السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
اشتقت لكم كثيرا كثيرا والأعضاء ذكراهم في القلب لا تنقطع
بودي أن أذكر أسماء ولكن اخاف ان يسقط بعضها سهوا...

انتم ملاذي الجميل.. مررت بسقطات كثيرة ومواقف بكيت فيها دما ولكن أثرت الغياب كي تطمئنوا اني بخير...

أعزائي.. هل انتم مستعدون لسماع جديدي والأخذ بيدي هذه المرة... بودي أن أعدكم انها المرة الأخيرة وياليتها تكون كذلك وينتهي مسلسل شقائي الزوجي..

لا أعلم ماذا أريد وما الأنسب لي اعيش حالة من التخبط...

أكملت ثلاثة أشهر بعيدة عنه.. واستخرت بالطلاق أكثر من مرة ومترددة من خوض هذه التجربة.. هل سأحتمل سماع الطلقة الثالثة والأخيرة في حياتي معه والتي لا رجعة بعدها أبدا.. هل سأنسى.. هل من المعقول اصلا ان يكون الفيصل في نهاية علاقتنا هي كلمة أخيرة من الممكن أن يلقيها علي في لحظة غضب وانا في الخمسين وانتظر حفيدا... حياتي معه في قمة التخبط.. السعادة يوم والشقاء عشرا...
لا أنسى أبدا آخر ليلة جمعتني به قبل ثلاثة أشهر عندما اهانني امام أهله ودفعني في الشارع دفعا وحطم هاتفي أمام ناظري.. وختمها بوقوعه مغمى عليه وتشنجه.. كنت وحدي معه وهو في هذه الحالة وجوالي قد تم تحطيمه ولا أعلم كيف أنقذه.. حتى اتصل أخاه على جواله صدفة ليطمئن على حالنا بعد مسلسل الإهانة السافر الذي حدث أمامه وأمام أهله جميعا كبار وصغارا.. الكلام يطول والقصة طويلة وشائكة.. لا أستطيع الأكمال الان كونوا بالقرب وطمئنوني عليكم

قبل سنتين باع سيارته لمساعدة أخيه وأصبحنا بلا سيارة فأقنعني ان يأخذ سيارة بالتقسيط وتكون باسمي لأنه مقيد بالمخالفات... وافقت على مضض بعد مضي فترة قصيرة مل من السيارة واقنعني أنه يعرف شخصا ثقة سيأخذ السيارة ويكمل سداد ديونها ولكن صديقه خان الثقة وتراكمت على الأقساط وأصبحت الشركة تتصل على كل فترة 'تهيب بضرورة تسديد الأقساط والا سيدخل اسمي في القائمة السوداء.. وعندما أحدثه بشأن الموضوع ينقلب مزاجه ويقلب يومي نكدا دون مبرر....
ويقول الرجل يمر بظرووف وووو أعذار ومبررات غير مقنعة.. وبعد جهد جهيد يسدد هو الأقساط وليس صديقه وفي مرة باع سيارته الأجرة ليسدد.؟!
بداية المشكلة الأخيرة كانت باتصال من الشركة لي.. ان هناك أقساط متراكمة أخرى.. هنا اتصلت عليه وقلت له أن الوضع زاد عن حده ويجب أن تجد حلا غضب كثيرا وأغلق السماعة..


قبل اتصال الشركة كنا قد اتفقنا أن نتناول الغداء عند أهله لان اخوه وزوجته موجودين 'بعدها سنذهب في نزهة مع أهله (الأغلب يعلم اني انتقلت معه بالقرب من اهله بعد الطلقة الثانية)..
عندما ركبنا السيارة قلت له لماذا أغلقت السماعة ولماذا تتهرب من الموضوع وهو يهمني كثيرا.. طبعا قال سيارتك اللي ذالتني فيها سأرجعها لك!! وهاج وماج واصبح يرفع صوته صارخا على أن انزلي من السيارة وابنتي معنا فبكيت من الخوف..
طبعا قبل أن أذهب معه كان لدي الكثير من العمل يتعلق بالوظيفة وكذلك أشغال البيت المتراكمة 'لكن قلت لنفسي لأخذ اليوم اجازة طالما أن زوجي اقترح على النزهة والغداء وطلب مني القدوم..
عندما أتيت وتغدينا لاحظت أن سلفتي متضايقة من النزهة ولا تريدها وتحاول أن تحبطها لأنها تخاف على ابنها من الحر؛ وكان ما إرادات في النهاية فجأة تم تأجيل النزهة ليوم آخر.. طيب وانا وشغلي ومواعيدي التي تركتها من أجل النزهة؟ تضايقت داخلي كثيرا وكلمته اعاتبه لماذا يعشمني وفي النهاية يضيع وقتي بلا فائدة؛ خاصة اني جلست من بعد الغداء إلى المغرب في انتظار أن نذهب..
أغلق الهاتف مرة أخرى... سكت،، بعدها أتى وتحدث من خلف الباب وأمه وضرتها وسلفتي متواجدات.. وقال "طلعة مافي فاهمة؛ لا انت ولا زوجة اخوي" سكت أيضا..

