السلام عليكم

سافرت خارج السعودية لمدة اسبوع وتركت زوجتي وقلت لها لا تروحين اسبوع وارجع وقالت اروح لاهلي قلت لها لا
طبعا اخوها الكبير موجود في البيت ساكن معنا من بداية الزواج مدة الزواج سنة كاملة
حصل لاخوها الصغير حادث في مدينة اهلها وراسلتني تقول انها بتروح رديت عليها وقلت لا تروحين قالت انا في نصف الطريق والمنطقة تبعد 1000 كيلو هنا لم تأخذ اذني وقلت ادبها معي لاني قلت ما سمحت لك تروحين بدون اذني تقول انت فاضي الخ .

وقلت لها مادام رحتي لا عاد ترجعين البيت نهائيا قالت اوك
اخوها اليوم الثاني حصل له نقل الى المنطقة اللي فيها منزلنا ورجعت معه ورجعت للبيت
رجعت من السفر ما استقبلتني ومسويه زعلانه والخطا منها وبينت لها في المراسلات انه لابد تاخذ الاذن حتى لو حصل لاخوها اي مكروه تاخذ اذني وانا شخصيا ماراح ارفض بس تستاذن. وهي حاطه الخطا علي !!
طبعا ابوها موجود وخوانها وجابو شغاله بدون اذني او سؤالي ؟

عندي ولد منها وناوي اطلقها لانها ماتعبرني ولا تشوف للزوج قدر عندها

طبعا لا احد يقول لي تعاطف معها الدين واضح لا يجوز للزوجه أن تخرج من البيت بدون أذن زوجها

رأيكم

تم تعديل العنوان ليتناسب مع المضمون


مستجدات الرد 114

http://66n.com/forums/showpost.php?p...&postcount=114

حصل لاخوها الصغير حادث في مدينة اهلها وراسلتني تقول انها بتروح رديت عليها وقلت لا تروحين

لو حصل لأخوك او اختك حادث حتروح وتخلي الي بيدك عشان تتطمن عليهم ؟؟؟

__________________
لاتسعى لتصحيح ظن احد بك ££ خالقك ينظر لقلبك وهذا يكفيك

ليس لها الخروج إلا بإذن زوجها، يحرم عليها أن تخرج إلا بإذن زوجها، ولو كانت في تعزية لأهل ميت أو عيادة مريض أو لأهلها ليس لها الخروج إلا بإذنه، عليها السمع والطاعة لزوجها إلا في المعصية، أما في المعروف فعليها السمع والطاعة، وليس لها الخروج إلا بإذنه، سواء كان ذلك لأهلها أو لغير أهلها

ما يجوز لها ذلك اتكلم عن حكم شرعي

لا حول و لا قوة الا بالله

يا اخي الكريم ، ارى في كلامك جليا فهما خاطئا للدين !
اعلم اخي الكريم ان المرأة بشر تخطأ و تصيب ، اما الاذن ، فمن حسن العشرة ان يحاسب على اختراقه وقت الرخاء ، اما حال المصيبة ، فوضع خاص يلتمس فيه العذر حتى للعدو !
ضع فسحة لزوجتك ، و التمس العذر في حالة الطوارىء ، و كن لينا سمحا طيب التعامل و العشرة !
هل ترى انه من المنطق تشريد طفل لمثل هذا السبب ؟

انا لله و انا اليه راجعون

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

ثقف نفسك في الدين أكثر ، نصيحة لوجه الله!

انت ليش مصر تطبق الرفض؟؟
و تخط نفسك بموقف غريب. نعم الحق كله معك بأن لا تخرج الا بإذنك.
لكن ترى الشرع ما قال لازم تتعنت و تجرب تستخدم هالحق بدون داعي بس كذا؟؟
اذكر لي سبب واحد فقط لرفضك لذهابها بعد ما سمعت الخبر. غير إنّو بس حاب تجرب الرفض؟؟
و اعتقد هي استأذنت وهي في الطريق لانها توقعت منك السماح و انك بعد تسألها عن حال اخوها و تكون معها قلبا و قالبا. توقعت تقول. اي طبعا حياتي لا اراكم الله مكروه. اذهبي لتتطمني عليه و انتبهي لنفسك؟؟!! طلع توقعها غلط

