السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اضع بين يديكم مشكله واجهت إمراه تكن كل الحب لزوجها وهو يبادلها هذا الحب
ولكن شأنها شأن كثير من النساء فقد سبب لها هذا التقدم والتطور فى الاتصالات مشكله اتطلعت عليها
فىنت زوجها بعد ان شكت بتصرفه انه يحادث فتاه ويقول لها كلمات الحب بل اعطاها الكثير عن حياته
بصدق ولم يكذب عليها وهو يكبر الفتاه بعشرين عام فعمره 40سنه ولكن عليه بعض من تصرفات المراهقين فهو بعض الاحيان لا يقدر العواقب ويتبع هوى نفسه فيفترض بعمره ان يكون اكثر تعقل وتفكير وتقدير لنتائج اعماله
اخفت هذا الامر عنه ولم تبين انها تشك به *وتفكر بم تفعل وكيف تتصرف بل كانت أمامه طبيعيه جدا رغم أن الالم يعتصر قلبها والحزن يطوقها
شكت الى الله صنيعه وسألته ان يرده الى رشده
بم تنصحون هذه الزوجه هل تخبره بم اطلعت عليه وهنا سينكر ويقلب الموضوع عليها وليس امامها سوى ان تتالم وتلملم جراحها من اجل اطفالها
ام تسكت وكأن شىء لم يحدث وهى تكاد تموت قهرا من هذا الامر
ام تنفجر وتخبره بكل شىء عرفته وليكن ما يكن
انتم بم تنصحونها هنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