اخواني واخواتي...موقف صـــعـــــب جدا جدا جدا واقعه به أحد الأخوات..واني والله ما اعرف بماذا اشور عليها؟؟
وبأي رأي انصحها...؟؟!!! وجئتكم أسألكم الراي...
اختنا في الله زفافها بعد أيام:14: :14: والمشكله انه فيه مصادفه محـــررررجــه جدا وهي انه موعد الدورة الشهريه!!!!!!!!
والبنت حااااااااااايسه خصوصا انها من النوع الخجوووول جدا...وماقد سبق وتكلمت مع خطيبها في اي مواضيع لها علاقه بالجنس لا من قريب ولا من بعيد ابدا ابدا ابدا.....اصلا هي تخجل تناقش مواضيع زي هادي ومن حسن حظها انه خطيبها ماقد حاول يفتح معاها مواضيع بهذا الخصوص.....
حالياً هي ما يشغلها غير شي واااااااااااحـــــــــــــد.......
كيف تفهمه أو توحي له يوم الزفاف انه لا يمكنه لمسها!!!!!!!
لا تحاولوا تقولوا لي خليها تصارحه والصراحه افضل شي..و...........و...........لانها تستحي جدا ورفضت الفكرة تماما وتقول انها ما تملك الجرأة ابداً....
هي تبغى طريقه او حركه تعطيه ايحاء او تخليه يفهم من نفسه بدوووون ما يحرجها..............
اختي الحبيبة
هل يمكنها تأجيل الفرح لبعد الدورة الشهرية؟ لو هي تستحي تطلب منه خليها تقول لأامها تطلب منه
أو امها تستطيع ان تصارح زوجها ان ليلة الفرح تصادف دورتها
__________________
لا تنسوني من دعواتكم
أرجو أن تدعو لي بالفرج وبالزوج الصالح الذي يخاف الله فيّ
مشمشه تقولك الفرح بعد ايام واكيد تجهيزات الفرح محجوزه قبل اسابيع وتقولين تأجل الفرح الله يصلحك
تقول له قبلها بيوم او يومين انها ماصلت العشاء مثلا ومارح تصلي الفجر واكيد راح يفهم
اذا ماقدرت مره والخجل منعها تكتب له ورقه بنفس الكلام يوم الفرح وتضعها في مكان بارز
ومو لازم الدخله تكون يوم الفرح لاحقين :14:
__________________
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
ألا كل شي ماخلا الله باطل ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ وكل نعيم لا محالة زائل
في درب الحياة ضيَّعت نفسي ثم وجدتها في فناء الله،
وفي متاهات الطريق فقدت غايتي ثم ألفيتها في كتاب الله،
وفي زحام الموكب ضللت رحلي ثم وجدته عند رسول الله .
تعلم امها و امها تعلم ابوها و ابوها يعلم زوجها. الأب عادةً في مثل هذه الحالات يستخدم الفاظ دارجة و معروفة مثل ترى البنت ما تصلي و هي تفهم على انها عندها الدورة.
في حالة انها مسلمة الشرع امر الزوج في يوم الدخلة ان يصلي ركعتين يئم زوجته فيهم في حالة انا الزوجة لم تصلي خلفه هدا يعني انها مجتنبة او عليها الدورة 00000000000 والله ولي التوفيق