للأسف الزوجة هي الجانب الضعيف.. الذي يتعرض للوصاية
كما قلت واعتقد انه بوجود طرف متعصب لرايه يصعب معه الحوار
ليس لها حل إلا أن تحتفظ بارائها لنفسها وتتجنب فتح هذه المواضيع أمام الزوج وتحرص على تعليم اولادها اسس الدين بدون ادخالهم في الاختلافات ، وتدربهم على التفكير النقدي حتى لا يصبحون مقلدين بدون وعي

رأيك جميل
ممتنة لك ❤️

فعلا نصحتها بجزئية الأولاد واجعليهم بعيدين عن الخلاف وعوديهم المرونة وتقبل الأراء المخالفه وعدم التشنج

صحيح كلامك في حال كان الطرفين على مستوى من الوعي والتقبل لحق كل طرف بممارسة مايراه الصواب !


في الحالة اللي استشرت لأجلها اتخذت الزوجة موقف الصمت وعدم التعليق أو الإشارة لأي رأي للحفاظ على الود

هل برأيك تصرفها صحيح
أم سلبي

ما فهمت الموضوع على انه اختﻻف احزاب دينيه

كنت متخيله تتكلمي عن اختﻻف التدين يعني ناس متشددين في بعض اﻷشياء و ناس اقل تدينا

و تخيلت انك قلتي حزب لتعبري عن اختﻻفهم ght

بس بما انه الموضوع اختﻻف انتمائي فعﻻ

فأتوقع انه بيأثر على توجه اﻷوﻻد

و كل والد فيهم بيشوف اوﻻده و مو قادر يقنعهم بثوابت عنده او يورثهم منهج ﻷن فيه في نفس البيت من يخالفه ght

فأتوقع شي صعب و الله اعلم

اما حكاية سكوتها فاﻷم هي اللي تربي و تأكدي الغالب من اﻷوﻻد يقتبسوا من اﻷم اكثر من اﻷب

و الله اعلم

__________________
[img]http://im78.***********/FRd0Bi.jpeg[/img]

فعلا الأم أعظم تأثير

اشكر لك تجاوبك

-هل تؤثر هذه الإختلافات على الحب والسعادة؟

نعم تؤثر على التفاهم والانسجام واكيد السعادة؛ ان تتشارك مع زوجك او زوجتك اهتماماتك وهواياتك شيء جميل وله اثر في تقوية العلاقة، فكيف بأمور جوهرية تمثل الهوية مثل الفكر والاعتقاد.

ايضا تقبل الاختلاف امر صعب ويكلف النفس طاقة وجهد غير عادي فما بالك برأي يفرض عليك حياة وظروف لا تشبهك.



وكيف يجب أن يتعامل الزوجين معها ؟


الحوار ومحاولة التقارب وايجاد نقاط التقاء وتحديد ما يمكن قبوله ورفضه من نقاط الاختلاف.

وقد يكون عدم الحوار وتجنب فتح مواضيع الاختلاف ايضا حل ان كان الزوجين غير مرنين او تقودهم هذه المواضيع للتشنج والتعصب، وتؤثر على استقرار العلاقة
.
لكن مهم في الحالتين وضع سياسة ثابتة في تربية الابناء حتى لا يصبحون حلبة صراع للتاثير وفرض السيطرة.

بارك ربي فيك
ردك جميل وواقعي ،،

أما السياسة الثابته لتربية الأبناء فهي الحلقة الأصعب لكن لعلها بوجود طرف أكثر مرونة يجعل للأبناء فكر وقرار مستقل

يسفه رغم انه قلق صامتا لعدة ايام ثم فاتحها ان أفكارها مسمومه
هناك خلل بين رؤية الزوجه والموقف

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

المعذره منك حبيبتي
الآن شاهدت ردك


يسفه الطرف الآخر نعم ، وبحده
أما موقف القلق فكانت لأفكار أخرى بعيدة عن الإنتماء والتحزب

أفكار من قبيل قراءة النص من جديد ، واتهام الدعوة الوهابية !!
طبعا هو يرد في وقتها على الفكرة

لكن قلقه لأيام لأجل التفكير كيف يمكنه السيطرة على الوضع

لو كان الزوج أخاك ولو كانت الزوجة اختك
كيف ستكون نصيحتك لهم ؟ بعيدا عن صحة المنهج من عدمه
نصيحتك لأجل دوام السعادة فقط والحفاظ على بيت الزوجية

إضافة جميلة جدا
عن نفسي أدرك ذلك فأنا في مجتمع متعاكس الإتجاهات !! ووصلت لهذه القناعة بعد حيرة عقلية طويلة

وكل واحد ينام على الجنب اللي يريحه

أما هي فربما استعداها موقفه وتسفيهه فتشعر وكأنه يسفهها شخصيا !!
أحيانا تشنج المقابل يعديك , وخصوصا لو كانت شخصية الآخر ضعيفه وليس لديها حجة (وهي كذلك)
والرجل حجته تغلب الأنثى

اشكر أرائك النيرة اخي الفاضل , لعلها فتحت لها أفاقا