__________________

طيب انت تتكلم عن حكم شرعي ماقلنا كلامك غلط .. اوكي المرأه لازم تستأذن من زوجها لما تخرج ودا الطبيعي وكلنا بنستأذن ..
لكن لما تكون في مصيبه او حادث حصل لأحد من اهلي ( بعيد الشر ) .. واخرج من البيت وزوجي يحاسبني بعدها ومايلتمس لي العذر ( كصفته زوج ) راح اغسل يدي منه نهاااائي ..
هدا زوجي وانا زوجته المفروض يقولي انتبهي على نفسك وطمنيني على اخوكي ايش حصل معاه ..

الاستئذان واجب ..
والحنيه اخلاق
والتماس العذر ذووووق

__________________
لاتسعى لتصحيح ظن احد بك ££ خالقك ينظر لقلبك وهذا يكفيك

ليس ف الدين فقط بل ف التعامل بحنيه مع الزوجه والتماس الاعذار

__________________
لاتسعى لتصحيح ظن احد بك ££ خالقك ينظر لقلبك وهذا يكفيك

اخي انت عايش دور القاضي مو زوج
شو قاعدين بدائرة رسمية لتطبق عليها القوانين حرفيا و تفرض العقوبات

العلاقة بينكم علاقة انسانية
علاقة مودة ورحمة
علاقة حب و ألفة

الله يصلح حالكم

__________________
استغفر الله ،، والحمدلله ،، ولا إله إلا الله ،، والله أكبر

فالأصل هو قرار المرأة في بيتها، وطاعتها لزوجها، كما قال تعالى: ( وقرن في بيوتكن) ‏‏[الأحزاب:33] وقوله صلى الله عليه وسلم: " لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لغير الله ‏لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى ‏تؤدي حق زوجها كله، حتى لو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه". رواه أحمد وابن ‏ماجه بسند حسن وهو عند الترمذي إلى قوله: " أن تسجد لزوجها" إلى غير ذلك من ‏النصوص.‏
واتفق الفقهاء على جواز خروجها بلا إذن زوجها عند الضرورة والحاجة التي لا بد منها، ‏كخوف هدم وعدو وحريق وللاستفتاء في مسألة تحتاجها إذا لم يغنها الزوج في ذلك.‏
واختلف الفقهاء في خروجها لزيارة أهلها وعيادتهم، فذهب الحنابلة إلى أن للزوج أن ‏يمنعها من ذلك، وأن عليها أن تطيعه حينئذ. قال أحمد في امرأة لها زوج وأم مريضة: ‏طاعة زوجها أوجب عليها من أمها إلا أن يأذن لها.‏
إلا أنهم قالوا: يستحب للزوج أن يأذن لها في الخروج لما في ذلك من صلة الرحم، ولما في ‏منعها من قطيعة رحم، وربما حملها عدم إذنه على مخالفته.‏
وعندهم: لا يملك الزوج منعها من كلامهما، ولا يملك منعهما من زيارتهما لها ، إلا مع ظن ‏حصول ضرر بسبب زيارتهما فله أن يمنع دفعاً للضرر.‏
واستدلوا بما رواه ابن بطة في أحكام النساء عن أنس: أن رجلاً سافر ومنع زوجته ‏الخروج، فمرض أبوها فاستأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حضور جنازته فقال ‏لها: اتقي الله، ولا تخالفي زوجك، فأوحى الله إلى النبي صلى الله عليه وسلم أني قد غفرت ‏لها بطاعة زوجها".‏
وذهب الحنفية والمالكية إلى أنه ليس للزوج أن يمنعها من زيارة والديها، قال الزيلعي في ‏تبين الحقائق: قيل لا يمنعها من الخروج إلى الوالدين إلخ. قال الكمال: ولو كان أبوها زمنا ‏‏(مريضاً) مثلاً، وهو يحتاج إلى خدمتها، والزوج يمنعها من تعاهده فعليها أن تعصيه، ‏مسلماً كان الأب أو كافراً.‏