المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arrojja
نصيحة قبل فوات الآوان
لقد قرأت في هذا المنتدى بعض النصائح للزوجات من أجل فتنة وإغراء الأزواج ولكن لدي نقاط مهمة وقصة واقعية أعيش وأتحمل فيها مرارة غلطة والداي الله يسامحهما وحتى اليوم فإفتحوا عقلكم وضعوا الأنانية جانبا حتى لاتخسروا فلذات أكبادكم أولا على الزوجة أن تلتزم باللباس المحتشم أمام أبنائها ولا تظهر بمظاهر فاتنة لزوجها أمامهم بل هذه الإغراءات لزوجها ولايجب أن يراها أحد وبالصريح فإن مكانها هوغرفة النوم لأن الزوج هو المستهدف وليس الأبناء وكذلك فإن ظهور الأم أمام أبنائها بمظهر غير لائق يفقدها إحترامهم (والأولاد يحبوا مظهر الأم محترم وليس في الصباح أم وفي الليل عشيقة فهذا يخلق تناقض في أفكارهم ومشاعرهم نحوها) لأنهم قد يروا فيها مظهر النساء في الأفلام واللقطات الجنسية ونحوها (ولاحظوا إن الوالدين لو كانوا يشاهدوا مع أولادهم فيلم وجاءت لقطة غير لائقة لغير المتزوجين فإن الوالدين يقولان غيروا القناة فهذه مناظر ليست مؤدبة) فكيف نقول لهم ذلك وفي الوقت نفسه نظهر أمامهم بلبس يقول ترى إحنا ورائنا لقاء وعلاقة خلف باب غرفة النوم وصدقوني الأولاد يفهمون ويحسون وبالذات المراهقين فإحذري ياأم ولاتنسوا القصص التي إغتصب فيها الإبن أمه وأقول تراها هي السبب. ثانيا كان عمر بن الخطاب وقت الجماع يخرج الطفل الرضيع من الغرفة لماذا؟ لأنه يجب أن لايحس الأولاد أو حتى يشكوا بقيام الوالدين بالعلاقة الحميمة ولكن ماذا نفعل؟ أيها الزوجان بنفس المظهر الذي تدخلان به غرفة النوم لابد أن تخرجان به وكذلك حاولوا قدر الإمكان أن تكون العلاقة في وقت لايتنبه له الأبناء مثل وقت نومهم أو وجودهم عند الأقارب وإذا كان لابد موجودين بالبيت فحاولوا التخلي عن بعض الأمور مثل روائح العطور النفاذة التي تصل رائحتها للجيران وكذلك عدم اللإستحمام سويا ولاتحاولوا تستحموا في وقت متقارب ولا يحس الأولا أرجوكم الأصوات أثناء العلاقة إخفضوها وكذلك الأنوار الفاضحة التي تظهر من تحت الباب إذا كان هناك مراهقين أو كنتم تعيشون مع أحد في المنزل نفسه فالمذكور أعلاه لازم علشان تتقوا الحسد والحساسيات لأن الموضوع حساس جدا لاتخرجوا من غرفتكم مباشرة بعد ماتتنهوا لأن الروائح ومظهر التعب راح يتحدث عما كان عليه حالكما وهذا مصيبة تفتح الخيالات عند الأولاد بشكل لاتحبوا أن يتخيلوه عنكما يا إخوة إذا كان عادي بالنسبة لكم إحساس أحد بقيامكما بالعلاقة قبلها أو بعدها فأنا أرى إنه عادي أن تتركوا الباب على مصراعيه ليراكم الجميع فماذا تعتقدون؟ العاقل لايرضى أن يراه أحد فبالأحرى كذلك أن لايحس أو حتى يشك به أحد ثالثا أرجوكم لايراكم الأولاد والماء يتقاطر من شعريكما فهذا يقول ترى كان عندنا............. رابعا إياكم وأن يراكم الأولاد في مظاهر حب أكثر مما يسمح به الأدب والأفضل هو مظاهر تعبير الزوجين لإحترامهما لبعضهما أمام الأولاد أفضل من إظهار مظاهر الحب والغزل التي تلمح للجنس خامسا أيتها الأم لاتشعري أولادك أن والدهم هو الأهم في بعض اللحظات فمثلا لاتقولي : يالله بسرعة ماذا تريدون فأنا وبابا نريد الذهاب للنوم ومن ثم قبل أومن بعد ذلك تظهر عليكما أن الجنس هو السبب فعندها سيرى الأولاد أن الجنس أهم عندكما منهم وبالتالي تبدأ رحلة العذاب والتضارب في الأحاسيس عندهم وبالذات لوكانوا ذرية صالحة فحرام عليكم سادسا أكبر غلط أن يعرف الأبناء الحقائق الجنسية من غيركما لأنهم سوف............ يحتقرونكم والآن أقدم لكم معاناتي لعلكم تساعدوني فأنا أحب والداي كلاهما وأبرهما لأقصى حد وأقبل أقدامهم دون كل إخوتي وحتى هما يرياني المفضلة عندهما لسبب البر ولكن هل تعلمون أني أيضا أكرههما بمقدار يساوي لحبي لهما سوف أقدم لكم سرا في حياتي لايعلمه غيركم وهذه مواقف ومقتطفات حكايتي 1- كنا نعيش مع عائلة والدتي في نفس العمارة ونسكن أمام جدتي ونطلب أحيانا المبيت عندها فأحيانا يرفض الوالد وأحيانا يرضى وفي أحد مرات الرضا نادتني أختي وقالت تعالي إلحقي ونظرت من خلال شطب باب شقتنا وإذا والداي في وضع لاأستطيع وصفه ولقد أحسست إن الدنيا دارت بي فوالدي رضي لمبيتنا عن جدتي على غير عادته وبسرعة ولكن ذلك لأنه خطط مع والدتي للجنس في الصالة ........كان عمري وقتها ست سنوات وأنا الآن عمري ثلاثين ولازلت أذكر حتى وضعيتهما وهمساتهما ويزداد الكره لهما كلما تذكرت ذلك الموقف 2- في منتصف الليل أحسست أني خائفة وأردت أن أطرق الباب على والداي ولكن في الطريق إلى غرفتهما سمعت صوتيهما في الحمام سويا الذي هو خارج غرفتهما(إنتبهوا الحمام داخل الغرفة أفضل) فكذبت نفسي وقلت يتهيأ لي فقط ولكن دخلت الغرفة التي كان بابها مفتوحا على مصراعيه وكانت في حال يقول "كنا في علاقة جنسية" ملابس ادخلية منثورة ومناديل ممسوح بها الإفرازات فوق السرير وعلى الأرض والزبالة قريبة من السرير وسرير مبعثر 3- سر الجنس عرفته من صديقة وأنا عمري 13 سنة وبعدها حاولت أثقف نفسي من مكتبة والدي ولكن عندما تشاهدني والدتي تخاصمني وتقول عيب تقرأي هذه الكتب(مثل كتاب خلق الإنسان بين الطب والقرآن وهو علمي كتبه الدكتور محمد البار وليس كتابا جنسيا) فأقول في نفسي "لا إنها تعلمني ولا حتى تتركني أتعلم" وتصدقوا حتى عندما تزوجت لم تكلمني ولم تعلمني شيئا وحتى اليوم 4- تأتي والدتي وبعد أن تغتسل وهي لابسة قميص نومها وتتجول في البيت وحتى بعد ماكبرنا وقلت لها مايسير ولايجوز تكوني أمامنا بهذا اللبس فإخوتي في الجامعة وأصغرنا في الصف السادس ولكنه ترد"هذا بيتي وأنا حرة وبعدين أنا عودتكم وأنتم صغار على هذا الحال" وتخيلوا مرة أهديتها روب نوم علشان على الأقل تلبسه وهي خارجة من غرفة النوم هل تعرفوا ماذا فعلت؟ رمت الهدية في وجهي وقالت أنا حرة في بيتي .ياأعزائي البيت ليس لكم وحدكم فهو لأولادكم أيضا فإحترموا وجودهم لأن البيت من دونهم لايسوى شيئا(بإستثناء غرفة النوم التي هي لكما فقط لتسعدوا خلف بابها فقط وليس قربه أما باقي البيت فلايسوى شيء دونهم والله) وبهذه الوضعية تجلس أحيانا مع إخواني وأعمارهم تراها فوق العشرين تخيلوا بس المنظر وهي تفوح منها العطور وبقميص نصف الفخذ وشفاف أحيانا والله أبكي من القهر أحيانا ومرة أخذوني لمشايخ يحسبوني مريضة ولكن قلت لوالدي أنا أكرهك وأحبك أنت و أمي وكنت أفتعل الأمراض والبكاء حتى أحرق قلبهما كما حرقا قلبي وحتى أخرب عليهما لذت العلاقة التي أشعر بها لعدم تسترهما كما يلزم ولأنه والدي أنا المفضلة عنده وكان عندما يراني أبكي يبكي معي ويأخذني أنام عندهما في الغرفة وترى هو قال لأمي "أنا أحس إنه بنتي غيرانة من سعادتنا" ولكن أمي التي وصلت لي الكلام لم تفهم حتى اليوم 5- بعد ولادتي كنت عند والدتي وقت النفاس وكانت تنام معي لأتي