سؤال :ا

أخواتى الفاضلات

هل منكن من تملك الجرأة والشجاعه والاقدام لتعرض نفسها على ذى دين وخلق وصلاح ؟ مطلوب ايضا رد صريح


ولكن قبل ان تتفضلو بالاجابه ارجو من كل واحد منكم ان يتريث قليلا ويفكر طويلا فى الموضوع لاننى اعتقد انه ينبغى ان نناقش الموضوع من نواحى كثيره وان ناخذ فى اعتبارنا ظروف العصر الذى نعيشه وكذلك نراجع تاريخ هذا الموضوع من ناحيه تطبيقه لاننى على حد علمى ان هذا الموضوع لم يكن غريبا ولا شاذا فى زمن اسلافنا الاوائل كما نتصوره نحن اليوم .

CC0000فاذا كان هؤلاء وهم من خيره البشر فلابد ان من يتخذونهم قدوه فى زمانهم قد فعلوه ايضا.


ومادام قد حدث من قبل

فهل نفعله ام لا نفعله؟

هل اهدافنا ستكون مثل اهدافهم ؟

هل هذا الامر يحل مشكله وتركه يتسبب فى مشكله اكبر؟

هل الاتيان به يعتبر فى باب الامر بالمعروف والنهى عن المنكر؟

ماهى الفائده التى ستعود على المجتمع من طرح هذا الموضوع ؟

وهل يمكن ان تتغير المفاهيم المغلوطه التى زرعها الاستعمار فى عقولناونعتبر هذا الامر

عادىا وليس عيبا؟


واخيرا

هل سياتى اليوم الذى نفخر فيه بتعاليم ديننا ولانقف فى خندق الدفاع عن الاسلام وايجاد المببرات والكلام على استحياء فى هذه الامور التى جعلها الاستعمار شائكه؟



عذرا للاطاله وارجو من الجميع المشاركه




اخوكم
990000

أخي الفاضل...
المثقف منا يعرف كيف تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم خديجة بنت خويلد رضي الله عنها...

والعاقل منا يعرف أن هناك حدود شرعية واجتماعية... لكن لو التزمنا هذه الحدود... فما المانع؟
( طبعا إذا تحرى في البحث لأخته أو بنته الزوج الصالح حسن الخلق.....!!! )

بدون اختلاط... بدون قلة حياء وهتك للستر والعفة... ما المانع؟

قد يقول البعض... ( لو انا عرضت بنتي فلن يعرف الرجل قيمتها... وسيتطاول عليها وعلى حقوقها... إلخ )
لكن رأيي أن الإنسان وأصله وأخلاقه وتربيته... فابن الأصول سيكرم الزوجة مهما كان... ( بإذن الله )...

بانظار آراء الإخوة والأخوات... لأن الموضوع يشد فضولي
خالو ريان

__________________
إلى زوجتي.. إلى مقلتي.. إلى فؤادي...إلى بسمتي... إلى دمعتي... إلى وردتي وزهرتي ... إلى عشيقتي، حبيبتي، فارستي، أميرتي، إلى الروح والكيان... والحب والهيام...

إلـــى الـــغــــالـــيـــة...

تمنيت لو كانت لي ألف حياة... كي أختارك زوجة لي...مرة بعد مرة...
إلى أبد الدهر... وإلى نهاية العمر...

__________________

سبحانك اللهم وبحمدك٠٠ اشهد ان لا اله الا انت ٠٠استغفرك واتوب اليك٠٠

السلام عليكم
بالنسبة الي
إذا كان الشاب ذو خلق و دين فإنني أعرض أختي أو أحد أقربائي عليه
لكن بالنسبة الى أن أعرض نفسي على رجل ذو دين فهذا مستحيل لأن هذا ليس من شيمي على رأي الكبار اللي بدو ياني بيجيني وإذا في نصيب بيجي

لا يا أختي الفاضلة... فأنا متزوج ولله الحمد... ولا حاجة لي بالتفكير في التعدد...

وأنا ذكرت في رأيي بأن لا يكون هناك اختلاط أو قلة حياء... يعني لو واحدة تريد تخطب نفسها... فعن طريق الأهل... أهلها يكلمون أهله أو ما شابه... ( من غير مراسيل بين الفتاة والشاب )!!!!

(( بدون اختلاط... بدون قلة حياء وهتك للستر والعفة...))... وهذا طبعا أمر نادر الحصول..
لكني أعرف شخصيا من هذه الحياة بعضا من الحالات ... وأحدهم مدرسي في الثانوية وهو بمثابة أخي وبعد كل السنوات مازلنا على صلة... والله ساتر عليهم!!!
قد لا يكون رأيي أو طريقة تفكيري صحيحا... وأسعد بآرائكم... ( وصدري مفتوح لأي انتقاد )
خالو ريان

__________________
إلى زوجتي.. إلى مقلتي.. إلى فؤادي...إلى بسمتي... إلى دمعتي... إلى وردتي وزهرتي ... إلى عشيقتي، حبيبتي، فارستي، أميرتي، إلى الروح والكيان... والحب والهيام...

