ماصحة احاديث ضرب الزوجة - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 28-08-2011, 10:14 PM
  #1
دموع الورد22
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 62
دموع الورد22 غير متصل  
icon53 ماصحة احاديث ضرب الزوجة

اخواني ماصحة الاحاديث التالية في ضرب الزوجة
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : " فأي
رجل لطم امرأته لطمة ، أمر الله عز وجل مالك خازن النيران فيلطمه على حر
وجهه سبعين لطمة في نار جهنم ، وأي رجل منكم وضع يده على شعر امرأة
مسلمة ، سمر كفه بمسامير من نار


عن النبي (ص) أنه قال : إني أتعجب ممن يضرب إمرأته وهو بالضرب أولى منها .


قول الرسول(ص) : إني أتعجب ممن يضرب إمرأته..


وعندي استفسار لماذا حق الزوج على زوجتة اعظم من حقها علية ابي جواب مقنع وشكرا

التعديل الأخير تم بواسطة دموع الورد22 ; 28-08-2011 الساعة 10:19 PM
رد مع اقتباس
قديم 28-08-2011, 10:36 PM
  #2
هشام ابن العاص
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 479
هشام ابن العاص غير متصل  
لا شك ان مكانة المرأه والزوجة في الاسلام مكانه عاليه ومحفوظه..

لكن هذه الاحاديث لم اسمع بها من قبل طيلة حياتي..

اجزم ان ان ما اتيتي به من احاديث هي من فقه المذهب الشيعي..

وقد بحثت عن هذه الاحاديث فلم اجدها الا في مواقع الشيعه..

ومن طريقة صلاتك على النبي.. يظر للجميع انك من اتباع هذا المذهب
رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 01:28 AM
  #3
دموع الورد22
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 62
دموع الورد22 غير متصل  
استغفر اللة من قالك انى من اتباع مذهب الشيعة بس وجدت هالاحاديث بالنت وحابة استفسر فقط لاتحكم ع احد
رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 02:39 AM
  #4
أبو قتيبة
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 222
أبو قتيبة غير متصل  
أختي ,, 100% هذه الأحاديث ضعيفة ,, فلا تشغلي نفسك بها ,,
أما سؤالك الآخر ,, فهذا من لطيف ما أعجبني

تساءلت إحداهن : لماذا حق الزوجة على زوجها معظم في الشريعة ، ونصوص القرآن والسنة النبوية ؟!

فقلت : أما سبب تعظيم الشريعة لحق الزوج على زوجته فلعظيم منَّته وفضله عليها ، ولعظيم واجباته ومسؤولياتها تجاهها ، فلقد أوجب الشريعة عليه ما لم يوجبه على المرأة ، فأوجب لها عليه مهراً ، وأن ينفق عليها طول حياته ، وأن يؤمن لها السكن والكسوة حسب وسعه ، وفي المقابل أعفى المرأة من النفقة على نفسها ، حتى ولو كانت غنِّية ، أو كان لها مورد مالي يكفيها ، أو يزيد على حاجتها .
كما أوجب على الزوج النفقة على أولاده منها حتى يستغنوا عنه ، حتى ولو طلقها وفارقها ، وإن طلقها في مدة الحمل وجب عليه أن ينفق عليها حتى تضع حملها ، فإذا وضعت حملها فلها أن تأخذ أجرةً على إرضاع ولدها منه .
كل ذلك ثابت لها بكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وينظر تفصيله في مظانه .
أفلا يعظم حقه عليها مقابل ما كُلِّف به من واجبات ونفقات تجاهها ؟!

ولهذا قال صلى الله عليه وسلم : " لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها " رواه الترمذي وأحمد من أبي هريرة ومعاذ رضي الله عنهما .
وفي رواية " والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها ، حتى تؤدي حق زوجها كله ، حتى لو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه " رواه أحمد وابن ماجة من حديث عبدالله بن أبي أوفى رضي الله عنه .
فأكد النبي – صلى الله عليه وسلم- على فضل الزوج على زوجته ، ونبَّه إلى عظيم حقه عليها حتى يكون ذلك أدعى لها أن تطيعه ولا تعصيه ولو فيما تكره ، إلا فيما هو من معصية الله تعالى ورسوله عليه الصلاة والسلام .
وقال صلى الله عليه وسلم : " لا يشكر الله من لا يشكر الناس " رواه أحمد وأبوداود وصححه ابن حبان والألباني .

ومثله نقول : لماذا جعل الله عزوجل حقّ الأم على ولدها- سواء كان ذكراً أو أنثى- أعظم من حق الأب عليهم ؟ وأوصى الشارع بها أعظم من وصيته بالأب ؟ كما في الحديث المشهور: " يا رسول الله ، من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال: أمك ، قال: ثم من ؟ قال: أمك ، قال: ثم من ؟ قال: أمك ، قال : ثم من ؟ قال : أبوك" رواه البخاري (5971) ومسلم (2548) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه .
أليس تعظيم الشرع الحنيف لحق الأم على حق الأب ، هو لأجل أنما تحتمله من مشاق في حمل الولد وولادته وحضانته ورضاعته وتربيته وتغذيته ؟! أكثر مما يقدمه الأب ؟
بلى ، هو كذلك ، فكذلك الزوج ، عظم حقه على زوجته هو لعظيم فضله ومنـته
ونفقته عليها ، وقيامه على شئونها .

قال الله تعالى ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم ) النساء : 34.
ثم إن البيوت لا تصلح بلا راع يسوس الرعية ، كما لا يصلح البلد بلا حاكم ورئيس ، ولا الجيش بلا قائد وأمير ، ولا السفينة بلا ربان .
فكذلك لا تصلح البيوت بلا طاعة الأزواج .
وتعظيم حق الزوج عليها لا يعني هضم منزلتها، ولا بخسها شيئاً من حقوقها أو قدرها ، ولا يلزم منه احتقارها وإذلالها.

التعديل الأخير تم بواسطة الماضي الدفين ; 29-08-2011 الساعة 02:28 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:29 AM.


images