السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف ادوس على قلبي واطلب الطلاق من زوجي
قصتي طويلة نهايتها خيانه وقهر واهانه
ورغم كل اللي سواه زوجي فيني الا اني امووت فيه
لدرجه هو عرف انؤ ضعيفة وما اقدر اطلب الطلاق
وكل اشوي يهددني ان رحت المحاكم انسي اني ارجعك
الزبده اخر شيء انفجرت ورفعت عليه قضية طلاق ضرر والاجراءات ماشية
طبعا ان صار طلاق تصبح ثاني طلقه
انا اتصلت فيه وقلت له بتجيك ورقة وهم قبل الطلاق فيه ثلاث انذارات علشان يحضر الزوج
لان اما تنحل المشكلة او طلاق
انا هدفي من رفع قضية الطلاق باشوف الي اي درجة هو متمسك فيني
علما باني قلت له احضر يوم الفلاني اللي حددته المحكمة علشان نحل مشاكلنا وتستمر الحياة
اهو عصب وقال دام اشتكيتي تحملي مايجيك
مشكلتي اني احبه وما ابي اخسره رغظ كل اللي سواه فيني
ومتردده اكمل اجراءات الطلاق والا انسحب واخاف ان انسحبت يشوفني ضعيفة وما اقدر استغني عنه

علما اللي سواه فيني مو بسيط
ديون كثيرة على راسي لدرجه اخذت ضبط واحضار ومنع سفر بسببن
عطيته وكاله باسمي ولعب بالوكالة واخذ خط باسمي واستغله بخياناته
طبعا الحين لغيت الوكالة
خيانه وشقة ومراقص وجته فتره يشرب طبعا يحسب اني ما ادري لان اهو حريص انه محد يعرف بس انا عرفت وطبعة انكر
طلقني وبنفس يوم طلاقي تزوج وحدة متحررة ويو ظ واجهته قال باقهرك
طبعا ما قعد عندها شهر وطلقها ورجعني
اهو الان تاب لكن قابل للخيانه
سنوات الزواج 10 سنوات وعندي منه 3 اطفال

ابنتي الكريمة
لو جاءتك هذه الرسالة من صديقة لك.
إقرئي الرسالة على أنها من صديقتك التي تثق برأيك وأكتبي لها الرد.
ثم نتابع بإذن الله.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

اشكرك على ردك وتجاوبك مع مشكلتي فجظاك الله خيرا
بدون تردد اقول لها تطلقي والله يعوضك بافضل منه
لكن انا ودي اتطلق علشان ارد كرامتي لي واشوفه مو متمسك فيني صج يحبني لكن ماشفت شيء لحد الان ضحى علشاني
يعني ابسط شيء قلت له انا ما ارجع الا تسدد ديوني والا الان ماسدد صارلي سنه زعلانه ولا سدد لو فعلا متمسك فيني كان سدد لي صج هو مديون وما عنده بس ساعات تجيه فلوس ويبذرها مثلا يشتري لعياله العاب بالهبل ويدور زراعة بشعره
وانا والله لو انه انسان يخاف الله وماخاني كان والله انا اللي اسدد عنه
بس حقدي على افعاله تمنعني اني ادفع له فلس واحد

ابنتي الكريمة
الشكر لله عز وجل
كيف تحللين شخصية هذه المشكلة وكيف تحللين شخصية زوجها.
وكيف تجدين لهما مخرج ليستمر الزواج على خير لمصلحتهما ولمصلحة الأولاد.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

__________________

والله لا اعرف كيف احلل شخصية المشكلة لكن شخصية الزوج رجل اناني
اما استمرار الزواج فهو بيد المرأة وهو ان تسامح زوجها وتبتدي معاه صفحة جديدة
لكن المشكلة كيف تقدر تسامحه وتنسي خيانته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اشكرك اخي الكريم على ردك
وان شاء الله اىقى الحل عندكم فجزاك الله خيرا

