لا حول ولا قوة الا بالله
الحل خليها تجي منك اقصد يوم كسرتيه بالرفض اجبريه بالطلب مشكلتك سهله ان شاء الله ولا تستحق ابدًا طلاق اذكري الله واهدائي وتقبلي عتبه والله يصلح الحال |
مشكلتكم لا تستحق الإنفصال
تحتاجوا ان تتفاهموا على بعض الأمور و كل واحد يسمع الآخر و تحل جميع امورك ان شاء الله لا تبكي بصمت و لا تدمري نفسك و قولي كل ما يجول بخاطرك و اسمعيه صراحتك و الأمور التي تضايقك |
أنا أيَضًا أرى المشكلة لا تستحق .. لكن هو يعتبرها إهانة لن تُجبر طوال العمر
ولن يجبرها سوى امرأة أُخرى على جد قوله لمحت له بأني أريده و أرغب به لكن هو الآن يرفض حتى العودة لمنزلي و يقول ولو عُدتِ فلن ننام في غرفة واحدة و لن نعود كما كُنا طوال عمري أتكلم و أخبره بحاجاتي لكن يُتفهها و يريد مني تلبية طلبه الوحيد .. حتى لو كنت في حالِ سيئة للغاية لا يفهم إلا تلك اللغة .. و هو يعترف بهذا لذلك يرى الأمر عظيم الآن .. المشكلة أهلي يعتقدون أنّي سأعود لبيتي قبل رمضان و أمي تجهز لي المأكولات لأحملها معي لبيتي و أنا لم أخبرهم بشيء .. كأني عندهم لقضاء أسبوع معهم كعادتي بين فترة و فترة |
ارى يا أختي أن تعودي
حتى لو قال ماراح ننام بغرفة وحده قولي طيب "حسب عيني تشوفك" يختي اذا العده وهي طلاق المفروض المرأة ماتطلع من البيت لعل الله يصلح بينهم هو بس مقهور ورده يقرصك شوي يمكن لو رجعتي مايعطيك بال كم يوم ولكن ان شاف منك إقبال الله بيهديه بإذن الله فطلعي شطارتك كأنثى والله الله بالدعاء والاستغفار |
اعتذري منه دون مبالغة
ولا تبرري لنفسك شئ وعند عودتك له بعد ما تهدأ الأنفس وضحي خطأه وخطأك وحاجته وحاجتك مازلتم في بدايات سنين الزواج وتتعلمون من اخطائكم ما يقدم لكم سنوات اجمل هو مجروح فقط وليس جاد بالإنفصال وهمسة في اذنك , عندما يطلب الرجل الجنس بادري بتقديمه وتحاملي على نفسك . لأنه لايستطيع أن يلبي لك ماتريدين وهو مشوش التفكير بالشهوة ولا يحتمل رفضك لها مطلقا الموضوع كله لن يأخذ خمس دقائق بينما طلب الأكل وتناوله سيأخذ نصف ساعة إلى ساعة أخيرا إن جاء رمضان وهو لم يأت فتدبري أمر ذهابك بنفسك إلى البيت واجعلي هذه مقابل تلك ذهابك مقابل ردك له وسيجعل الله بعد عسر يسرا |
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
أما بالنسبة لزوجك فيبدو أنه كان يشتهيك في تلك الليلة بشكل كبير... وأنت صددتيه بأسباب كانت تتأجج داخل قلبك... وهو لم يستوعب حجم النكد والزعل الذي كنتِ فيه لذلك... لاتزال نفسه هائجه إلى الآن... ومع أول لقاء حميمي بينكما سيعود إلى طبيعته وخلال هذه الفترة تأسفي له... وأخبريه بأنه وحشك جداً ... وترغبي بالعودة بقربه. أعانك الله |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|