ياسيدتي كل البيوت فيها مشاكل طبعا منها الكبير والصغير لكن انا لااشجع علي الطلاق باي حال الا بعد نفاد الطرق .ولو ضاقت بيكي المذاهب فتوجهي الي الله بصدق اطرقي بابه ولا تيأسي .هل هو يحب عذابك؟يرضي بعدم راحتك؟لاوالله بل هو الرحيم الكريم الودود يحب لعباده الخير عليكي بقيام الليل وكثرة الاستغفار والدعاء لزوجك كثيرا وتحري اوقات الاجابة.فوالله انه يعطي بغير حساب ويملك تغير زوجك بكن فلا تقنطي من رحمتة
كان الله في عونها بالطبع أبغض الحلال عند الله الطلاق ولكنه يكون ضرورة إذا استعصى على الشخص أن يعيش مع شخص آخر .
أنا لا أؤيد فكرة الطلاق حالياً وأرى أن تجلس معه وتصارحه بكل ما يضايقها فإن كان يريدها فسوف ينفذ طلباتها وإن كان لا يريدها فسوف يرفض وبالتالي تركه من الآن أفضل من أن يكون عندها أولاد .
أنصح بالابتعاد عن فكرة إنجاب أولاد في الفترة الحالية حتى تسير حياتها على خط ثابت يرضيها ويرضي زوجها ,,,
بما انه ليس لديك اطفال وكل هذا العيوب موجوده في زوجك
اتمنى انك تستخيري ربك ان كنت مترددة
ولكن بنسبه لي انصح ان المرأة ان لا تقبل الأهانة والظلم !! من زوجها فالطلاق احيانا رحمة لها او لهما معا
اما المعاشرة بالمعروف او التسريح بإحسان
وبيني وبينك ماعليه حسوفه .. استغفر الله
الحمدلله انه مابينهم اطفال لكن خليها تفكر ان الطلاق هي آخر الحلول
وتحاول ان تصلح الامر ان لم يتعدل زوجها تطلب الطلاق
اتمنى افدتك ادعي لي بالغيب يحقق الله ما اتمناه
وبنسبه لقريبتك ما اقول إلا الله يفرج عليها وييسر لها مافيه الخير