1 – قطع الأتصال بالنت عمدآ و بشكل مختفي قدر الأمكان .
سيستنتج زوجك أنك الفاعلة و ربما واجهك بذلك فأعلني له أنك في حاله حرب و حالة تأهب قصوى لأن هذه المشاهد تجرحك جدآ فأنت يا زوجي العزيزلا تكتفي مني إذآ أنا زوجه غير كافية لك و هاتك يا عياط أو حزن بدون تكشيرة ...فالمطلوب أن يعود لك لا أن يفر من النكد...
و بيني و بينكم سيكون سعيد بغيرتك عليه المهم ما تزوديهاش لا تقلب بغم و لا تشعريه أنك قبضتي عليه متلبس بجريمة فذلك سيشكل هوه سحيقة بينكم ( كما تفعلين مع أحد أبنائك أو بناتك لو أصطدمتي بهم بشدة ستنقطع خطوط الأتصال بينكم و ستخسرينهم و لو مؤقتآ ).


2 – سارعي بتغيير ملابسك لتكون ساخنة قدر الأمكان - و لتشتري ملابس جديدة دائمآ لهذا الغرض ( بيبي دول يعني )و مش لا زم يكون غالي المهم يكون جديد ... فمن يملك المال لأنفاقه على النت فالأحرى به أن يسدد بعضه للم بيته و الدفاع عنه .
ثم أستعملي عطر فتاك يحرك أنفه تجاهك قصرآ و خصصيه قدر الأمكان لتلك الأوقا ت فعندما يشمه يعلم أن حدثآ هامآ على وشك الحدوث .
ثم أمكثي أمامه و هو يشاهد تلك المشاهد مثلآ إجلسي على نفس المكتب الذي عليه الكمبيوتر أو على السرير المجاور أو على كرسي تضعيه مخصوص أستعدادآ لهذه المعركة بحيث يشاهدك و لا تشاهدي أنت ما يراه من خلاعة و أبدئي في عرض جنسي حلال ولا تتابعي عينه لتتأكدي من أنه يتابعك فقط أديذلك العرض بشكل حر عفوي مغري يطلب الزوج بشدة.


3 – أطلبيه بصراحة و أبدئي بحركات و أصوات لها معنى واضح ( مفهوم طبعآ ) فالفرق بين الزوجة و فتاة الليل أن الأخرى تطلب الرجل و تلح عليه و تلح عليه و تلح عليه... و ذلك فرق ليس بهين .
عفوآ إن أسأت الأسلوب و لكن من تدخل معركة من هذا النوع يجب أن تكون راهبة خارج غرفة نومها و تكون على العكس تمامآ داخل غرفة نومها و ذلك طبعآ حلال شرعآ بل ربما أحله الله لك و للسيدات أمثالك ليتمكن من صد هجوم الساقطات على منازلكن .
نعم يا أخت مفيش ممنوع تلك حرب الممنوع الوحيد بها أن يأتي الرجل زوجته في دبرها أو وقت حيضها و نفاسها ....حتى في تلك الأوقات لا تمهلوا أزواجكم بل أسعوا دائمآ لتفريغ طاقتهم أولآ بأول بالأستمناء بيد الزوجة أو بسائر جسدها .


4 – صفي ذهنك تمامآ لهذا الأمر و مارسيه في أي مكان بالمنزل ...طالما الزوج لديه الخصوصية لمشاهدة تلك المشاهد و هو آمن من دخول الأبناء فهو مكان مناسب لممارسة علاقة طبيعية من زوجته حلاله .


5 – التقديم لهذه العلاقة بمعرفتك بالأوضاع و الأصوات و البرفان و تدليك الجسم وتخيل ما سيحدث بينكم و خلافه..... يرفع من أستعدادك لبلوغ مرحلة المتعة التامة إن جاز التعبير بسرعة فلا يقضي هو وطره إلا و تكوني أنت كذلك و ذلك أمر في منتهى الأهمية فيجب أن يكون لديكي دافع قوي للأستمرار في المعركة و المتعة الخالصة الحلال خير دافع .