كان أول طفل لي ولكن بعد عشرة أيام قالت "والدك نفذ صبره و يبغاني أنام معه" وتركتني أنام لوحدي في ليلة ماأنساها ولم أكن أعرف أتصرف مع طفلي وكلما أحاول أقترب من غرفتها أناديها أسمع أصوات تصحي النائم ولذلك لم تسمع لابكائنا أنا وولدي ولا حتى دق الباب وتصوروا ولم تكلف نفسها حتى عناء الإطمئنان علي بعد ما إنتهت هي ووالدي من شغل الليل بل ماشفتها غير الصباح وبقميص ومستحمية وحالها يقول ترى والدك والجنس أهم منك أنت وولدك ولذلك طلبت بعدها من زوجي يجيني من الخبر يونسني من الشرقية وأصبحت لاأذهب لأهلي إلا وزوجي معي لأهرب إلى أحضانه كلما أحسست بوالداي وبتهميشهما لمشاعرنا حتى بعدما كبرنا 6- والدتي تأخذ كرتون منديل وتدخل غرفتها وتفوح الروائح وتعلو الأصوات وحتى والله إنه صوت السرير نسمعه والنور الأحمر يسطع من تحت الباب(ياحبذا منشفة عند العتبة من الداخل تعطي منظر إنه الغرفة ظلام) وبعدها يخرجان سويا من غرفة النوم وبنفس الحال الذي كانا عليه يدخل الواحد تلو الآخر للحمام ويستحم ولو والدتي مرة كانت مراعية لمشاعرنا تلبس شرشف الصلاة الخفيف فوق قميص النوم قال إيش بتصلي ولكن على مين!؟ فالشعر مبلول والرائحة فائحة 7- يدخل والدي الصيدلية ويشتري.............ثم يأتي به للسيارة ويحاول بشكل واضح أن يخفيه وبعدها في البيت الشغل واضح ومفضوح ياجماعة ترى الخادمة مصيبة لو كانت تحس بهذا كله ولايخفى عليكم الحكايات من السحر وخطف الأزواج والإفساد للعلاقة الخاصة بين الأزواج فأرجوكم راعوا مشاعرهم فأزواجهم ليسوا معهم 8- نصيحة زوجوا أولادكم وبناتكم مبكرا ولا تكونوا أنانيين وتذكروهم حال متعتكم في علاقاتكم أفلا يستحقون هم الإستمتاع بالحلال مثلكم ولاتقولوا مثل بابا عندما خطبني زوجي وقال" لا بنتي بعدها صغيرة "بس للعلم ترى عمري كان 25 سنة ووالدي ووالدتي في نفس هذا العمر كان عندهم ثلاث أطفال أفليس هذا من الأنانية 9- أيها الوالدان إذا دق أحد الأولاد عليكم الباب وأنتم في نصف الشغل لاتتجاهلوا لاسيما إن كانت الأحوال باينة والروائح فاضحة لكن تستروا وليفتح الباب من تعود منكما أن يفتحه وبهدوء دون عصبية وصدقوني مافي مشكلة لاحقين على بعضكم وبشوق أكثر ولا تعملوا زي والداي فأمي هي التي تفتح لنا الباب دائما لكن لو كان هناك شغل بابا يفتح الباب وبطريقة إنه يخبيء ماهو داخل الغرفة ويعصب ويزعل علينا وهذا كمان لو ماضربنا وتخيلوا مرة أختي تعبت ولم تدق عليهما خوفا من ردات الفعل وكلمتني هل تعرفون إيش كان حاصل؟ بلعت كراتين من الأدوية تبغى تتنتحر فتخيلوا لأي حد الجنس عندهما أهم منا ترى لااتعتقدوا إني أكره والداي بهواي لكن والله تراه غصب عني وأناأعيش تضارب شديد في المشاعر وأحيانا أحاول أمزح مع والدتي في مواضيع الجنس لأحاول تقبل الأمر الواقع وهو أن هذا من حقهما كزوجين ولكن مافي فائدة وعلى الرغم من شوقي لأهلي لأني أعيش بعيد عنهم ولا أراهم كثيرا وكذلك شوقهم لي فأنا البكر وولدي هو الحفيد الوحيد وعلى الرغم من فرحي الشديد عندما أكون ذاهبة لزيارتهم إلا أن كل ماقرأتموه بالأعلى يجعلني أتردد عن زيارتهم وبالذات دون زوجي لأني وجوده معي يخفف حدة هذه المشاعر فأهرب لأحضانه ليلا إذا أحسست بوالدي وعلاقتهما فحالهما لم يتغير وإستهتارهم بمشاعر من حولهم لم يتبدل أرجوكم ساعدوني ماذا أفعل؟ |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|