بارك الله فيك اخي الفاضل
الطلاق معناه : هدم بيوت عامره وتفريق أسره وتشتيت أطفال وهدم كل أعمدة المحبه والألفه الطلاق كلمه بعدة حروف لكن خلفها الكثير من الهوائل والكوراث التي لاتنتهي الطلاق معناه الفشل في الحياه الزوجيه اسأل الله العلي العظيم ان يكتب لك الأجر لما خطته يداك ويحفظك لأولادك وزوجتك ويفتح لك ابواب الرزق |
اسمح لي ,, أخي سفير القرويين ,, أن أنوّه بأن موضوعك ,,
موجّه للمُتسرعين ,, والمُتساهلين ,, بهذه الكلمة (الطّلاق) .. وإلا فإنّ حالات زوجيّة كثيرة ,, الإنفصال خيرٌ لهم ,, ولأولادهم من الإستمرار .. بارك الله فيك ,, وجعل ماكتبته ,, في موازين حسناتك .. |
بارك الله فيك اخي الكريم، وجزاك الله كل الخير ونفع بك...
بالفعل صرت ارى كلمة "طلاق" كثيرا في ايامنا هذه ولم تعد له تلك الرهبة كما في السابق في السابق كانت هذه الكلمة كالزلزال، وكانت كأنها كبيرة من الكبائر، وبالفعل ترى الكل صابرين سواء رضي بحياته ام لم يرضى، بينما اليوم نجد اكثر حالات الطلاق لسبب جد تافه.. فلماذا اصبحت حياتنا هكذا؟؟؟؟ ما السبب وراء الاستخفاف بهذه الكلمة وتبعاتها؟؟؟؟ |
أخي الكريم/
موضوعك رائع لكنه يناسب المتساهلين في هذا الأمر كما ذكر الأخ تعاندني. نعم! هناك من يلعب بالطلاق مثل الأطفال ظناً منه أن كلمة (الطلاق) سهلة جداً، وليس لها تبعات ونتائج، وأنها قرار كبير في الحياة الزوجية ينبغي التفكير قبله برويّة وبصيرة. الأولاد عادة يقودون الوالدين للتعقّل، وتجاوز بعض الخلافات، والصبر، والتحمل من أجلهم. لكن هناك علاقات زوجية يكون الطلاق هو الحل الشافي لها؛ لأن ضرر استمرارها أكثر من ضرر انفصالها. لهذا لا بد من كسر رابطة الزوجية في هذه الحالة. |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الكريم على موضوعك الذي يلامس الواقع في الحياة الزوجية نعم ليت الذين يتسرعون في الطلاق ليتهم عرفوا سلبيات الطلاق والله ثم والله أن أثار الطلاق تأثر على الأولاد حتى وهم كبار حتى إذا تزوجوا ! لكن قد يكون الطلاق هو أخر أخر الحلول في المشاكل الزوجية واسمحلي أخي في الله أن أضيف ما قرأته بالأمس وانقل لك جزء منه . عبد الله السالم – سبق – الدمام: كشفت آخر الإحصاءات المتوفِّرة عن وجود حالة طلاق كل نصف ساعة في المملكة؛ حيث بلغت حالات الطلاق في المملكة للعام الماضي 18765 حالة، فيما بلغت حالات الزواج 90983 حالة. أوضح ذلك لـ "سبق" رئيس مكتب التوجيه والإصلاح بالمحكمة الجزئية للضمان والأنحكة بجدة، والمستشار الأسري، الشيخ سعد عبد الله رمزي الغامدي. وطالب الشيخ الغامدي الأجهزة المَعْنِية بأن تُلزِم الزوجين بأخذ الدورة التأهيلية للزواج قبل عقد النكاح، وأن تصبح شرطاً لازماً مثل فحص الزواج، مُشيراً إلى أن هذا هو ما تمّ تطبيقه في بعض الدول، وأدَّى إلى تدنّي نسبة الطلاق بشكل كبير، عكس ما يحدث في المملكة التي زادت بها نِسَب الطلاق بشكل كبير، مُعتبراً ذلك دلالة على خلل كبير في مفهوم الزواج والطلاق. كما دعا الشيخ الغامدي الأجهزة المَعْنية في حالة الطلاق إلى خصم مُستحقّات النفقة للأطفال من راتب الزوج، وتحويل ذلك لحساب خاص للأطفال، تنفق منه أمهم عليهم، بدلاً من المعاناة التي تعانيها الأمهات في عدم انتظام الأب في دفع النفقة؛ مما يُعرِّض الأم والأطفال لمشاكل كبيرة، ويزيد من الضغوط على المحاكم ... المصدر : صحيفة سبق |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|