6 –كرري ذلك يوميآ – نعم يوميآ - و لو أكثر من مرة - و لو أراد أن ينام دون ممارسة فلك شرف أنك عرضتي نفسك على زوجك كما كانت تفعل كبريات الصحابيات فذلك لا يقلل منك....... فضلآ على أنه يشعر بأنك غير مقصرة في حقه فيلوم نفسه على تجريحك بتلك المشاهد - و غيري ملابسك بكثرة و لا تدعيه يشاهدك أو يتوقع ما سوف ترتدينه أجعليها مفاجأه له.


7 – لو شعرتي أن زوجك عنده أستعداد لتكرار الحدث أكثر من مرة و ذلك قد يسبب لك بعض المتاعب ألجئي إلى الأستمناء باليد أو بسائر الجسد تحت الدش أو بأستعمال الكريمات أو الصابون أو حتى بريق الزوجة
المهم لا تغادريه إلا وهو كاره تمامآ لأي زيادة و لا تطنشيه فترة العذر الشهري فلقد أحل الله له الأستمتاع بباقي جسد زوجتهو لا تنظري لزوجك نظرة أستحقار لوجود هذه الطاقة الزائدة عنده مقارنة به فطبيعي أن المثيرات التي يتعرض لها بالشارع و العمل و الإعلام و خلافه أكثر منك خاصة لو كان قد تم ختانك فعندها يكون من الصعب نوعآ ما أستثارتك بعكسه هو.


8 – في ساعات الرضا وضحي له أن ذلك يؤذيكي جدآ ( أقصد مشاهدته لتلك المواقع ) لكن تخيري الوقت لكي لا يشعر أنهاعملية أبتزاز و أظهري له الإنكسار والحزن من ذلك .


9 – أبدئي بالأتجاه إلى الله ...الصلاة و الدعاء له و لك بالهداية و خلافه و لا بأس من تشغيل إذاعة القرآن الكريم وقت مشاهدته لتلك المواقع وتوقعي أن يصيبه بعض الضجر من ذلك لأنه مدمن و ياله من إدمان لذلك أنصحك بكثره أحتضان رأسه لصدرك لتشعريه بحبك و حنانك و أكثري وقتها من قراءه القرآن في السر و العلن لتهدأ نفسه من الشيطان الذي يدفعها لذلك و سماع القرآن أثناء مشاهدته لتلك المواقع يجعله يقارن أنه مع سماع القرآن كره أن يشاهد تلك المواقع بفطرته و مع ذلك لم يمانع مشاهدة هذا العرض الممتع الحلال اللذيذ .
( يحضرني قول من قال أن التدخين يكون أفضل مكان له في الحمام و لا يمكن الأكل بالحمام و الأكل يكون ممكن بالمسجد لكن التدخين لا يمكن بالمسجد إذآ التدخين حرام )


10 – لا تتركي زوجك وحيدآ أبدآ و طبعآ ذلك بدون قصد ( فاهمين كلامي ) يعني ماتقوليش له كما تفعل الغبيات ( أنا لا أطمئن لتركك و حيدآ فسأكتم نفسك ليل نهار ) – و ذلك يتضمن سهره بمفرده و خلافه .


11 – خيركن من تصدر أصواتآ عند الجماع فالجماع لا يخلوا من رغبة الرجل بالغزو ... نعم الغزو ... فمن أستطاعت فلتفعل فذلك يمتعه و يمتعها و وجب عليه أن يفعل هو كذلك فذلك يعجل من بلوغها هي نفسها قمة المتعة.


12 – عليكي بكثرة الملاعبة ليل نهار و ليكن ذلك خلسة يعني في غفلة ببيتكم أو خارجه فشعوره بأنه يسرق قبله أو لمسة يزكي من نار شوقه لك و كذلك أنت بادريه بلمسة لها معنى المهم لا يراكم أحد ليعلم أنك ملتهبة المشاعر و تنتظرين من يطفئ ذلك اللهيب .


13 - الترمومتر أو المعيار الذي تعرفين به أنك أنتصرتي يكون مع الوقت فتجديه زهد في تلك المشاهد و لتكون القاعدة
( إن من شبع تمامآ لا يستطيع تحمل رائحة الطعام ) مجرد رائحة الطعام .