احتجت لشاحن اللاب توب الذي أحضرته معي.. لأنهي بعض أعمالي؛ ؛ كلمته ليحضره من عند اهلي.. فرفض بحجة أن بيت اهلي بعيد.. فقلت له حسنا سأتصل على حمزة(سائق في حينا الذي نسكنه)
رجع وناداني وقال بغضب قلتي لي من سيوصلك.؟ قلت بابتسامة حمزة قال لاعاد تجيبين طاريه وشاحن مافيه قلت حسنا وانا مبتسمة ومن داخلي أغلى فقدم أخاه وذهبت... بعدها بقليل قررت ان اعود لمنزلي.. فطلبت من والدته أن تناديه ليوصلني.. فنادته أمامي وقالت تعال لتوصل زوجتك فقال لها؛ انا ذاهب دعى اخوتي الصغار يوصلونها(قالها بنبرة تهكم. واستهتار) وذهب بعدها هنا انفجرت وأعلنت تمردي وأفسدت الدنيا بما فيها وتطورت المشكلة وأصبحت الأن في منزل اهلي من 3 أشهر،،،.
مالذي حدث؟ سأسرده لكم في الجزء القادم أمهلوني بعض الوقت لان ابنتي مريضة حاليا وتحتاجني.. سأحاول أن أكملها الليلة بإذن الله


بعدما تركني عند والدته وخرج أصبحت شياطين العالم تتراقص داخلي لم أعد أرى شيئا أمامي أعيذكم واعيد نفسي من احساس القهر.. قررت ان انام عند والدته بما انه قرر أن يتركني عندها ويذهب. بعد ذلك احتجت غرضا لابنتي' صادف ذلك أن سلفتي تكلم زوجها وكان قد خرج مع زوجي.. فما كان مني إلا أن طلبت منها أن تقول لزوجها أن يبلغ زوجي بأني احتاج غرض كذا وكذا لابنتي.. استفزه تصرف اني طلبت الغرض عن طريق أخيه فأصبح يتصل على وانا لا ارد ابدا... بعد ساعة تقريبا رجع الينا هو وأخوه وطلب مقابلتي فقلت لأخته قولي له اني نائمة.. فرجعت وقالت لي(يقول صحيها) قلت له من وراء الباب ماذا تريد؛ قال اخزجي اريدك) (لا يستطيع الدخول لأن سلفتي معي في الغرفة) قلت له لن اخرج لك هل تريد شيئا اخر..هنا ثارت ثائرته واصبح يصرخ أخرجوها..وهم يحاولون تهدئته وهو يقول لا تقفون معها فتفسدونها على،، انا وبعد أن رأيته في هذه الحالة حرصت أكثر على عدم الخروج خوفا من بطشه..كبر الموضوع وتجمع إخوته.. وهو يصرخ أخرجي والا سأدخل ولا أبالي بأحد.. نهاية الأمر دخل علينا دون مبالاه بزوجة أخيه التي اختبئت خلف ستارة.. أخذ جوالي وحطمه ثم دفعني دفعا واخرجني من الغرفة أمام جميع إخوانه وإخواته سقطت جراء دفعه لي.. قادني معه إلى الشارع ليذهب بي للمنزل سيرا على الأقدام ولحق به اخوه الكبير المتزوج لتهدئته سمعته يقول لا تضربها ارجوك هذه بنت الناس اوعدني الا تمسها بسوء فصرخ عليه ودفعه ولم يستجيب.. ثم أكملنا الطريق انا أمامه وهو خلفي وصعدت الدرج وقلبي يرجف خوفا وهو ورائي يهدد ويتوعد.. دخلنا للمنزل واخد يصرخ في وجهي بكل قوة أهذا ما تريدين لماذا لم تخرجي ووو،، ثم أخذ الجوال وأكمل تكسيره حتى أصبح فتاتا بعدها دفعني إلى غرفة النوم وهناك طلبت الطلاق وأنهرت وجلست ابكي وابرر ما فعلته وهو واقف ينظر إلي. انا اتكلم وهو واقف ينظر لي بجمود مخيف وفجأة وقع مغمى عليه على السرير. لم أعرف كيف اتصرف وانا فقدت جهازي.. ولا اجرؤ أن أعود مشيا في وقت متأخر. . وجواله مقفل بكلمة مرور. ومن حسن الحظ اتصل اخوه ليطمئن وحضر فور إبلاغي له هو ووالدته وإخواته وهم منهارين ويبكون.. نقلوه إلى المشفى بمساعدة الجيران وهناك افاق.. وصرت وحدي في البيت وبنتي من حسن الحظ خلال ماحصل كانت نائمة عند ام زوجي.. لحظة أغمائه كان يتشنج ويرتجف وعيناه مفتوحتان ووجهه يتصبب عرقا.. بعد ذلك أتت اخته لتأخذ بعض متعلقاته فقلت خذيني معك انا هنا وحدي وأريد ابنتي.. ذهبت اليهم وسألت عنه فقالوا لي بخير وقد آفاق ذهبت إليه فوجدته جالسا وفي حضنه ابنتنا وينظر إليها ويهزها قلت له مالذي حصل لك ولم يجبني..سألت ام زوجي وكانت معه قلت لها مالذي سأفعله الان هل ابات هنا؟ فجاء الجواب منه.. نامي وغدا شيلي عفشك و سأوصلك لأهلك.. هذي اخرتها شيلي عفشك وكان ما أراد.. ذهبت اليوم الثاني ولكن مع أخي واختي اللذين ساعداني على أن أحمل كل اغراضي..


