|
|
26-06-2011, 10:24 AM
26-06-2011, 12:02 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ
[COLOR="Teal"]
الأخت الكريمة/بيتا -لو لم أكن مهتماً لما سألت. شكرا لك لاهتمامك  -قفي وسطاً بين إسدال الستار القماشي والمعدني. بمعنى أنه إذا خرجت من البيت لدروسك في المسجد ضعي الستار القماشي، وفي البيت ضعي الستار المعدني للستر. موضوع الستارة هو لضرب مثل فقط .. الأمور كلها تمشي بهذه الطريقة المتناقضة مما يحيرني -أسأل الله له الشفاء. امين -قلقه سيجلب له المرض فعلاً. هنا حاولي الإيحاء له بحسن صحته، وفضل الله الواسع. لا يقتنع بمن يطمئنه على صحته لدرجة انه لا يرتاح للطبيب الذي لا يوافقه بأنه مريض ولا يصف له الأدوية .. يستمر بإعادة السؤال على الطبيب ومناقشته الى أن يكتب له دواءا ما .. يفحص بالمختبر فحص شامل كل 3 شهور كل سنة يقوم إما بقسطرة أو تنظير أو أشعة مقطعية كلما سمع عن مرض ما يبحث عن أعراضه عنده -المشي رياضة رائعة لجميع الأعمار خصوصاً لمن في سنه. -بخصوصك أنتِ فمارسيه مع البعد عن إثارة ريبه. ليس هناك من سبيل لممارسته دون اثارة الريبة إلا بجهاز المشي داخل الغرفة .. نفسيا ولأني أشعر بأني مجبره على هذا الوضع أجد تمرد داخلي على المشي كله وكأني أعانده بطريقة حمقاء لا تؤذي غيري لكني أستمر عليها . بداخلي أمل أنني بيوم ما سأكون حرة نفسي فأمشي عند المغرب أو بعد الفجر بمكان مفتوح مثل كل الناس -خالتنا بيتا: لا أرى لك إلا التكيف مع حقيقة الرجل، وطباعه، وأفكاره فهذا هو فمهما حللنا نفسيته وعرفنا مفاتيحها فهذا حسن لكن علينا بفعل بعض الإجراءات. -عليك باتباع أسلوب المرونة حيناً والشد حيناً آخر معه حتى لا يتم التجاوز والتعدي، مع مراعاة البعد عن مواطن شكه وريبته. -غيري ما تستطيعين تغييره. -إنه رجل كبير يا رعاك الله....يقول المثل (أدب الشيخ عناء). -لقد صبرت هذا العمر كله فأكملي طريقك بصبر ووعي وقوة ومواجهة حين يستلزم الأمر وليناً في موضعه. |
.. كله طمع برضا رب العالمين فقط لا غير 
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض المتطور