وجهة نظر لا اكثر ~

،،، كنا نخاف من وهم الحب و العلاقات المحرمه

و نعتقد ان الحب لا يكون الا في البيوت الزوجية ؟؟؟

الان حتى البيوت الشرعية تفتقد لثلاثية الدعائم الضرورية للحب الصادق

التقوى ... الثقة ... العطاء ..

،،، في عالم طغيان المادة المغشوش و انتشار الغش الصناعي و التجاري

و الاجتماعي ... تتفشى ظاهرة الغش الزوجي بمختلف أنواعه ؟؟؟

حتى صرنا ما نميز بين الحب و العلاقة الزوجية الاصلية و المغشوشة


،،، كثر بائعون او بائعين <<< اختاروا الصح في الحياة الزوجية

سوا من الازواج او الزوجات وان كان العتب على الازواج اكثر ...

،،، كرد فعل لما سبق ..

تفشى فينا داء الخوف من الحب << مرض جديد مع التنويه الى ان حقوق الاكتشاف محفوظة لي

فعلا ظهرت علينا أعراض الخوف من الحب الحلال من العطاء

خشية خيبات الأمل خشية ان نبكي يوم على سذاجتنا ؟؟؟؟

و خشية من العلاقات المغشوشة

،،، عبير زوجة مخلصه جميلة و محبة و زوجها رجل كريم محب << مثل ما كنت أظن

بعد سنوات من العطاء و الاثار من عبير يتزوج بثانية و يستغنى عن عبير

راحت عبير تدور حل لمشكلتها عند المراكز الأسرية << و اللي اغلبها ما عندهم سالفه

كان الحل ان عبير أخطأت بحبها و عطائها لان زوجها مل ؟؟؟

بكل صراحة اقول انه عذر اقبح من ذنب ......

،،، كنا نتناصح عن الحب المحرم و الان نتناصح عن الحب الحلال

دنيا غرررريبة !!!

لو كان الحب للزوج واة الزوجه في الله ولله لخلد وبقى الى اجتماعهم في الجنه

__________________

فتاة فاشلة

انت فتاة ناجحة بداخل مجتمع فاشل

تسلمي عالكلام الدرر و الحكم

بالفعل اصبتي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

التعدد لايعبر بالضرورة عن الملل من الزوجة او عدم حبها ، بل ربما هي رغبة جامحة بالتعدد لإرضاء غرور او غريزة ما

الحب الحقيقي هو ان يحب الزوج زوجتة كما يحب نفسة واكثر والعكس صحيح ، ومع هذا نجد من هم كذلك ومعددين

فهذه هي الغرابة فعلاً وليس ما استغربتي منه سالفاً !!

شخصياً وبالرغم من السلبيات التي في زوجتي وخصوصاً مشكلتها معي في الوقت الراهن إلا أنني أكن لها كل المشاعر ، ليس سذاجتاً مني ولكن تطبيقاً لحكم "لا يفرك مؤمن مؤمنة. إن كره منها خلقا رضي منها آخر"

ضد التعدد لأنه في اغلب الأحيان تختل شروطة وهي إتمام العدل بين الزوجتين ، ومن يخاف الله حتماً سيخاف من ان يقع ضحية التعدد!!

__________________
استغفر الله واتوب إليه

في نهاية الأمر لا بدّ إنهم يُرجعون المشكلة للمرأة .... فعبير تزوج عليها لأنّها ( أخطأت ) بأنها أحبت زوجها

ولو أنها تعامله بجفاف لقالوا تزوج يبحث عن أخرى تشبعه

ولو أنها تعامله بتوسط لقالوا : لم ترضينه في كذا وكذا


باختصار المشكلة تعود إلى المرأة ولا يمكن يريحونها ويقولون تزوج لحاجة في نفسه


لا أدري هل هذا وضع المرأة في مجتمعنا أم في كل المجتمعات المرأة مهضوم حقها ولا يمكن تأخذ سعادتها كاملة .

__________________
إن كان في العمر بقية مما مضى * * فالعيش في صدق هو أول الآمال.

هناك جانب خفي في الحب لا يتقنه الكثير الا وهو التسليم والتجديد
وكلاهما ضروريان لاستدامة الحب بين الطرفين
فالحب يزرع في النفوس توجهها نحو القطب الاخر من العلاقة وتسيير وبناء الحياة على ما يريد الطرف الاخر وهذا هو التسليم ( وهذا هو مافعلته عبير)
ولكن هناك امر هام رغم صغه الا ان مفعوله قوي الا وهو التجديد في الحب وممارسة الحب..
فالتجديد يزيد المحبين استسلاماً لبعضهما لانه اللقاح المنشط لاكسير الحب الذي بدأيفتر بفعل رتابة الحياة .. والتجديد يكون من الطرفين وباتفاق مسبق وفي حدود المباحات
فنار الحب لو اشتعلت واستسلم لدفئها الطرفين لابد من امدادها بحطب كي يستمر الدفء ويزيد الاستمتاع بالحياة




شكراً اختنا الفاضلة ( فتاة ف) موضوعك جميل ويحار عنده الكثيرون وفقكم الله

__________________
ان انت اكرمت الكريم ملكته.. وان انت اكرمت اللئيم تمردَ!!

ما ينقصنا هو القناعة

ارى نماذج لازواج لم يعددوا
نسائهم لا تبحث عن التجديد ولا شي
بل انهن اقرب للسذاجة من اي شي اخر

نسائهم لا يعرفن للتزين طريق
ورغم ذلك فهم قانعون بما لديهم

وقادرون على كبح رغبات التجديد لمصلحة ابنائهم وزوجاتهم اللاتي تعبن في خدمتهم وتربية ابنائهم

انهم يعلمون ان ما عند الله اجمل

__________________


اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

ما في شي يرضينا رجال ونساء

الاهم ان نتوقع كل شي

الكلام للرجال والنساء

حب زوجتك

وحبي زوجك

لكن لا تكونو واثقين انهم ما يتخلون عنكم يوما ما

فقط واذا ما تخلوا خير ونعمه

والتخلي فيها عدة نواحي

عاطفيا

ماديا

روحيا

او اي شي اخر

والذكي هو من يجعل الطرف الاخر متمسك به ويخاف ان يتخلئ عنه

والله يا فتاه خليتنا انقول كلام غريب هههه

كيف الحب لله و في الله ؟؟؟

بصراحة ما فهمت هل يعني احب زوجي دون مقابل مهما فعل

و اقول انا احبه في الله ؟؟؟

طيب ان كان عاصي هل يعني أكرهه !!

شهادة اعتز فيها