قصة الساحرة العجوز والنبيل الفريد -------------------------------------------------------------------------------- في عصر الممالك القديمة في أوروبا قامت إحدى الممالك بمحاصرة الأخرى تريد أن تستولي عليها وأن تقضي على ملكها، ولما وصل الأمر إلى الملك أرسل سفراءه ليستعلم عن سبب هذا الاعتداء المفاجئ، وكيف يمكن أن ينتهي ويحفظ الملك مملكته. وعاد إليه الرد بأنه من الممكن أن ينتهي الحصار وألا يُحكم على الملك بالموت إذا تمكن من الإجابة عن السؤال الآتي: (ماذا تريد النساء؟) رجع الملك إلى حاشيته وجمع المفكرين والفلاسفة وجمع نساء الدولة وفتياتها على أن يتمكن أحد من الإجابة على السؤال، ولكن دون جدوى، في النهاية قدم أحد أفراد الحاشية نصيحة للملك بأن يذهب إلى إحدى العرافات، وبالفعل ذهب الحاكم ليسأل إحدى العرافات وسألها فقالت له: يمكنني أن أعطيك الإجابة لتنقذ بها مملكتك وحياتك، ولكن ما هو الثمن؟ فقال لها: كل ما تريدين، أعطيك نصف مالي، وبساتيني، وكل ما تطلبينه أيضاً.. فقالت الساحرة وكانت كبيرة في السن: لا حاجة لي في بساتينك، فقط أريد أن أتزوج أجمل رجال حاشيتك، النبيل ألفريد..! اندهش الملك من رغبتها ورفض أن يحقق لها رغبتها، فهو لا يرغب أيضاً في أن يوتر علاقته بالنبيل والفارس (ألفريد). عاد الملك إلى القصر ليجد أفراد حاشيته ينتظرون نتيجة المقابلة ولكنه لم يخبرهم لكي لا يصل الأمر إلى صديقه النبيل. وفي صباح اليوم التالي جاء إليه النبيل الفريد وقال له: لماذا أخفيت علينا إجابة الساحرة؟ ألا تعلم أن أي ثمن لن يكون باهظاً مقابل الحفاظ على حياتك والحفاظ على مملكتك؟ إنني على استعداد للزواج من الساحرة. وبالفعل ذهب الملك إلى الساحرة مرة أخرى وطلب منها الإجابة وقال لها: لقد وافقتُ على أن تتزوجي أجمل النبلاء في قصري، النبيل ألفريد، فقالت له الساحرة: وأنا أمنحك الإجابة، إن ما تريده المرأة حقاً هو أن تترك لها حرية الاختيار.. ذهب الملك بعد ذلك وأرسل مراسليه إلى قائد الجيش الذي يحاصر قلعته وأخبره بالإجابة وانتهى أمر الحصار وعادت المملكة سالمة للملك. وفي يوم زفاف النبيل ألفريد على الساحرة ذات السن الكبيرة والوجه القبيح فوجئ النبيل بالمرأة التي تزوجها قد تحولت إلى امرأة غاية في الجمال والصبا، وعندما سألها عن سر هذا التحول في وجهها قالت له: لأنك وافقت أن تتزوجني فقد قررت أن أمنحك فرصة وعليك الاختيار: إما أن أبقى قبيحة طوال النهار وأن أتحول إلى امرأة جميلة في الليل، وإما أن أتحول إلى امرأة جميلة في النهار وأن أعود إلى حالتي الطبيعية في الليل.. أخذ النبيل يفكر في الاختيار الصعب ولكنه أجاب: (..................) * ملحوظة للقارئ حدد إجابتك قبل أن تكمل، أو تكملي قراءة القصة.. حددوا اختياركم: لقد كانت إجابة النبيل: سأمنحك أنت الاختيار.. فقالت له الساحرة: إذاً أظل جميلة طوال النهار والليل.. الحكمة: إذا منحت المرأة حرية الاختيار فستحصل على أجمل النتائج. |
انا اللي غلطان في كل شي وقلتلها قد اكون غلطان لكن انتي ايضا اخطئتي تقول لا انا ما اغلط |
1_ اني اعتذر عما فعلته بها وقلته لها امام ابوها وعن اشياء لم افعلها ولم واقلها وهي فاهمتها غلط . قلت لها الامر يهمني ويهمك وشدحل ابوك بالموضوع قالت لا هذا شرطي قلت لها انتي تبين اهانتي قالت لا |
2_ ان احلف اني ما امد يدي عليها . قلت لها وانتي احلفي انكي لا تنطقين بالسب والشتم قالت لا انا لا اضمن نفسي وما اقدر احلف على الشي هذا قلت وانا ما اتحمل احد يشتمني او يسبني . |
3_انها ما ترجع الا بوجود خدامه مع العلم انها كانت عندها خدامه قبل المشكله ومشيتها بعد المشكله |
4_وايضا تريد سفره للعمره والوقت هي التي تحدده وقريب جدا بعد ان ترجع . |
تريد ان تفرض رايها علي وتوكن هي الامره الناهيه اذا رضيت بشروطها واذا لم تتنازل عن شروطها لن تكون هناك نيه للتفاهم مع العلم ان بيننا ولد الله يحفظه ويبعد عنه الشر اريد منكم الراي والمشوره |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|