مستجدات الرد113

http://66n.com/forums/showpost.php?p...&postcount=113



مستجدات الرد 174


http://66n.com/forums/showpost.php?p...&postcount=174




مستجدات الرد 185



http://66n.com/forums/showpost.php?p...&postcount=185


حلت الرد242


http://66n.com/forums/showpost.php?p...&postcount=242

__________________
ربي احفظ لي ابنتي ..

نحن معك باللي نقدر عليه

اعانك الله على مااصابك

__________________

ان ما خاب ظني هدا زواجك الثاني و أنتي امرأة قوية و لكي شخصية و ابنك لسا صغير ,و ما صدقنا على الله انك تأقلمتي مع زوجك و أبوك في كل مرة يدخل بحكمة ,ليه كدا وش الي صار بس

علمتني الحياة ان لا التفت للاهانات و ان اصبر و اتحمل و اروض نفسي على هذا ، فوقع الطلاق بتر لن يجبر مرة اخرى اما وقع الاهانة فتستقيم بطلب عفو و دعاء بالاصلاح و الهداية و شتان بين هذا و وذاك ، الصبر مفتاح الفرج و الرحمات ، اما العناد و العجلة و التعنت على الصفح و السماح ماهم الا قنابل نسف و خسف ...
من قناعاتي التي علمتنيها الحياة ، ان لا مفر من الابتلاء ، فان هربت من هذا و جب عليك خضوض كبد الحياة بثوب ابتلاء اخر ، هي سنة الحياة و قدرنا فيها ... فلا تستعجلي طلقة الموت الاخيرة هداك الله ...

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

ليش التشاؤوم بالطلقه الاخيره

لااعرف مواضيعج السابقه

يبدو لي انه مريض او كبير بالسن
ويحتاج مساعده وصبر

لكن ان قلتي لااستطيع
هل في حالتج الطلاق هو الحل الانسب او ماذا ؟



كان الله في عونج











ـ

__________________

قبل ان تفكري بالطلاق
هل انتي موظفه؟
لك دخل ثابت؟
فكرت اين ستسكني؟
دبرت امورك؟
لازم تجاوبي على كل سؤال

بالنسبه لرأيي
فأنا مؤمنه ان الله اعلم منا نحن البشر
وقدم لنا خيارين واضحين
امساك بمعروف او تسريح باحسان
خيارين لا ثالث لهما
عليك الاختيار والتفكير والاستخارة

حسبي الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة الا بالله

صعبت علي حالتك
في الخمسين وهذه مشاكلها !!!
ان شاء الله تمحيص لذنوبك

__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

هي تتخيل لما توصل الخمسين يطلقها الطلقة الأخيرة اللي بقت لها ..

بل هي في الخمسين من عمرها و في انتظار حفيد ايضا...

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم