السلام عليكم اخواتي واخواااني

شعور الكبرياء...والرغبة بالإنتقام
هذا الشعور و الذي أكاد أجزم بأنه ما يحدث للمراءة التي يتجاهلهاااا زوجهاا....و هو نقطة ضعفها
فمن أجل ذلك الكبرياء...قد تتجاهله هي ايضاا...وتتظاهر بأنه لايعنيها ولا يهمها, وأن مايربطهما هو المصالح
فكأنها تعاقبه و تأدبه...

من خلال هذه العبااارات كيف تتخلي الزوجة عن الكبرررياء المدمر لعلاقتهااا بزوجهاا ؟ وما هو التعامل الصائب مع الزوج مع الحفاظ علي كبرياااء الزوجة؟؟

اتمني ان اجد رد العضوووة لمني بشوووق بين الرود فانا اعتز برائيهااا

طرحت موضوع يحكي عن نفس المشكلة فأنا من المتابعين للموضوع و اتمني الافادة
في انتظار اراء الاخوان

وهل مصارحة الزوج بما تشعر به الزوجة بخصوص كبريائها أمر صائب ام يفضل ان تحتفظ بهذا الشعور لنفسها

اسفة لصاحب الموضوع ان كنت قد تطفلت

أختي الكريمة أرى أن من يتجاهلها زوجها عليها أن تبحث عن السبب خاصة إن كان قبل التجاهل كان طيبا معها
أما الآنقتام والكبرياء و الكرامة مع الزوج لآولله لاتأتي إلا بخراب البيوت
وفقك الله

__________________
(( كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب .. فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنجع فيه المواعظ )).

الفوائد - ابن قيم الجوزية

فعلا لي ماندور على الحل قبل مانعمل ردة فعل ونبدأ بالمعاقبة
الحياه بشكل عام بها تنازلات
لو لقينا حل لي ندور المشاكل
نعرف السبب وبعدين نتصرف
اما لو على كل شي تصرفنا بهالشكل كان مابقي وحده الا وانخرب بيتها

__________________
يارب عوضني عاجلا غير اجل واجعل ابني شفيعا لنا واحفظ زوجي لي وارزقنا من حيث لانحتسب

انا قد اكابر اوقات لاعبر لزوجي رفضي لاسلوب معين اذكر مره كان جالس معي وشوي اخذ الجوال واتصل على صاحبه وقال يالله نطلع وهو توه جالس انا احسست بالم يفوق الوصف لاني كنت مشتاقه له ومنتظره حضوره فقمت اخذت الابتوب وفتحته وهو يعرف انه بحضوره اتفرغ له ولا احب اجلس ع الابتوب فعلم هو ان هذه ردة فعل تبين اننني ايضا هناك مايشغلني عنك واوقات كثيره انشغل عنه بقصد بالجوال والتلفون بس انا اذا حسيت هذا الاسلوب مانفع ارجع احاول معاه بالطيب والين وابين مدى شوقي له وابين حزني لخروجه ولتغيره فضعف المرأه اوقات يأسر الرجل

__________________
ربي اجعلني مقيما الصلاة و ذريتي ربنا وتقبل دعاء
يارب ارزقني واختي الاولاد الصالحين تامين الخلق والخلقه يااااااارب
اتمنى كل من يشوف توقيعي يدعيلي ويدعي لاختي

يا أخية
موضوع خطير جداً وعميق جداً في نفس الوقت
أحاول أن أجيب الآن لكن أخشى أن يخونني التعبير فلا أقع على المقصد الذي أبحث عنه
سأحاول ترتيب أفكاري وأعود مرة أخرى إن قدر المولى

سلمت يداك اختي اعجبني تعبيرك فهو في غاية الروعة

الكبرياء في بعض الأحيان إن بلغ الزبى وجاوز الحد فهو نذير خطر على الحياة الزوجية...
وللعلم فالرجال لايمكن أسرهم أو تحديهم بالعناد أو الكبرياء أو الندية خصوصاً من امرأة
وليس هذا انتقاصاً فأنا ابن امرأة (أمي حفظها الله)...
:::
لا بأس بعض الحين بالكبرياء اللطيف من أجل إضفاء جو آخر أو تغيير للنظام العام الزوجي لكن ينبغي استعماله بحذر وأن يكون هناك نقطة عودة معه فلا تذهب المرأة بكبريائها إلى مسافة بعيدة فتتعثر في خط الرجعة وتكون الفاس قد اقتربت من الرأس...
:::
أرى كذلك بضرورة التفاهم والحوار الجميل بين الزوجين.
:::
وعلى المرأة تخفيف حدة كبريائها أمام الرجل وضرورة تنازلها فهو جنتها ونارها، ولاتعتقد أن كبريائها سوف يخدش من هذا بل لها العزة والرفعة في قلبه ولها الأجر في الآخرة...
وأرى كذلك أن على المرأة أن تستخدم أنوثتها وضعفها أمام كبرياء الرجل لأنه من خلال مادرسناه أن القطب المغناطيسي الموجب ينجذب للقطب المغناطيسي السالب فلو شبهنا الزوجين بالأقطاب فستنطبق تلك القاعدة الفيزيائية بحذافيرها...
:::
لا أدعو في قولي السابق لإهانة الكرامة والشخصية حاشا وكلا! لكنني انطلقت من مبدأ أن الحياة الزوجية تحتاج التنازلات والتضحيات، ومن مبدأ أن الرجال-معظمهم-لايتنازلون بسهولة وخصوصاً للمرأة. ولهذا على المرأة أن تحذر من استخدام خصلة الكبرياء بشكل دائم مما يؤثر على حياتها ويقلل من جاذبيتها عند الرجل...
:::
أتمنى أني أفدت واستفدت هنا

و لكن الن يقلل دلك من قيمة الزوجة عند زوجها كان تكون هي فقط من تركظ وراءه في نظره ؟
فلا يعلم بحجم المعاناة التي تعانيها منه نتيجة اهماله لها في بعض الحالات