مشكلتي تتلخص في العنوان فما هو الحل مع زوجي؟؟؟
ادخل الى هذا الموقع بمعدل ساعه يوميا...ما عدا نهايه الاسبوع....

و سبب رفض زوجي لهذا الموقع هو ان في مجال اتناقش مع رجال في مواضيع عديده....
و يظن ان المناقشه مثل الشات.....
مع اني شرحت له الف مرة عن طبيعه هذا الموقع المحترم و ان المناقشه لاتخرج عن حدود الموضوع المطروح....و قلت له يقرأ ردودي بالكامل... لكن رافض يسمعني...و مصمم على رأيه..........

فما هو الحل؟؟؟؟
و هل حرام ادخل الى هذا الموقع دون علمه؟؟؟

ارجو الافادة
وشكرا



دوووووووووووووووووووت

حاولي تقنعينه اكثر

وإذا رفض فطاعة الزوج واجبه

وعليك تنفيذ ما يقول

__________________

أرية الموقع ...ولو هو مصر على رأيه فطاعة زوجك مقدمه على كل شيء ما عدا نواهي الله.

أطيعي الله وسيعوضك الله خير إن شاء الله

__________________

مادامت المشكلة في أنه يرفض مناقشة الرجال
فاتفقي معه على أن تدخلي للقراءة والإطلاع ..دون الرد ..
أعتقد هذا سيرضي زوجك ..ولن يحرمك الإفادة من الموقع

عليك بطاعة زوجك ..
ولا شئ يستحق ..
واكتفي بالقراءة فقط ..
ولن تخسري الكثير ..

__________________

سبحانك اللهم وبحمدك٠٠ اشهد ان لا اله الا انت ٠٠استغفرك واتوب اليك٠٠

طاعة الزوج واجبة . لأنه لم يطلب منكي ما يغظب الله ولا رسوله
وهذا خيراً لكي لتجنب المشاكل
تمنياتي لك بالتوفيق

أعرضي عليه المعرف ليكتب بنفسه في هذا المنتدى وإن شاءالله يقتنع .

امسكي زوجك هالغياااار وهاتيه عند الجهاز وافتحي له الموقع وخليه يقرا ويستانس علشان يعرف طبيعة المنتدى يمكن ضعيف ما يعرف شي فانتي اعزميه على شاهي وجلسوا النت بينكم وافتحي الموقع وتناقشوا باي موضوع و مشكله وبتشوفين النتيجه فعاله انشالله..

اختي مادائما بان زوجك رفض دخولك الى الموقع جملة وتفصيلا لذا يجب عليك طاعة وزجل فهو يامرك في غير معصية لله لذا عليك بالطاعة

الاخوة الاعزاء بعد السلام عليكم
اريد ان اطرح سؤلا واحدا
هل تكرم احد الاعضاء وتفضل ومشكورا عن السؤال عن مشروعية الدخول لهذا المنتدى (اعنى هل سئل احدا ما اى شيخ عن الموقع و ما فيه هل هو حرام او حلال حتى لا نكون من الذين فال عنهم ربنا عز و جل ((قل هل ننبئكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا ))
يا ريت الرد فى اسرع وقت و خاصة من شيوخ السعودية
وحتى يتم حل مشكلة الاخت السائلة و نتاكد نحن من اننا لا نرتكب المحرمات و لا ندع مجال للشك و نتجنب الشبهات
شكرا