لكي تكونين سيدتي أنجح زوجة في العالم وتحافظين علي الرباط المتين بأحسن وجه إليك الآتي:
يكون طعام زوجك جاهزاً: من منطلق أن 90% من الأزواج يعودون إلي المنزل جوعي فيأملون أن يجدوا طعاماً ساخناً وجاهزاً بانتظارهم يهنأون به في جو الأسرة الحميم، فعليك السعي سيدتي لإعداد ما يجب من الطعام.. وإذا كنت تعملين فاسعي لتجهيز طعام زوجك قبل لأنه ثقي يحب طعامه من يديك.. وبهذا سيلمس مدي اهتمامك به.
حافظي علي جمالك وكوني في قمة نشاطك له: الأغلب يا أيتها الزوجة تعلمين ساعة عودته من العمل الزوج .. فإن كنت تعبة أو مرهقة فعليك أن تستريحي قبل عودته لتستردي نشاطك قبل وصوله.. ولا يمنع بأن تتزينين قليلاً ولا تنسي أن تودعي الطبخ وروائحه قبل أي شيء ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن.... وكوني واثقة من أن رؤيتك في استقباله وأنت في زينة ونشاط.. سيعمل علي أن يبادلك الأمر نفسه.. فستجدين منه ما يسر.
الحفاظ علي نظافة المنزل: قبل كل شيء سيدتي اعلمي أن الزوج يرغب في أن يتخصص وقتك كله له بعد عودته إلي المنزل، لذا إذا كنت تعتقدين أن لديك ما سيشغلك عنه فانتهي منه قبل وصوله.. وخاصة تنظيف وترتيب المنزل وحافظي علي ترتيب منزلك دائماً لأن هذا سيحسسه بالطمأنينة لحظة دخوله المنزل.
الأولاد: الآباء يفرحون دائماً برؤية أبنائهم في ملابس نظيفة ومرتبة ويحبون ذلك دائماً حتي وقت النوم إذاً اجتهدي بأن يكون أبناؤك علي أهبة الاستعداد لاستقبال والدهم.
السكينة في المنزل: بعد زحمة ودوشة العمل فإنه يرغب في مكان هاديء يأخذ فيه قيلولته ويستريح من تعب النهار فيه.. فاجعلي هذا المكان بيته الذي يلجأ إليه في كل الأمور ليكون الحضن الدافيء له كلما اشتدت به الأزمات أو أراد السكينة ليجدها في منزله.. جاهدي لجعل البيت له سكينة.
الشكاوي واللوم: غالباً ما تصادف المرأة في يومها مشاكل بمختلف أنواعها.. قد ينقصها شيء.. أو قد يكون لديها مشاكل مالية... وغيرها من مشكلات الحياة.. ولكن المرأة الناجحة يجب أن تكون صيادة للوقت.. وتعرف متي ترمي سنارتها للصيد.. فلا تتهوري أبداً بأن تبدأي بسرد مشاكلك لحظة دخوله المنزل وأن تبدأي بالمنزل والأولاد وزيارة الطبيب وإلخ... ولا تشتكين من تأخيره عن المنزل.. لأنه غالباً ما يكون تأخيره سعياً لرفاهية الأسرة ووراء المعيشة... ودعي يومه مسروراً هانئاً بطعام لذيذ مع الأسرة.
وسائل وسبل الراحة: دعي قليلاً من غرورك جانباً وكوني مخلصة في محبتك لزوجك فلن يذهب كل هذا هباءً منثورا... فمثلاً يجب أن تكوني مستعدة لأي طلب وإذا كنت نبيهة فستعرفين ما يريد قبل أن يطلب!!! فكوني مستعدة.
الإنصات جيداً: مع إمكانية وجود مواضيع كثيرة لديك لطرحها أو سردها علي زوجك أو أن لديك الكثير لتشتكين أو تلومين.. ولكن الأفضل ألا تستعجلي.. وعضي علي الأنامل قليلاً حتي يستريح ويزول التعب عن جسده.. ثم كوني مستمعة جيدة له فيمكن أن يكون لديه ما يشتكيه لك ويود أن يحكي لك عما حصل في عمله اليوم.. فإذا وجدت منه القبول ليستمع إليك فابدأي أنت.
تقدير الأمور جيداً: لا تكوني دائمة الشكوي من عدم خروجكما أو ذهابكما في رحلات مستمرة فيجب الأخذ بالاعتبار راحته النفسية وأيضاً أموره المالية.. وكوني علي يقين تام بأن لو توافرت لديه الشروط المناسبة لاصطحابك إلي الخارج في نزهة أو ترفيه أو حتي سفر فلن يتواري عن ذلك أبداً.
منقول
ايها الازواج ولا مانع من تدخل الزوجات
اي الطرق السابقة تسرك لدخلت المنزل ولقيت زوجتك مسويتها
وسائل وسبل الراحة: دعي قليلاً من غرورك جانباً وكوني مخلصة في محبتك لزوجك فلن يذهب كل هذا هباءً منثورا... فمثلاً يجب أن تكوني مستعدة لأي طلب وإذا كنت نبيهة فستعرفين ما يريد قبل أن يطلب!!! فكوني مستعدة.
بالله هذي كيف ..!
يسلمو حبيبتي ..
__________________
وإني لأرجو الله حتى كأنني ... أرى بجميل الظن ما الله صانعُ .
السلام عليكم
طيب هذا لنا نحن النساء
والرجال ما دورهم نحن دائما نلوم المراة على انها هي سبب السعادة او التعاسة الزوجية
الرجل له دور كبير في اسعاد عائلته واسرته اكثر من المراة اذ هو اللي يخلي المراة سعيدة او العكس تعيسة وبالتالي تنكد عليه عيشته من غير ما يدري انه هو السبب
تتفقون معي
سلامي وتحياتي للجميع
وشكرا اختي الكريمة على النصائح
موضوعك مره حلو اكيد المراءه لابد ان توفر سبل الراحه في المنزل والزوج يوفرها خارج المنزل هم حبايبنا وذخرنا بالدنيا الله يقدرنا على رضاهم واسعادهم مشكوره اختي الولهانه
__________________
استغفر الله كثيرا تجلب لك السعاده دوما