ياأخوان والله زوجتي لدرجة تقلم اظافر رجلي وتقوم بخدمات اكثر من كذا لكن لو زعلتها قليل انقلبت
180 درجه لدرجة اني بعض احيان اقووول معقوول هذا هي والا وحده ثانيه المشكله اني انا عصبي مررره وبعض احيان اغلط غلطات كبيره.... الفتره الا بيننا كبيره يعني متزوجين لنا اكثر من 15 سنه والحال علي ما هو عليه ما في تحسن لا انا قادر امسك اعصابي ولا هي راضيه تتعدل والا مصبرني طيبتها في الحال الطبيعي ...فكرت اتزوج كثير مرات لكن ارجع اقوووول كلهم زي بعض

ما ادري ماهو العمل

انت عدل من نفسك هي 100% بتتغير

__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

المشكلة فيك ولا في زوجتك ..

الواضح من كلامكـ .. إنها تنقلب 180 درحة إذا عصبت .. !!

وأنت عصبي .. وتغلط غلطات كبيرة !!! .. فإذا التقت نار .. ونار .. ماذا يطفيها ؟؟!!

إذا عصبت هي أنت هدي بالك .. وإذا عصبت أنت هي تهدي بالها ..

والغضب .. أكيد تعرف حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ..

عندما قال له الصحابي .. أوصني .. قال لا تغضب , قالها 3 مرات ..

وأرشدنا الرسول صلى الله عليه وسلم إذا غضب الإنسان أن يتوضأ .. ويغير من حاله ...

إذا كان واقفا .. جلس .. وإذا كان جالسا .. اضطجع .. ووو.

وبعدين أكثر القرارات التي يندم عليها الإنسان القرارات التي يتخذها وقت الغضب ..


أعتقد .. إن الحل بسيط جدا .. والمسألة لا تحتاج لأن تعطيها أكبر من حجمها ..


وبعدين مو كل الحريم مثل بعض .. لا تعمم الله يجزاك خير .. قول إلا من رحم الله





الله يوفق بينكم ..




,,

__________________

من وجد الله ماذا فقد .. ومن فقد الله ماذا وجد

حتى لو تزوجت وحدة ثانية..تتوقع اذا زعلتها ما تعصب وتتضايق
حاااول انك تكون لين معها وماتعصبها علشان الحياة تكون حلوة

__________________
اللهم صلي وسلــم على سيدنا محمد
وعلى أصحـــاب وأزواج سـيدنا محـــمد
يارب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحميـــــن..لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

حاول لما تعصب تسيطر على اعصابك
يعني ايش متوقع تبغى تغلط عليها وكمان غلط كبير وتبغاها تتحمل بمجرد مبرر انك تعصب بسرعه؟
حاول تسيطر على اعصابك وان شاء الله بتتغير

ههه سوري اخي بس زكرتني باهلي اصلهم بحكولي نفس الشي وانا زيها طيبة وخدومة بس لما ازعل من حد يا وردي فعلا بنقلب 180 درجة......لكن انا نصيحتي الك بما انها كويسة معك لازم تتحملها وتستوعيها عشان انت اقدر لهاشي.......انا اوقات بحكي لماما يارب اخد شخص هادي كتير عشان ما نولع ببعض ففعلا لازم يكون واحد هادي عشان يستوعب التاني والا بولع كله ببعض...بما انك بتعترف بمحاسنها فقبل ما تعصب تزكر محاسنها وانسى وطنشلها بما انها انسانة منيحة لانه فشي حد كامل الكمال لله وحده......... فلو تحملتو بعض كل واحد من ناحيته بتمشي الامور موفقين يارب

__________________
اللهُم امنحنِي ذَلكَ الحُب الذِي يُقلبُ سُكوني وَ تَشاؤمِي إلى دُنيا خَصبة خَضراء مَرحة

يعني هي طيبه وخدومه لك ومحترمه وتغلط عليها وتعصب وتبيها تسكت ؟؟؟؟؟؟؟؟


اكيد انفقعت كبدها ياصبرها عليك والله


وربي رحمتها وتعاطفت معاها

__________________
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

هي عارفه أنك ما تقدر على فراقها ومهما تفعل ستعود اليها .. فليه تكلف نفسها بالتغيير

عجباً
علو النفس...شنو تقصد
اذا الرجال بنفسه اعترف انه يغلط غلطات كبييييرة
تجي انت وتقول هالكلااام...يا اخي اتقي الله في ردودك
يعني هي ما يحق لها تعبر عن مشاعرها وغضبها...تبيها هي والطووووفة واحد..!

__________________
اللهم صلي وسلــم على سيدنا محمد
وعلى أصحـــاب وأزواج سـيدنا محـــمد
يارب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحميـــــن..لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر)) رواه مسلم

وقوله يفرك : هو بفتح الياء وإسكان الفاء معناه يبغض يقال فركت المرأة زوجها وفركها زوجها بكسر الراء يفركها بفتحها أي : أبغضها والله أعلم.



قال : لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها خلقا آخر.

الفرك يعني :البغضاء والعداوة يعني لا يعادي المؤمن المؤمنة كزوجة مثلا لا يعاديها ويبغضها إذا رأي منها ما يكرهه من الأخلاق وذلك لأن الإنسان يجب عليه القيام بالعدل وأن يراعي المعامل له بما تقتضيه حاله والعدل أن يوازن بين السيئات والحسنات ؛

وينظر أيهما أكثر وأيهما أعظم وقعا فيغلب ما كان أكثر وما كان أشد تأثيرا لأن هذا هو العدل .

لا يفرك مؤمن مؤمنة يعني لا يبغضها لأخلاقها إن كره منها خلقا رضي منها خلقا آخر إذا أساءت مثلا في ردها عليك مرة لكنها أحسنت إليك مرات أساءت ليلة لكنها أحسنت ليالي أساءت في معاملة الأولاد مرة لكن أحسنت كثيرا .

وهكذا فأنت إذا أساءت إليك زوجتك لا تنظر إلى الإساءة في الوقت الحاضر ولكن أنظر إلى الماضي وانظر للمستقبل واحكم بالعدل .


وهذا الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم في المرأة يكون في غيرها أيضا ممن يكون بينك وبينه معاملة أو صداقة أو ما أشبه ذلك.

إذا أساء إليك يوما من الدهر فلا تنس إحسانه إليك مرة أخرى وقارن بين هذا وهذا وإذا غلب الإحسان على الإساءة فالحكم للإحسان وإن غلبت الإساءة على الإحسان فانظر إن كان أهلا للعفو فاعف عنه.

ومن عفا وأصلح فأجره على الله وإن لم يكن أهلا للعفو فخذ بحقك وأنت غير ملوم إذا أخذت بحقك لكن انظر للمصلحة فالحاصل أن الإنسان ينبغي له أن يعامل من بينه وبينه صلة من زوجية أو صداقة أو معاملة في بيع أو شراء أو غيره أن يعامله بالعدل إذا كره منه خلقا أو أساء إليه في معاملة أن ينظر للجوانب الأخرى الحسنة حتى يقارن بين هذا وهذا .

فإن هذا هو العدل الذي أمر الله به ورسوله كما قال تعالى { إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون }



شرح رياض الصالحين لابن عثيمين - رحمه الله