السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال بسيط: ما الفرق بين الحمد والشكر
الجواب: الحمد هو الثناء على الله عموماً وخاصة باللفظ, والشكر هو الثناء على الله بالفعل ومن ذلك يقال فلان حمد الله وفلان سجد سجدة شكر.
وقال الله في الحديث القددسي ( ما تقرب إليَّ عبدي بأحب مما افترضتاه عليه, ونحن مقصرون في ذلك نسأل الله العفو, لذلك قال تعالى والله أعلم (وقليلٌ من عبادي الشكور) وفسر ذلك رسول الله صلى الل هعليه وسلم فشكر الله بالفعل لما قام من الليل حتى تفطرت قدماه ولما قالت له زوجه رضي الله عنها ألم يغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر فقال ألا أكون عبداً شكورا.
والشكر هو ثناء مستقبل الفضل على من تفضل به وقد طبقت هذه السنة في بيتي مع زوجتي وأولادي حتى الصغار منهم فوجدت ردود أفعال طيبة جداً ولله الحمد وصرت أشكر الجميع على كل ما يقدمونه لي ولو كان أداؤه واجباً عليهم لي كزوج وأب وفائدة الشكربشكل عملي كالتالي:
1- تخفف ثقل الطلب أو الأمر على المطلوب منه أو المأمور.
2- يتضح للممنفذ أن الشاكر قدّر بالفعل الجهد الذي عمله من أجله ويصبح لديه سهولة في تنفيذ الطلب أو الأمر التالي.
3- وجدت الاقتداء الفعلي منهم لي في كل ما أفعله من أجلهم حتى الخروج في نزهة ونحوها مثلاً.
4- أحببت بسط هذه التجربة لإخواني وأخواتي وخاصة بين المتزوجين للاستفادة منها والدعاء لي ولوالديّ وللمسلمين جميعاً.
أخوكم المستشار/ رجل الرجال
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.
الأخت: أحب زوجي
لا شكر على واجب والدعوة في ظهر الغيب تصل ويقول مَلَكٌ ولكِ بالمثل
وشكر الله للجميع
الأخت: نور دبي
(ذذاك الله حير) هالملائكة الصغار ياكلون القلب أسأل الله العلي القدير أن تصلي ووالده خلفه التراويح وأن يقر أعينكم بصلاحه, والرفق بالخدم من سنة الرسول صلى الله عليكم ولكم في رسول الله أسوة حسنة) وعظم الله أجر زوجك على ما سنّلكم.
الأخت موهبة الكويت:
بارك الله فيك استفدت من نتيجة بحثك بالنظر للشكر من جانب الشاكر أفادك الله.
قال تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) الآية
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.