بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسولنا الكريم وعلى آله وصحبه أجمعين ومن اتبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين ومن قال آمين.SIZE="5"]
مشاهد من [الحياة:[/SIZE]1
1- وسط زحمة العمل نذهب عند الإقامة أو بعدها نصلي ونعود للعمل.
2- وسط المكالمات المطولة نصلي ونكمل المكالمة.
3- في السوق نصلي بسرعه ثم نكمل التسوق.
4- أثناء التجهيز لأي عمل نصلي بسرعه ثم نكمل التجهيز.
أثناء متابعة حالة مريض أو مرافقته يقل الاهتمام بالصلاة فتؤدى بأسرع وأخصر وقت.
5- في أي مشوار خارج المنزل نهتم لإنهاء ما خرجنا من أجله وقد نصلي في الطريق أو عند عودتنا للمنزل.
6- عند القدوم من سفر او في إجراءات السفر نؤدي الصلاة بسرعه .
7- في أي خصومة بين الزوجين أو بين غيرهما نؤدي الصلاة بقلوب تفكر بماذا ستقول وماذا ستفعل.
إلى آخر الصور التي يدخل فيها الإنسان للصلاة وقلبه معلق بغير الله حيث يجد الشيطان مدخل على الإنسان بالتفكير في الصلاة فيما قبلها وما بعدها لانشغال الذهن به حيث عمل صلاصة عمل بدون أي فاصل نفسي وبدني.
التوضيح:
1- الصلاة هي عامود الدين.
2- أول ما نحاسب عليه من عملنا الصلاة.
2- في الصلاة نقف بين يدي الله.
4- يجب أن نجهز أنفسنا للقاء الله.
5- تكون التهيئة بدنية بنظافة وطهارة وإراحة البدن.
6- تكون تهيئة النفس بتفريغها من آي ارتباط آخر.
المطلوب:
أداء الصلاة بقلب خاشع متفرغ لله سبحانه وتعالى لنستفيد من الصلاة وتكتب لنا كاملة.
العلاج:
الوضوء ثم الحضور للمصلى ثم أداء السنة ثم الجلوس قبل أداء الصلاة دقائق بقراءة القرآن الكريم أو الذكر والاستغفار.
الفائدة:
تهدأ الجوارح أي أي تتوقف أعضاء الجسم ومنها القلب والعقل عن الارتباط بغير الله من أمور الدنيا وتتركها وتنتظر لقاء الله لتقف بين يديه وهي خالصة له سبحانه.
أسأل الله العلي العظيم رب العرش العظيم أن يجعلنا من الخاشعين المقبولين وجميع المسلمين.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.
التعديل الأخير تم بواسطة رجل الرجال ; 16-10-2011 الساعة 02:34 PM
الصلاة راحة للابدان والعقول والنفوس
لكن متى ماأُديت بخشوع
هل بالفعل لسان حالنا ارحنا بها او ارحنا منها
فرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ارحنا بها يابلال
فهل هي فعلا لنا راحة وهل الراحة تأتي بهذا الفعل السريع للحركات التي نقوم بها
غفر الله لنا ولوالدينا وللمسلمين
__________________
[COLOR="Indigo]اللهم اجعل حبك وحب نبيك احب الي من نفسي واهلي والماء البارد يارب ارضى عني وارضني يارب* ارجوا من كل من اسأت اليه ان يسامحني بالنسبة لي مسامحة الجميع
[\COLOR]
صحيح حتى انا اعاني من هذي المشكله عندي شرود ذهني عند اداء الصلاة
على الرغم اني لا يوجد عندي اي شي افكر فيه اولا ارتباط معين بعدها او قبلها ..
وايضا عندما اكون معصبه على طول اثناء الصلاه كل افكر وش بقول ..
جربت جميع الحلول المطروح في عالم النت علشان اني اتخلص من هذا الشي الي زعجني
واصلي بقلب خاشع بس مافي اي فائده
بس ان شاء الله راح اجرب هذا العلاج ..
جزاك الله كل خير ..
ووفقك الله.
وحُق لنا أن نعتني بصلاتنا طرحت و سائل نافعة لطلب الخشوع جعلها الله في موازين حسناتك واسمح لي بهذه الإضافة هذه الطريقة المجربة
استحضار واستشعار هذا الحوار الذي يحصل بين العبد وربه في كل ركعة عند قراءة الفاتحة يجلب الخشوع
فقد ثبت في الصحيح عن { النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : يقول الله تعالى : قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين نصفها لي ونصفها لعبدي ولعبدي ما سأل فإذا قال العبد : { الحمد لله رب العالمين } قال الله : حمدني عبدي وإذا قال : { الرحمن الرحيم } قال الله : أثنى علي عبدي وإذا قال : { مالك يوم الدين } قال الله : مجدني عبدي . وإذا قال : { إياك نعبد وإياك نستعين } قال : هذه الآية بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل فإذا قال : { اهدنا الصراط المستقيم } { صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين } قال : هؤلاء لعبدي ولعبدي ما سأل } [ ص: 5 ]