السلام عليكم ..

أود أن أستفسر عن الدش المهبلي ( الذي يباع في الصيدليات والمكون من الماء واليود ) ..

هل أستعمالة مرتين بالشهر أو اكثر في حالة بداية الأحساس بحرقان تجنباً للأتهابات

يؤدي لأضرار بالمرأة سواء من الناحية الصحية العامة أو من ناحية التأثير على الأنجاب ؟


وهل في حالة وجود تأثير له يمكن أستبدال اليود بقليل من الملح ؟


وفي حالة أستعمال الملح هل يوجد له تأثير ؟


أتمنى أن أجد الرد من ذوي الأختصاص أو من من له تجربة شخصية ولكم جزيل الشكر .

مرحبا اختي -----

اللي اعرفه ان الدش المهبلي يستخدم لاسباب تحديد الوسط القلوي او الحمضي في المهبل ((مو عارفه اي نوع بالضبط فيهم ))مع بيكربونات الصوديا وهذا مره قالي الدكتور استعمليه علشان نوع الجنين ((للولد يعني))قبل الجماع ----بس الصراحه انا ما جربته بس في كثير اعرفهم استعملوه للطريقه نفسها ---- والنتيجه انجبو ولد ((وهذا اراده الله طبعااااا))عمووومااا انشاءلله يفيدك الاطباء بالموقع اكثر مني

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اختي الفاضله هذا الرابط ان شاء الله فيه الاجابه

http://vb.66n.com/showthread.php?t=678

اختي الفاضله تفضلي بقراءه هذا المقال وان شاء الله تجدي الفائده إنها شكوى عامة بين كثير من الفتيات، وهي ازدياد عدد مرات التبول مع وجود حرقة أثناء التبول. ويرجع السبب الى وجود بكتريا مستوطنة في أحد مناطق الجهاز البولي، وقد تكون متمركزة في المبولة أو المثانة أو الكلية.

الإصابة البكتيرية لدى الفتيات هي إصابة ذاتية، أي أن البكتيريا ليست من أي شخص آخر مثل الأمراض الجنسية، وهي سهلة المعالجة شريطة الإسراع في ذلك.

ولكن من أين تأتي هذه البكتيريا إذا كانت الفتاة تعتني بنظافتها الشخصية على أفضل وجه؟ والجواب على ذلك سهل لأنّ البكتريا التي تصيب الجهاز البولي غالباً هي جرثومة E.coli، وهي مستوطنة في الجهاز الهضمي وعلى الجلد حول الشرج والفرج.

وتستطيع هذه البكتيريا أن تتسلل إلى مجرى البول عند الفتاة، فإن انتقلت او دُفعت (البكتيريا) ودخلت المثانة بدأت تستوطن فيها وتتكاثر وتسبب تهيج الأغشية المبطنة للمثانة ومجرى البول. الامر الذي يؤدي إلى زيادة عدد مرات التبول مع الشعور بالحرقة، وقد لا يكون هناك بول إلا القليل، وقد يصاحب ذلك آلام في منطقة الفرج أو أسفل الظهر.

وقد تنتقل الجراثيم إلى أعلى أي الحالبين والكليتين عند امتلاء المثانة وعدم تفريغها في وقتها. وقد يحدث مثل ذلك عند الذين يحصرون البول حتى الصلاة، مما يسبب تجرثم حوض الكلية، وهو أشد خطورة من المثانة.

اما اذا تجرثمت الكلية فقد تظهر آثار دم اثناء التبول، أو وجود رائحة قوية للبول. وقد يصاحب ذلك حمى خفيفة، أمَّا إذا تطورت الإصابة ولم تُعالج فقد تظهر أعراض الحمى والغثيان وآلام في منطقة الظهر فوق منطقة الخصر.

الوقاية:
التشطيف: دائماً وأبدا،ً يكون التشطيف بصب الماء من جهة القُبل لجهة الدبر وليس العكس، ويجب تجنب استخدام الدش المهبلي القوي او توجيه الماء بقوة، لان تيار الماء القوي قد يدفع البكتيريا التي تخرج مع الغائط وتبقى حول الشرج الى داخل مجرى البول او مجرى الولادة، ثم الرحم، ثم الأنابيب. ويستخدم الصابون الخفيف غير المعطّر أو الملّون أو الطبي، ويفضل صابون الأطفال خاصة اللواتي يعانين مشاكل صحية موضعية. ويستخدم ورق الحمام للتجفيف من الأمام للخلف.

