هذة قصة قرأتها منذ فترة ومدري اضحك منها..!! ولا استــغرب من الموضوع؟
هذة القصة قصيرة اتمنى انكم تقرونها وتكتبوا رأيكم فيها ...
أستاذ جامعي قدير شارك في ندوة تلفزيونية ، وبعد انتهاء الندوة أخبره المخرج أن له مكافأة مالية عليه أن يراجع المحاسبة لتسلمها . بعد عدة أيام ، وحين وقف في طابور أمام نافذة المحاسبة لتسلم مكافأته كانت تقف خلفه امرأة متبرجة، ولما وصل دوره سلّمه المحاسب مائتي جنيه ، وبينما كان يحصي مكافأته ويعد جنيهاته ، سمع المحاسب يقول للمرأة التي جاء دورها بعده : معاكِ كيس تحطي فيه العشرين ألف جنيه؟ فالتفت الأستاذ القدير إلى المحاسب قائلاً: عشرون ألف جنيه!عشان إيه؟ أجابه المحاسب: عشان رقصة سجلتها للتلفزيون! صاح الأستاذ: خلاصة علمي أقدمها في ساعة تعطوني عليها مئتي جنيه وترقص هذه خمس دقائق فتعطونها عشرين ألف جنيه! فالتفتت إليه الراقصة وهي تعلك لبانها في فمها وهي تقول: الله! طب ما ترقص .... هوّا حد حايشك!!!!!!
حبيت بس اسئلكم يا أخواان..
هو مجال الرقص مفتوح ولا هو بعد بواسطة
__________________
صــــــــانـــــع المعـــروف لا يــقـــع..وإن وقـــع وجـــد متــكـــئــاً
السلام عليكمايا اعضاء منتدى عالم الزوجية
اقول يا ايمو ترى الوضع فري يعني على قولت ذيك المره
هو فيه احد حايشك
وهذا اول مشاركة عسى ان تكون خفيفة ضل عليكم
يثمثل هذا الفارق في المبلغ في المجهود على ما أعتقد، ها ها ها ها ها ها، فالعالم كان جالسا لمدة ساعة ولا يجد شي سوى الحديث والاجابة على الأسئلة التي تطرح عليه، ولما حصل على 200 جنيه التي تعادل مرتبه عشر مرات حمد ربه وشكره، أما الطرف الأخر فهي طول الوقت واقفة وهاك يا هز وسط وتميع وكشف جسم وعورات وتشجيع للغرائز ألا تستحق 20 ألف ها ها ها ها ها ها دنيا غريبة دائما الطالح هوالفائز والنافع هو المنسي في غياهيب النسيان . ربنا يستر
هههههههههههه
هييييييه يا دنيا
اخي المحاول ايموو بنت ( ^ _ ^ )
قصة حلوة وتعكس واقعنا المرير
شر البلية ما يضحك
__________________ [light=000000]
فلسطين موطني ومكانها الروح والقلب والأقصى مسجدنا وسيأتي اليوم الذي تتشرف به جباهنا عندما نسجد به داعين الله الرحمة والغفران ، اما انت يا جنين القسام يا ارض الاحلام نحن قادمون لا محالة فلا تحزني ولا تهني فالله موجود والصحوة قادمة باذنه تعالى .
وفقكم الله وستر عليكم جميعا
يا اعضاء المنتدى ضعوا هدفا واحد نصب اعينكم عند المشاركة الا وهو :
رضا الله سبحانه وتعالى