مشكلتي باختصار انه زوجي كان يخوني من زمان وانا ياغافلين لكم الىه
اما سبب تحوله من ملتزم الي رجل مايصلي اعتقد شله فاسده وقله اىوازع الديني لان التزامه احس انه ظاهري يعني يتكلم بالدين وهو ما يطبق الدين عدل الله يهديهه

علاقته باهله واهلي كانت ممتازة رجل محترم والكل يقدره ويحترمه
ولكن بعد ما خان اصبحت العلاقات متوترة مع اهلي

اما مع اولاده فعلاقته ممتازه والا الان ممتازة ياخذهم بالاسبوع مرة مرتين يطلتهم
يلعبهم ويشتري لهم ملابس

هو رجل طيب وحنون بس مشكلته الخيانه

انا ممكن اسامحه واخليه خاتم باصبعي
لكن المشكلة لسانه متبري منه يعني وقت الغضب يغلط ويجرح بالكلام
لكن اشوي ويتاسف
والمشكله الثانية فيه مواقف مريت فيها معاه لو انا سويتها معاه جذي ما اعتقد بيسامحني
فهذي المواقف تخليني ودي انتقم منه واتطلق

ابنتي الكريمة
الانتقام ثمرة تفاعل ذاتي من القلب يتفاعل حتى يصل للإغلاق وهو أن يغلب القلب العقل فيبحث عما يبعد الضغط عنه والقهر بأي حل ممكن لتبريد هذا القهر وليس حلاًمحكماً بالعقل فالانتقام بالطلاق لن يقف أثره على هذا الفاعل بل سيمتد لك وللأولاد وللأسرتين.
لذلك وبقدرتك بعد الله على مسامحته وتشجيعه على التوبة والثبات عليها وتذكيره أن الله يحاسب على كل كلمة وأنه يجب أن يكون قدوة لأولادكما في الحسن لا القبيح ستنتقمين منه بشكل أقوى وأعمق وذلك بأن يتبين له حسن فعلك مقابل سوءفعله وماضيك الجميل معه وبعض ماضيه القبيح معك وسيرى في عيون أولادكما الفرق في النظرة له ولك.
وليس هذا غظ النظر عما يقول وما فعل بل ساعدي هذا العش لئلا ينهار بتهوره هو وردة فعلك الحادة التي يغذيها القلب مرتع إبليس في هدم البيوت وتفريق الأولاد ودعي صحبة من يغذي هذا الشعور لديك فلن يتفرق أولادها ولن تفقد زوجها إذا نصحتك بالطلاق.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

ابنتي الكريمة
الانتقام ثمرة تفاعل ذاتي من القلب يتفاعل حتى يصل للإغلاق وهو أن يغلب القلب العقل فيبحث عما يبعد الضغط عنه والقهر بأي حل ممكن لتبريد هذا القهر وليس حلاًمحكماً بالعقل فالانتقام بالطلاق لن يقف أثره على هذا الفاعل بل سيمتد لك وللأولاد وللأسرتين.
لذلك وبقدرتك بعد الله على مسامحته وتشجيعه على التوبة والثبات عليها وتذكيره أن الله يحاسب على كل كلمة وأنه يجب أن يكون قدوة لأولادكما في الحسن لا القبيح ستنتقمين منه بشكل أقوى وأعمق وذلك بأن يتبين له حسن فعلك مقابل سوءفعله وماضيك الجميل معه وبعض ماضيه القبيح معك وسيرى في عيون أولادكما الفرق في النظرة له ولك.
وليس هذا غظ النظر عما يقول وما فعل بل ساعدي هذا العش لئلا ينهار بتهوره هو وردة فعلك الحادة التي يغذيها القلب مرتع إبليس في هدم البيوت وتفريق الأولاد ودعي صحبة من يغذي هذا الشعور لديك فلن يتفرق أولادها ولن تفقد زوجها إذا نصحتك بالطلاق.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.