إلـــى الـــغــــالـــيـــة...

تمنيت لو كانت لي ألف حياة... كي أختارك زوجة لي...مرة بعد مرة...
إلى أبد الدهر... وإلى نهاية العمر...

اخي لدي اخت

ملتزمه بامور دينها وعاقله

واتمنى ان تتزوج من يعينها على ذلك

فكرت ان اكلم احد الدعاة ولكن خجلت ووجلت


ولم استطع وهي لاتعلم نواياي


احس صعب الموضوع

والله الموضوع هذا يرجع الى قناعة المرء ..


منهم من يرفضه .. ويقول عيب وكيف لي ، ثم إنه لن يقدرني .. ؟؟

ومنهم من يوافق ويستند الى فعل الصحابيات .. في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ..

ومنهم من يؤيد ولكن يجعل له واسط بين الرجل والمرأة ..


وبالتوفيق ..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

موضوع يحتاج فعلا الإجابة بصدق و بعيدا عن إدعاء المثالية..
لأن القول أسهل من الفعل..
فهل نفعله ام لا نفعله؟
يعتمد على الوضع..
إذا كان هذا الشخص الرائع و الذي أحسب أنه مناسب لي تعرفه العائلة..من الممكن أبدى إعجابي به لأهلي..أو إذا كان هناك معرفة بيني و بين أهله..من الممكن أن أبدى إعجابي به..بطريقة لبقة..
(يعني تلميح)..
إذا كان زميل عمل مثلا برضه تلميح فقط..مو أكثر..إذا هو جاد و فهيم حيقدم على الخطوات الطبيعية..

أما أن أعتمد على شخص كما فعلت السيدة خديجة رضي الله عنها فأعتقد إنني لم أجد الشخص الذي أثق فيه لهذه الدرجة أو أكون صريحة جدا معه(ا) لهذه الدرجة...

هل اهدافنا ستكون مثل اهدافهم ؟
الخوف أن يقابل رغبتي بسخرية أو يتلاعب أو أنزل من عينه..
هل هذا الامر يحل مشكله وتركه يتسبب فى مشكله اكبر؟
من الممكن يحل مشكلة (العنوسة أو التأخر في الزواج مثلا) ولكن ربما يسبب مشاكل أخرى ( إنكسار القلوب أو الجرح بسبب السخرية أو أن يسترخص الشاب الفتاة حتى لو حصل زواج..)

هل الاتيان به يعتبر فى باب الامر بالمعروف والنهى عن المنكر؟
ربما..

ماهى الفائده التى ستعود على المجتمع من طرح هذا الموضوع ؟
وهل يمكن ان تتغير المفاهيم المغلوطه التى زرعها الاستعمار فى عقولناونعتبر هذا الامر
عادىا وليس عيبا؟

أكيد المفاهيم تتغير..لكن حتأخذ وقت لتنفيذ التغيير..
حتى لو الجيل الطالع حاول يغيير المجتمع و الأهل ما راح يتغيروا أو يتقبلوا الموضوع بسهولة..مما يجبر الجيل الطالع أو الراغبين في التغيير للخضوع ...

و شكرا لكم..

__________________
أدعوا لي ربنا ينور لي دروبي..و ييسر لي أموري..و يفرج لي همومي..و يبارك و يوسع لي في رزقي..

فى ذلك العصر كان لاحرج فيه
ولكن فى وقتنا هذا ممكن ولكن فى اضيق الحدود
واعتقد انه صعب فى عصر كثرت فيه الفتن

بالنسبة لى الموضوع صعب جدا

يعنى صعب أخطب لنفسى وحتى لو أهلى اقترحوا لن أوافق

الموضوع كان موجود بالفعل أيام الرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة بس دلوقت احنا مش فى أيام الرسول

نعم احنا ماشيين على منهجه بس الناس أيام الرسول غير الناس دلوقت

ياليت الواحدة تلقى خمس الرسول واحنا كنا نعمل كده بس للأسف الزمن اتغير والناس اتغيرت

يعنى لو أنا هفكر بهذه الطريقة غيري مش هيفكر كده

فعل موجود حالات من الناس بتعمل كدا بس الواحد يخاف برضه

من رأى انه لو واحد هيعمل كدا مع بنته أو أخته مايعملش كدا الا مع ناس له عندهم عشم يعنى قريبين من بعض

وربنا يستر على بنات المسلمين