والتفكر بصوت مسموع مشكلة كثير من ردود أفعالنا (الصادقة) هي تأتي بشكل تلقائي ومباشر (بحكم الميانة مع الطرف الأخر) وإذا كانت شخصيتنا حادة نوعاً ما في الرد أو طرح الرأي تأزم الموقف، ويصبح الطرف الأخر في موضع الدفاع فتشتعل الجبهات وتتمردغ الآراء بالأرض عني انا لست حاده بالرد ولكن بعد مرات انفعل من اسلوب ضربني وبكى وسبقني واشتكى والمفروض اللي يريد نصيحه يسمع مو يستشير ويسكر اذونه يأتي إلينا الأخرين بصدد سماع رأينا والأخذ بآرائنا فإذا بالنقاش يتحول إلى معركة، لأننا هاجمنا الأنا عنده، ونستطيع أن نذكر له أنه السبب أو نحل المشكلة من دون وضعه في موضوع المسبب للمشكلة، لأن الإنسان عادة يأنف من أن يوضع في خانة المتهم ولا يستطيع هضم وتقبل ذلك، وقد لايقتنع بذلك أبداً لأنه يرى المشكلة من زاويته المتأثرة بشخصيته وعاطفته وحكمه على الأمور وعلى الطرف الأخر. مشكله وكارثه اذا الانسان يشوف نفسه الصح ومايغلط ويقولك انا مستحيل اخطي حدودي ووو السماع فن، وطرح الرأي فنٌ أيضاً << (ألا تعتقدين أني جرحت الأنا التي في داخلك؟ << إذا كان الأمر كذلك فإني سأهرب كي لاتطير جبهتي بسببك. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|