اغتصبني المجرم قصة حقيقية حصلت لي
بسم الله الرحمن الرحين
السلام عليكم للجميع,,,
مع ان هذه المشاركة اول مشاركة لي ,,,,,, الا انني اتمنى ان تقفوا معي كأخواني الكبار
لأنني في الحقيقة ليس لدي اي اخوان ذكور سوى اخوات اناث
وهذه قصتي اعرضها لكم مع مشكلتي والتي لأول مرة ارويها في حياتي ,آملا ان اجد منكم يد مساعدة الأخوان الحقيقيون,,
كنت طفلا سعيدا ومدللا لأني وحيد والداي وامل والداي في هذه الدنيا,اكبر شيء فشيء حتى وصلت الى مرحلة الدخول للمدرسة وكذالك ادخلني والدي المدرسة قبل السن القانوني اي دخلت الصف الأول الأبتدائي وانا عمري5 سنوات ليس في بالي سوى ماتعرفون من برائة طفولة وعدم معرفة اي شيء عن مشاكل المجتمع ومشاكل الجنس .دخلت الصف الأول الأبتدائي فالثاني وهكذا حتى وصلت الى الصف الخامس ابتدائي .كنت في المدرسة مثال الطالب المثالي المهذب والمجتهد. اما مع اصحابي فأنهم كانو دائما ينعتوني بالمدلع مع اني في نفس الوقت صديقهم العزيز والمحبب اليهم .وفي يوم من الأيام وانا ادخل الى دورة المياه الا واسمع اصوات غريبة في احد الحمامات ,خفت في البداية وغسلت يداي وخرجت ولكن كان لدي حب معرفة اي صغيرة وكبيرة,فخرجت الى الممر وانتظرت حتى خرج ولدان ولنسمي احدهما س وكان اكبر مني بسنتين ولكنه معي بنفس الصف لأني دخلت الى مدرسة في وقت مبكر ولأنه رسب سنة اما بقية زملائي فكانو اكبر منى بسنة والآخر م وكنت اعرفهما وكان س جاري في نفس الوقت واهلي واهله اصحاب ,فقلت لهما ماكنتما تفعلان بالداخل وهدتتهما بالقول عنهما عند مدير المدرسة فترجاني واخذا يعطياني العهود تلو العهود على عدم تكرارها.فوافقت ونصحتهما ومن بعدها صار الطلاب يخافون مني او ان ارى شيء فأنقله للمدير.انتهى الترم الأول بنجاحي بتفوق كالعادة وبعدما استلمت الشهادة رجعت الى البيت وفرحت والدتي بشهادتي. وساعتين وتتصل والدة زميلي س وامرتني بالمجيء اليهم ف استغربنا انا وامي فقالت امي يمكن مسويين حفلة لنجاح س ف انكرت ذالك وقلت لها لا اتوقع لأن درجته سيئة ,ف احترنا وقالت امي اذهب اليهم .وصلت عندهم دخلت رحب فيا من كان في البيت من امه واخوه الكبير وبدأ يسألانني ان لاحظت شيء عن س فيا لمدرسة ويحققان معي لأن المدير قد قال لوالديه عن تصرفات غريبة له ولكم طالب معه لها علاقة بالجنس ,فحكيت لهم ماحصل بصراحة وقد كنت لا اعرف شيء عن ستر عيوب الآخرين وودعتهم ورجعت البيت لنكمل انا ووالدتي احتفالنا . بدأ الترم الثاني ومر اسبوعان كلها مشاحنات بيني وبين س وم مع كم طالب معهم وفي الأسبوع الثالث تقريبا تغيرو واصبحو يبينو لي المودة وقالو لي لماذا لا تأتي فرفضت وتحججت بأني قد واعدت صاحبي بالذهاب الى منزله فأصرو عليا حتى وافقت ,,,,وياليتني مت قبل ان اوافق ,,فمر عليا س الى البيت لكي نخرج فذهبنا في البداية الى الحديقة التي وراء منزلنا وعلى فكرة كنا في ذالك الوقت ساكنين ب(كامباوند) ومن بعد الحديقة ذهبنا الى النادي وفي العاشرة مساء اتصل بي اهلي لأرجع