إخواني الأعضاء واخواتي الأعضاء الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا لي فترة وأنا أراقب هالمنتدى وأسعدني فيه المشاركة ومشاركات الاخوان والاخوات الاعضاء في المنتدى والمشرفين
وهذا ما شجعني على التسجيل والانضمام لكم
طبعا هذا مو موضوعنا
موضوعنا يبدأ من هنا
أنا عمري 24 سنة والحمد لله موظف ومقتدر
كنت دائما أدعي الله في صلاتي أن يرزقني بالزوجة الصالحة والذرية الصالحة
وأن يتوفاني مؤمنا
من هالدعوات
أن الله وفقني وخطبت بنت عمتي وملكت عليها من أكثر من شهرين وباقي شهرين على الزواج
هي عمرها صغير 15 سنة
فيه أخت أكبر منها عمرها 16 سنة
النصيب زوجتي إنه قلبي تعلق بها من كان عمرها 7 سنوات
وأنا أقول في نفسي متى تكبر هالبنت وأتزوجها
طبعا قد تقولون لي مريض كيف أحب بنت عمرها 7 سنوات
نعم أنا حبيتها من كان عمرها صغير
والحمد لله أن جعلها من نصيبي
هالبنت مجننتني كل يوم أحبها أكثر وأكثر ومتعلق بها لدرجة إني
أعشق تراب رجليها
اختياري لها من ضمن اخواتها
كان له مميزات
الأولى الرغبة من الطفولة
الثانية قال الرسول عليه الصلاة والسلام : تخطب البنت لأربع لمالها وجمالها وحسبها ودينها فأظفر بذات الدين تربت يداك
طبعا هي بنت أصل وفي عيني من جمالها رغم صغر سنها تسوى العالم ومافيه
ومتدينه وجميع اخواتها متدينات مصليات صائمات لا هن حق اسواق ولا خروج مع أصحبات
من المدرسة للبيت
لكن هالبنت حتى الأغاني ما تسمعها ولا تشوف مثل بنات هاليومين للمسلسلات التركية اللي وجعوا رؤوسنا بها عبر الفضائيات
طيبه
رقيقة
حنونه
قنوعه .... لأبعد ما تتصورون لدرجة أنها فضلت أن تعيش معي بغرفة حتى لو تقول متر في متر ... ولا الإيجارات الغاليه
طبعا راتبي ليس بذاك الكبر في حدود 5 آلاف نصف وأكثر يذهب للقروض البنكية
الباقي بيكفيني وياها والحمدلله على قناعتها
فستان العرس فضلت أن يكون مستأجر ولا أتكلف وأشتري واحد تلبسه ليلة واحده وترميه
رغم أني معارض هالفكرة نهائيا لأني لا أريد للزوجة اللي حبيتها من كل قلبي
أن تلبس فستان قد لبسته غيرها
ولكنها أصرت وأصرت وانا في الأخير رضخت لمطلبها .... ( لا حول لي ولا قوة ) ( ضعيف الله على غفلة)
طبعا لو كان عمرها من 18 سنة وما فوق لكانت فترة الملكة للزواج ما يقارب الخمسة شهور
ماراح تجد مني غير رسالة واحدة فقط
ولا راح تشوفني إلا يوم الزواج
ولكن لصغر سنها وخوفي أن يكون أهلها قد أجبروها بحكم إني ولد عمتها
حبيت أني أتقرب منها وأحاول أني افهمها وامتص الخوف والحياء منها بدون ما أتولع بها
وهي حست بالأمان معي وارتاحت لي وشفتها تتكلم بكل أريحية أجي عندها
بعض الأوقات أجيب معي حاجات نأكل أنا وياها حتى أكسر حاجز الخوف والحياء
المشلكة وقعت في المحظور:
: وما أقصده بالمحظور خوفي أن أتولع بها ... ولكني تولعت بها لدرجة لا ليلي أنام فيه ولا نهاري ارتاح
حتى شغلي لم أكن فيه ذالك الموظف النشيط
وصرت عصبي
وأحس أني أذيتها معي لأنها صغيرة وهي بفترة اختبارات وشغل البيت
وأنا لو أكلمها ساعة كاملة
خمس دقائق واشتاق لها
والله هالبنت الصغيرونه ذي لعبت فيني
الآن ماذا ترونه
نصائحكم لي
كيف أتعامل معها وهي بسن صغيرة رغم مميزاتها التي ذكرتها متدينة حبوبه فرفوشة قنوعة ترضى بالقليل ويضرها الكثير
كيف أتعامل معها بعد الزواج من ناحية الجماع هل جسدها يحتمل
أبوها وأمها وافقوا وهم أدرى بمصلحتها أكثر مني
كيف أتعامل مع عقليتها
ماعندي مانع لو تعيش حياتها الطفولية في حضني
مستعد حتى لا تقول لي في يوم من الأيام إنها انحرمت من طفولتها بسببي
رغم أنها موافقة من قرارة نفسها
ومسألة الإنجاب ليس لدي مانع أن يتأخر حتى يصبح عمرها 17 أو 18 سنة
راضي أن تكمل تعليمها ليس لدي مشكلة
فأنا أريدها أن تكون مثقفة ولا أريد أن أبخل عنها بشيء
اخواني واخواتي لا تبخلوا على اخوكم
فهذا في صالحه وصالح اختكم