شرب الماء بكثرة: ان الماء يغسل الجهاز البولي من أي جرثومة وأي حصوة أو غير ذلك. أشربي قدر ما تستطيعين من الماء ما بين الوجبات وقبل النوم وفي الصباح حتى يصبح البول صافيا. لأن تكرار التبول يجرف معه جميع الجراثيم والفضلات السامة من الجسم. وينصح بشرب عصير التوت البري أو تناول فيتامين ج وذلك لتحميض البول فيقتل البكتيريا.

الاحتفاظ بمنطقة القبل والدبر جافة: إن عدم تجفيف المنطقة بعد التشطيف بالاضافى الى لبس الملابس المصنوعة من النايلون تحفظ الرطوبة والدف، الأمر الذي يجعل المنطقة مثالية لنمو الجراثيم وخاصة الفطريات. كما تفسد البيئة البكتيرية كذلك في فترات الدورة الشهرية وذلك لعدم تغيير الفوطة في موعدها مما يسبب مشاكل صحية كثيرة. وكذلك الجلوس في حوض الحمام (البانيو) مع وجود رغوة حمام قد تسبب مشاكل للإناث، والأفضل هو الاستحمام واقفين.

عدم حصر البول: كثيرون هم وكثيرات اللواتي يتأخرن في الذهاب للحمام لتفريغ المثانة، وذلك خضوعاً لعادة تسويف الأمور أو ما بين الصلاة والصلاة للاحتفاظ بالوضوء أقصى مدة ممكنة رغم النهي عن ذلك شرعاً..

العلاج: على الفتيات وغيرهن أن لا يتأخرن عن العلاج بداية من الإحساس بحرقة البول، فإن شعرن بذلك في الليل فعليهن السعي للعلاج قبل أن يطلع الصباح، وكلما تأخر العلاج أخذت البكتيريا فرصتها في التمركز والسيطرة خاصة عندما تكون مناعة الجسم متضعضعة.

عادة ما ينتهي العلاج بالمضادات الحيوية باقتلاع البكتيريا، ولكن انتشار البكتيريا في الجهاز البولي كله قد لا يبعث على التفاؤل دائماً، فقد أظهرت دراسة حديثة نُشرت في مجلةJournal of Antimicrobial chematherapy2001;48 895-901 وأشارت إلى أن 14% من اللواتي يعالجن بالمضادات الحيوية يرجعن للطبيب بعد 28 يوماً لمعالجة جديدة، كما أظهرت الدراسة أن عقار كوتريموكسازول هو أفضل من عقار أموكسيسللين في علاج التهابات المجاري البولية.

بالنسبه لتحديد جنس الجنين وعلاقتها بالدش المهبلي

كيف يمكن اتباع طريقة الحمية الغذائية وتوقيت الجماع تحت الاشراف الطبي بالاستعانة بالدش المهبلي ؟

لاتباع هذه الطريقة فان على السيدة اتباع الحمية الغذائية لدورتين شهريتين متتاليتين تسبق الدورة الشهرية التي سيتم تطبيق البرنامج خلالها ، وقبل الابتداء بالبرنامج الغذائي فان الفحوصات التالية ضرورية :-

1) مستوى الصوديوم بالدم ، ومستوى البوتاسيوم للراغبين بانجاب الذكور .

2) مستوى الكالسيوم بالدم ومستوى المغنيسيوم للراغبين بانجاب الاناث.

وعلى السيدة الاستمرار بهذه الحمية الغذائية لحين حصول الحمل .

وخلال الدورة الشهرية التي سيتم بها تطبيق المحاولة ترصد الاباضة لدى السيدة ويحدد لها وقت الجماع المناسب للجنس المرغوب به فعلى سبيل المثال وبناء على ما ذكر سابقا اذا كان الزوجان يرغبا بانجاب أنثى يحدد وقت الجماع ب 24 ساعة قبل الاباضة أما اذا كانت الرغبة ولد فيحدد الجماع ليكون بعد الاباضة مباشرة وهذا تفسره الخصائص الفيزيائية للحيوانات المنوية التي تم الشرح عنها سابقا... ويمكن الاستعانة بالدش المهبلي الحامضي في حالة الرغبة بانجاب بنت أو القاعدي للمساعدة على انجاب الذكر شريطة أن يكون المحلول مجهز بطريقة طبية . وذلك بعمل الدش قبل الجماع بنصف ساعة

منقول عن مقال للطبيب نجيب ليوس

ملاحظه الدش المهبلي بالعسل والماء الدافىء مفيد جدا

مرحباً أختي الأيااااااااام ..
أشكرك لمشاركتك .. ولاكن ربما لم تنتبهي على ما أعني في سؤالي بالضبط ..

فأنا أعرف سبب أستخدام الدش المهبلي اذا كانت الوصفة من طبيب مختص والمعروف أنه يستخدم
للتطهير .. فاليود مادة مطهرة .. والطبيبة تصفة في حالات وجود الألتهبات الداخلية ..

