السلام عليكم

سؤال صراحة تبادر الى ذهني كثيرا .. حيث ان المراة اذا عودتها على القلة والقحط من اولها ترضى فيك ولكن اذا عودتها على الدلال الكثيرة و(ألبعزقة) ستطمع وربما ستنغص عليك حياتك بالمتطلبات التي ربما لن تستطيع ان تلبيها

ساعدوني

امس العصا من الوسط

لا تكون مسرفا ولا بخيلا

__________________
قل لمن يحمل هماً أن همك لا يدوم .... مثل ما يفنى السرور ..هكذا تفنى الهموم

انت خليك معاها كريم وفجئيها بالهدايا الحرمه تحب الرجل الكريم البعزقه لما يكون شئ تشتريه ماله داعي شئ تبيه وتحتاجه ونفسها فيه من حقها اما تافه ومالها داعي قولها باسلوب حلو

وبصراحه الرجل لازم يوضح لزوجته كيف ظروفه الماديه وقولها ان الزواج شراكه بيمر ايام الواحد الحمدالله ظروفه بتكون كويسه وبمر ايام ما تدري وش ربي مخبي

من اولها تعرف ظروفك المادية ل الا تكثر من الطلبات التي ليست بالضرورية ومع ذالك لا بد من الهدايا مرة مرة تفاجئها بالعشا برة ولا هدية الله يدوم المحبة والاستقرار

الله يسهل عليك يااارب

-

أفضل حل إنك تصير وسط ..
ولا تنسى التفاهم طبعاً .. يعني إذا ماقدرت تشتري لها شيء معين لازم تشرح
لها الحالة المادية عشان تكون على بينّه وتعرف إنك رافض لسبب وجيه ومنطقي .

خلك وسط

لا تكون بخيل ولاتلبي لها كل طلباتها يعني تلبي لها طلب والطلب الثاني قلها لا

الله يوفقك

__________________
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه

خلها تعرف ظروفك
وبنت الناس الطيبين والصالحه لا تخاف منها إذا أكرمتها كرمتك
وإذا على قولتك شديت عليها ممكن تنفر منك وممكن تصبر علي حسب التعود

وفيه حريم نفس ماقلت ماينفع معها حتي الوسط

لكن الشاب قبل يتزوج ويدور يشوف أهل زوجته من ناحيه الأخلاق والطيبه
على قولة الوالده بنت الشيخ شيخه

الله يوفقك

__________________

فهمها انو يوم عسل ويوم بصل وعالجهتين لازم تحبك وتكون قنوعة

الوسائل العشر ( 10 ) للحب الدائم:

• أولاً: تعود على استخدام العبارات الإيجابية، كالدعوات الصالحة، أو كلمات الثناء.
قل لزوجتك: لو عادت الأيام؛ ما اخترت زوجة غيرك!
إن الكلام العاطفي يثير المرأة، فهو سلاح تمسك المرأة بك
إن الكلمة الطيبة تنعش قلب المرأة؛ فقلها أنت قبل أن تسمعها من غيرك.

• ثانياً: التصرفات الصغيرة المعبرة. • مثل: إن وجدتها نائمة؛ فضع عليها الغطاء.
اتصل بها من العمل لتسلم عليها فقط وأشعرها بذلك.
• أرأيت كيف قال النبي - صلى الله عليه وسلم-:"حَتَّى اللُّقْمَةَ تَجْعَلُهَا فِي فِيِّ امْرَأَتِكَ" • إن ذلك جزء من الذوق، إذا تعود المرء عليه؛ فإنه لا يحتاج إلى كبير جهد لممارسته.
ومن لم يتعود ذلك، ربما إذا سمع هذا الكلام يشعر بالخجل وبالإحراج ويفضل بقاء الأمور كما هي عليه، بدلاً من هذه المحاولة، التي ربما يعتبرها مغامرة.
أنت بحاجة إلى أن تدخل عادات و سلوكيات جديدة في حياتك، وإلا سوف تظل تواجه المشكلات.

• ثالثاً: تخصيص وقت للحوار بين الزوجين. • الحوار عن الماضي، وذكرياته الجميلة؛ فإن الحديث عنها يجددها كما لو كانت وقعت بالأمس.
• الحوار عن الحاضر وإيجابياته وسلبياته وكيف نستطيع التغلب على مشكلاته.
• الحوار عن المستقبل، وعن وعوده، و خططه، وحظوظه الجيدة.

• رابعاً: التقارب الجسدي. ليس فقط من خلال الوصال والمعاشرة، بل الاعتياد على التقارب في المجالس و في المسير.
وإن كان هناك من لا يزال يستحي أن يرى الناس امرأته تمشي بجانبه، أو حتى تمشي وراءه.

• خامساً: تأمين المساعدة العاطفية عند الحاجة إليها.
فقد تكون المرأة حاملاً، أو في فترة الدورة الشهرية؛ و تحتاج إلى الوقوف معها معنويًّا؛ وذلك بتقدير حالتها النفسية؛ فقد قال أهل الطب: إن معظم النساء في حالة الحمل أو الحيض أو النفاس يعانين من توتر نفسي تضطرب معه بعض تصرفاتها.ومن هنا تحتاج المرأة إلى مؤازرة عاطفية تشعرها بحاجة الزوج لها وعدم استغنائه عنها خاصة في مثل هذه الحالة

• سادساً: التعبير المادي عن الحب.
من خلال الهدية سواء كان ذلك بمناسبة أو بغير مناسبة، والمفاجأة لها وقع جميل.
اختر هدية معبرة، وليس المهم في الهدية قيمتها المادية عند المرأة؛ بل بمناسبتها وملاءمتها لذوقها وما تحبه، وتعبيرك عن شعورك بها، واستذكارك لها.

• سابعاً : إشاعة روح التسامح والتغافل عن السلبيات. كرر الصفح ونسيان الأخطاء خاصة في الأمور الحياتية البسيطة التي ينبغي لكريم النفس ألا يتعاهدها بالسؤال.

• ثامناً: التفاهم حول القضايا المشتركة:

• تاسعاً: التجديد وإذابة الجليد.
بإمكان الإنسان - رجلاً, أو امرأة - أن يقرأ كتاباً, أو يسمع شريطاً؛ حتى يستطيع أن يجدد الحياة الزوجية! وأن يضيف عليها من المعاني، والتنويع في: الملبس، والمأكل، والمشرب، والأثاث، والمنزل، وطرق المعاملة، والمعاشرة. ما يجعل الحياة تستمر، وتجدّ، ولا يتسرب إليها الملل, أو السأم.


• عاشراً: حماية العلاقة من المؤثرات السلبية مثل: المقارنة مع الأخريات.

__________________