نسمع احيانا ان زوجا او زوجة قبض على احدهما في قضايا اخلاقية
ما المسوغ لهذه الخيانة ؟
لو فكر الرجل في زوجته وكيف يسعدها ويحقق كل متطلباتها الحياتيه والزوجيه
ويكرمها قدر ما يستطيع والا يكون اناني في الجنس بحيث يلبي كذلك رغباتها في هذا المجال
هل سوف تخونه؟
والعكس صحيح لو فكرت الزوجه في هذا الزوج ولبت كل متطلباته من مقابلة طيبه ورد الاحسان بالكلمة الطبية واعطائه حقه في المعاشرة الجنسية ومحاولة عدم ترك فراغ في قلبه.
هل سوف يخونها؟
ياخوان ما جعلني اكتب هذا الكلام انني سمعت قصة هذه الايام عن شخص ملتزم وقائم بامور الشرع قبض على زوجته وهي مع شخص آخر وهو يمارس معها الرذيلة في مدينة اخري اخري غير المدينة التي تسكنها فقد كانت تغافل زوجها عندما ينام وتذهب مع هذا الشخص.
اللهم استر علينا في الدنيا والآخرة ولا تجلعنا عبرة للآخرين يارب