وسؤالي كان بالتحدد هل أستخدام الدش المهبلي الموجود قي الصيدليات بغرض تجنب حدوث الألتهبات الداخلية مرتين شهرياً او ثلالث له أعراض جانبة ؟؟


أما من ناحية قولك بانه يحدد جنس المولود فأعتقد بأن هاذا المعلومة غير صحيحة .. فالدش
المهبلي الذي يباع في الصيدليات والذي مكون من قنينة يود يخلط منه مقدار 10 مل منها بمقدار ربع
لتر من الماء تقريبا ويوضع في علبة بلاستيكة لها فتحات في الأعلى تضخ هاذا الماء في داخل المهبل للتعقيم والتطهير فقط والعلبة يوجد عليها تحذير بعدم الأستخدام في حالة الرغبة بالحمل .. لأن
مادة اليوود من المواد القاتلة للحيوانات المنوية فعليك الأنتباه أختي الأيااااااااام .

مرحباً Bio-teacher ..

شكراً للرابط ولاكن لم أجد الأجابة فيه

أما المقال في ردك الثاني فهو بعيد كل البعد عن سؤالي فأستخدام الدش المهبلي شي والتهاب المثانة البولة شي أخر وأنا مقبتش سيرة <<< (على قولة أخوانا المصريين ) ازدياد عدد مرات التبول مع وجود حرقة أثناء التبول .. فسؤال تحدد في الأثار الجانبية لأستخدام الدش المهبلي ..


أشكر لك مشاركتك Bio-teacher
وتحياتي لك

اختي الكريمة ، عادة ما تستخدم النساء المتزوجات الدوش المهبلي للوقاية من الالتهابات ولكن ينبغي عدم الاكثار وبإمكانك استشارة الطبيبة حول الانواع الافضل من غيرها، وحول عدد المرات ، انصحك ان لا تكرري اكثر من مرة اسبوعيا ، والافضل تجنب الانواع التي تحتوي على روائح عطرية ، افضلها ما يحتوي على بيكربونات الصوديوم.

أختي الفاضلة

لا أنصحك بالدش المهبلي بشكل عام ولمعرفة السبب أنصحك بقراءة ما يلي:

تعريف الدش المهبلي:
هو احد طرق منع الحمل وذلك بتوجيه تيار ماء قوي داخل المهبل مباشرة بعد الجماع ، كدش مهبلي لإخراج السائل المنوي من قناة المهبل ،لكن هذه العملية قد تفشل لعدم الوصول إلى كل السائل المنوي حيث إن الحيوانات المنوية يمكن أن تظل لمدة 90 ثانية في القناة المهبلية وبعد ذلك تدخل إلي الرحم ، ولذلك لابد من الإسراع في ذلك الدش المهبلي .

تنبيهات حول الدش المهبلي:
1-أثبتت الدراسات أن التشطيف داخل المهبل يعرض مستخدمته لنقل الجراثيم إلى داخل الحوض، حيث تتعرض المرأة للالتهابات الداخلية والتي قد تؤثر سلبيا على الخصوبة.
2-أثبتت الدراسات أيضآ أن توجيه تيار الماء القوي قد يدفع البكتيريا التي تخرج مع الغائط وتبقى حول الشرج الى داخل مجرى البول او مجرى الولادة، ثم الرحم، ثم الأنابيب.

إليك الان الطريقة الصحيحة لتنظيف المهبل(وهذه ليس لها علاقة بمنع الحمل):

1-يجب الإكتفاء بالتشطيف من الخارج بدقة لإزالة أي إفراز من المنطقة الخارجية، وخاصة بين الشفرين وحول الثنيات الجلدية الموجودة حولهما. ولا مانع من توجيه – بواسطة الكف أو الأصابع- تيار بسيط من الماء المنساب بهدوء إلى مدخل المهبل، وذلك بدون إدخال الأصابع أو أجهزة التشطيف.
2- يكون التشطيف بصب الماء من جهة القبل لجهة الدبر وليس العكس، ويجب تجنب توجيه الماء بقوة.
3-يستخدم الصابون الخفيف غير المعطّر أو الملّون أو الطبي، ويفضل صابون الأطفال.
4-بعد التشطيف يجب تجفيف المكان جيدا بإستخدام ورق الحمام لأن الماء يعتبر بيئة جيدة لنمو الفطريات.

ولمزيد من الفائدة للعناية بنظافة المهبل إضغطي على هذه الروابط

http://vb.66n.com/showthread.php?t=1969

http://vb.66n.com/showthread.php?t=15418

تحياتي

SuperFadi1
المستشارالطبي ومشرف قسم الطب الزوجي

__________________