فأستأذنت اصحابي فقال س سوف آتي معك الي منزلكم فرحبت به,وصلنا البيت فلم ارى الا اختي الصغيرة مع الخادمة فسألت الخادمة عنهم فقالت انهم ذهبو الى عزومة وسهرة في بيت احد اصحابهم اما انا ف اخذت س الى غرفتي بالدور العلوي نلعب واريه العابي واشيائي وبعد ساعة تقريبا احسست بالنعاس فنمت فوق السرير وكان س يلعب بالكومبيوتر وشويا وماحسيت الا وملابسي السفلى تخلع مني وكنت لم انم نوما كاملا وقليلا الا واشعر بشيء يغتصبني ضعفت في البداية ولم اقاوم وقليلا و صحي عقلي فقمت و دفيته وابعدته عني وذهبت الى الحمام وانا ابكي اما هوا فأخذ يدق عليا الباب ويضحك ضحكته الشيطانية ولأنه لم يشبع وكل مامر تقريبا عشر دقائق فكانت شهوته لم تنقضي بعد لأنه لم ينزل شيء بي اما انا فخرجت ودعوته بكل هدوء ان يخرج من المنزل وقلبي يبكي دم قبل بكائي بالدموع التي اغرقتني فكنت اتسآل وانكر على نفسي كيف اني هدئت في البداية وكيف انني جعلته ينتقم مني ومن هذه التسؤلات وبدأ قلبي يعذبني العذاب المر الى ان قمت وبديت اصلي واتوب الى الله واستغفره واقرأ القرآن ودموعي لا تتوقف ثم بعد ذالك نمت اسوأ نومة في حياتي نومة كلها أسى ودموع وفي اليوم الآخر لم اكن على طبيعتي حتى اهلي رأو الحزن المسيطر على وجهي الذي كان دائما مبسوط ودائما منور ومشيت الأيام وكنت بالمدرسة لا اتكلم مع احد وبخاصة س و م وشلتهم واصبحت انطوائي وبعد ذالك بسنتين احسست بأن س المجرم قد زرع فيا بذرة الشروالشذوذ الجنسي فأصبحت اميل الى الجنس الذكري علما بأني من تلك الحادثة الى الآن لم ادع احد يمسسني ودائما اصلي وادعو الله ان يصلح حالي ويصلح فطرتي وهاأنا الآن طالب جامعي بالصف الثاني بكلية الهندسة ولكن الى الآن وانا اتقطع حسرة وندم مع اني اتوقع انني لم اكن مخطئا حتى انني احسد الطبيعيون جنسيا واني لأدعو الله ليل نهار ان يصلح حالي وادعوكم ان تقفو معي و تعتبرونني اخوكم الصغير بأن تدعوا لي دائما بأن يصلح الله لي فطرتي الجنسية وانني قد طلبت من والدتي ان تخطب لي ولكن قالت لي بعد سنتين ان شا الله لأني صغير على الزواج وانني والله ماطلبت ذالك الا لأنني اريد ان انزع هذه البذرة مع اني خايف ان لا انجح في جماعي مع زوجتي في المستقبل ولكن قلت ان الله على كل شيء قدير وقلت في نفسي كذالك لعلي عندما اتزوج اشعر بشهوة جنسية نحو زوجتي ومن ثم يذهب عني الشذوذ الجنسي ,علما بأني كما قلت لكم لم اجعل احد يمس جسدي منذ تلك الحادثة علما بأن عددا من الشباب يحاولون اغرائي دائما ولكني اخاف الله ولا انسى ذالك اليوم والذي اعتبره اتعس يوم في حياتي علما بأني كنت انطوائيا الى ان وصلت الى الثاني ثانوي فبدأت مرة اخرى اختلط بالشباب والناس ولكني وللمرة المليون مازلت اتعذب مازلت اتعذب مازلت اتعذب,,,,,,
فكل مااريده منكم ياأخواني ان تدعوا لي الله ان يصلح فطرتي الجنسية,,,
وكذالك عندي سؤال هل تتوقعون اذا تزوجت ان يتصلح حالي ؟؟؟؟ كما ارجو منكم ان تنصحوني
ولكم جزيل الشكر
تعديل......بواسطة..توت