حقيقة .... قلب زوجة ..
حقيقة .. قلب .. .. ]
زوجي ..
يا~ قرة عيني وقلبي ..
يامن ...
لوجودك داخل .... قلبي..
[ معااني بغلاف ..أسرار مبهمة !!!
لن استطع ....ولم اجد
..لها ..
ترجمان ولا ترجمة ...
لتعلمها مني ... وتكون ميسرة ...
..لكي نختصر ..
..مشوار الطريق وبخط مستقيم ..
. حيث نصل و نندمج في منزلة
... (( حسن العشير )) ...
كما
انا
وانت
نريد ]
>>> زوجي يا رفيق دربي ..
أسألك أولا ... ¡¡
لما بحضورك الكلام يضيع ..!
... ... وبوجودك يتشتت معي الحديث!!؟؟
فتتبعثر الجملة ..
..ليأتي الاسم مع الضمير
الهذه الدرجة ..
لحضورك ~ هيبة ~ يفسد علي حوار لطيف
بل والمناقض والغريب ...
ان بحضورك يشعر ... ][ قلبي..
بالانس والونيس .. ..
بعد انتظار طويل حتى لو كان لوقت قصير
لأني معك انت
..................فقط !!
اجد الراحة و الزعامة ..
والاستقرار
واشعر بالشوق و الغرام
وفن الدلال
واعرف معنى الحب والامن
والاطمئنان ..
لاني و باختصار
.رايت
فيك
كل الرجال ......
زوجي ... يا جنتي وناري ...
[انت ¡!
لا تعلم بقدرك المغروس داخلي !؟
فانتظر ..
انتظر .. سأصارحك واعترف !!
واقل لك ما (انت) لي
فأنت لي ...
فأنت لي ...] مهلا.. .. وعذرا
فهنا لك اعتذر ...
لأقف!!
عاجزة عن التوضيح
فلم _ولن _
استطع هنا التعبير .. ..
فكل
ما تسمعه مني وما تراه ...
لا يسمعه قلبي ولا يراه ...
لانه لا يملك لك "الا !
{شعووور}
وهو مختلف .. ويختلف.. عما يكووون !!
وهل نسمع ونرى .. (الشعور) ؟؟
الحقيقة .. إذا
انت لي
[[شعوووور ......ووو ..وأنا لا اعلم ..
كيف يوصف الشعور !؟
و[ الان ...
فاعرف حقيقة (قلب)
انت له شعور ]...
فالحياة تعصف وتهون
فيوم لنا ..وعلينا يوم
فإذا ....
سبقتك بجرح المقال
واحتد عليك اللسان
وتغيرت لك الانظار
وعبثت بك كلماتي ..وكثرت حماقاتي
وعبس وجهي .. وجزعت نفسي ..
تأكد وقتها وتأكد ..
................بشرارة نار اشتعلت
في داخل قلبي والاعماق ...
تنذر(لك)بقدوم (شوووق) غريب الاطوار
وهي تصرخ ..تصرخ
خوفا من
[ .......الهجران ......]
وعندما ...
تصاعد منا سو الكلام .. وافسد علينا الاجواء .. سقطت الكلمات .. للمسامع كالسهام ..
واغرزت قلوبنا للحطام ..
انتهى الجدال
ونفذ النقاش
بأعقم حوار ....
في قلبي زاد الانذار ..
وشرارة تكبر لشرار..
ليثور داخلي ........... البركان
وجاء ماكان في........ الحسبان
وتركت قلبي ............للهجران
سكون الهجر اتعبني ..ارهقني .. ومسح من ذاكرتي النسيان ..
[حاجز ] ..ارتفع شموخه .. وشد قيامه..
انا ...من وضع اساسه
وانت .. لوسوسة الافكار تركته
والافكار .. وثقة بناءه
وابليس .. يرقص فوقه
..تبا للهجر في اصغر امر..
سمعتك تقول
بعنف وتضجر
.. اني مدلله ... متكبرة...متسلطة ... متهاونة ... متطفلة ...
وتقول عني .. شكاكة ... زنانة ... غيارة .....
اسمعك..
اسمعك .... ولكن ..
تمهل لا تنصرف .. قف.. وانظر لي.. واقترب.. وادنو مني............. وضح لي هامسا :
: اين يكن فيي الدلال ؟!
وكيف هو ذا التكبر والسلطان ؟!
ومتى رأيت هذا التطفل والتهاون والشك والزنان ؟!
وما ادراك ما للغيرة من عذاب ؟!
زوجي ..
ايها الرجل ذا [[السلطة والقوام]] ..
انا اعترف
بوجود شك فيما تقول
و اعلم
بأني لا اخلو من العيوب
ولكني
لا اشعر ولم اجزم ..بعيبي كما تقول ..
والسبب واضح للعقول ..
فهذا العيب لازمني
من صغري الى كبري ...
بجهلي وقلة معرفتي
وغرور أفسد علمي ...
فخذ اجرك واجري ..واحتسب بحلمك ونورني
لتنزع عيبي وخيبتي ...
بكل هدووووء وتأني
وكأنك تنزع شوكة من قدم .. ..
كطبيب يخلص في عمل
..ليعامل جرح في قلب
واعلم ...
بأني اجهل واجهل
حتى لو زان مركزي ..
ولو كبر منصبي ..
وزادت مرتبتي ...
واعرف...
بأن علومك لي تختلف ..
ونصايحك لي تفترض ..
وأرائك لي تقتبل ..
وقلبي لك يستجب وسمعي يستمع
وذلك مع التكرار ..والاعادة والتكرار ..
عن طيلة البال .. وراحة بالاسترسال ..
بهمس الوداد .. وشفة الابتسام ..
من قلب الى قلب ومن الاعماق ..
ولا تنسى لي الدعااااء
ادعو لي بجهر صوتك
لأسمعك
ليصل الى زاوية في قلبي المحتار ..
واعلم ..
بأن هذا البناء قد يستغرق وقت طويل
افريت مبنى انتهى في وقت قصير
فاصبر بالله عليك اصبر ..
اسأل الله لك الراحة والامن والسعادة
وفي الفردوس الاعلى لك مكانة
وبجانب المختار لك قرابة
قلب محب لك ....