وكان الرسول صلي الله علية وسلم يقول اذا حاضت المراة لزوجها الحق ان يستمتع بها ما دون السرة والركبة اي ان يمكن ان تستمتع المرة مع زوجها بموثرات عديدة غير الايلاج وهذا يدل علي انها يمكن ان تصل للرعشة من هذة الموثرات وهذا بعيدا عن الايلاج تماما
تأكيدا لهذا الطرح أقول إن بعض الرجال يتصور أن المرأة تخمد رغبتها الجنسية خلال الدورة الشهرية ..
والحقيقة أن لا علاقة للدورة بالرغبة الجنسية ..
فقد ترغب الزوجة في معاشرة زوجها خلال الدورة ..وتستجيب لمداعباته بسهولة واستسلام...
بل قد تصل إبى ذروتها الجنسية خلال المباشرة الجسدية فقط ..وبواسطة التهييج الخارجي لأعضائها التناسلية ...
أحيانا ينغمس الزوجان في متعة جنسية لاحد لها دون إيلاج ..فيتساءلان بشوق : متى تنتهي الدورة ليتم الإيلاج الكامل ..ثم إذا مرت أيام وغسلت المرأة من دورتها ..بحثت مع زوجها عن ذلك الشوق وتلك الرغبة الجارفة فتجدها قد تبخرت ..
أقول قد يحدث هذا أحيانا ...لأوضح أن دورة المرأو لا تمنع رغبتها ..
لا ضررمن استمتاع الزوجين ببعضهما في اوقات الدورة طالما بدون ايلاج
ومن الطبيعي ان تثار المراة في او بعد انتهاء الدورة نظرا للتبويض الذي يحدث وهو المسؤول عن الاثارة
ولكن لا يؤثر الانزال في اوقات الدورة ولنا في الاستمتاع في هذا الوقت في رسول الله اسوة حسنة
فلقد كان يستمتع صلي الله علية مع زوجاتة في وقت حضهن من فوق الازار ولابد ان تكون الزوجة متفاعلة للانزال حتي في وقت الطمث
تحياتي لكي
ريم
الدوحة