حد يقولى اعمل ايه - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 20-02-2004, 01:09 AM
  #1
بيرو
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 290
بيرو غير متصل  
حد يقولى اعمل ايه

انا زوجه وليس لدى اولاد وانا وزوجى فى الغربه من 7 سنوات والمشكلة اللى عايزة حد يقولى اعمل ايه فيها هى اهل زوجى.والدة ووالدته متوفين من اكتر من 10 سنوات ولم ارهم ولكن المشكله فى اخوته مع انه هو اصغرهم على الاطلاق الا انه الوحيد المسؤل عنهم كلهم وعن اولادهم ايضا.يرسل كل شهر مبلغ من المال اليهم جميعا ومصاريف مدارس وجامعات اولاد اخوته عليه هو وللاسف كلهم فى مدارس خاصه وجامعات خاصة يعنى مبلغ وقدرة كل سنه وذلك لانهم فاشلين دراسيا وقدرتهم التعليميه محدودة .المشاكل بيننا كثيرة بسبب هذا الموضوع وللعلم جميع اخوته متعلمين تعليم عالى وفى مراكز جيدة ولهم دخل ثابت شهرى ولكن تعودوا ان يكون هو المسؤل عنهم وهذا غير الهدايا. الاعارة انتهت وانا لدى احساس بان هذة السنوات ذهبت ادراج الرياح ولدى احساس اخر ان كل هذا يحدث لانه ليس لديه اولاد .الالم يقتلنى ولا ادرى عندما نرجع الى بلادنا هل سيبقى الوضع كما هو مع اختلاف الدخل ولا ادرى كيف اوقف هذا النزيف او الاستغلال دة منهم ليه ولى.ماذا افعل ارشدونى.وآسفه طولت عليكم.
قديم 21-02-2004, 01:44 AM
  #2
بيرو
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 290
بيرو غير متصل  
ماكنش العشم 60 واحد وواحده مروا على موضوعى ولا فكر حد يكتب لى كلمه لوجه الله .ياريت حد يرد على ولا هى مشكله تافهه او صعبه ذيادة عن اللزوم.ارجوكم عشمى فيكم كبير ان حد يبرد قلبى ولو بكلمتين.
قديم 21-02-2004, 02:42 AM
  #3
أكوان
العضو الفخري للمنتدى
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 1,915
أكوان غير متصل  
أهلا بيرو


تعرفي ليش ما فيه رد؟؟؟؟ لإنك كاتبه موضوعك بالقسم الخطأ !!!


ينقل لمكانه الصحيح
__________________
أكـــــــــــــوان
قديم 21-02-2004, 07:38 AM
  #4
صفاء
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية صفاء
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 5,447
صفاء غير متصل  
ترددت عن ان اكتب لك كثيرا لان الحكم لابد ان يكون على امور يجب معرفتها
لكن لا تغضبي واقول لك يا غاليه هوني الموضوع ولا تحمليه فوق قدره خصوصا اذا كان زوجك
كريما معك وغير مقصر.
ايضا لا تنسي ان اعز شي على الزوج هم اهله مهما كانو فانصحك بان لا تبيني غيظك من اجل
ذلك حتى لا تتشوه صورتك عنده فاذا كان مسرفا وحصل تضرر عليكما فمن الافضل ان
تناقشيه الموضوع بطريقه تجعله يستشعر بنفسه ويقول لابد ان اتوازن في طريقة صرفي للمال
وبما ان زوجك ليس لديه اطفال فيعتبر فعله اكبر دافع لفعله هذا واحمدي الله انها قد اتت
بشكل انفاق لا اكثر فبعض الرجال لديهم طرق اخرى غير مرضيه في قضية الاشباع
العاطفي الابوي وصورتك الحمدلله ليس بها اي اشكال وربما كان خوفك من المستقبل
فاقول لك دع القلق عزيزتي وتفائلي دائما وابعدي اي وسارس شيطانيه وحبكما لبعض
هو الانتصار الاكبر في حياتكما
ولا تقولي ان كل سنواتكم ذهبت ادراج الريح فلا شي يذهب في الدنيا بلا فائده وانظري للنعم التي
من حولك واستمتعي بما قدره الله لك
وبما ان الرجل يتميز بالعقل فمن الاكيد انه سيراجع حساباته مع الحياة المقبلين عليه وساعديه في
ذلك واذا اشعرتيه بخوفك عليه اعتقد ان الامور ستسهل في اقناعه بما تريدين
ودعواتي لك بالتوفيق يا اختي الغاليه و يبدو ان زوجك نفسه كريمه تبارك الرحمن وهذا طبع تقبليه
وايضا لا مانع من انك تكوني وزيرة صالحه له ومستشاره بطريقتك الخاصه
ومعذره على الاطاله
قديم 21-02-2004, 09:40 AM
  #5
hamam129
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,190
hamam129 غير متصل  
بسم الله الرحمن الرحيم

هل هذه المساعدات من مال الزكاة

أم من الصدقات؟

يجوز إخراج الزكاة لمن لا تجب عليكم نفقتهم كالأخوة

إذا كان من الصدقات ، فهي لا يضيع ثوابها عند الله

حتى لو كانت من جمعا بين الاثنين

أما حل المشكلة الحقيقية فالحل في النصائح التالية:

وأرجو الصبر على قرائتها فهي توضح منهج الإسلام في المال

وهي نصائح تنفع زوجك وتنفع الناس جميعا وقد أخذت مني وقتا طويلا ، لكي يكون الجواب متكاملا

فأرجو الصبر على قرائتها


فكل الناس يحبون المال ، وعندما خلق الله تعالى الإنسان جعل فيه ميلا إلى حب المال وتملكه والاستكثار منه ،

فقال عنه (وإنه لحب الخير لشديد )، وقال تعالى وتحبون المال حباً جماً )وقد جعل الله تعالى المال والبنين زينة الحياة الدنيا

فقال: (المال والبنون زينة الحياة الدنيا) [الكهف:46]، ، وقال تعالى: (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة).

وقد قال الله في بيان قيمة المال والبنين لإحراز النصر، ورفع الشأن، قال: (ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ ٱلْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَـٰكُم بِأَمْوٰلٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَـٰكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا) [الإسراء:6].

فالإسلام له منهج متكامل في المال وله قواعد وضوابط يجب أن نتدبرها بأناة ونعمل على تطبيقها.

أولاً : أن تعتقد أنه مال الله وهذا المعنى هو الذي أكده القرآن في قوله جل شأنه: (وَأَنفِقُواْ مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ) الحديد:7.


ثانيا : أن الله تعالى أعطاك المال ليختبرك ويمتحنك وينظر ماذا أنت فاعل فيه , هل نؤدي حق الله في المال (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ

أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لاَّ بَيْعٌ فِيهِ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ ) البقرة : 254

وتتبع المنهج الإسلامي في تصرفاتك المالية أم لا ؟.

ثالثا أن تؤدي حق الله في هذا المال.

رابعا : الغنى غنى النفس : فمهما ملك الإنسان من مال فهو فقير إلى الله تعالى وقد يذهب ماله في لحظة ويتحول من غني إلى فقير ,

فالسعادة ليست في امتلاك المال وحده بل في الإيمان والطاعة التي يجد لذتها وحلاوتها المؤمن المجاهد لنفسه ولشيطانه فيلزمها

تقوى الله ويأخذ من سير المتكبرين عبرة وفي قصة قارون عبرة لأولى الأبصار ( راجع الآيات في سورة القصص خصوصا قوله

تعالى : (وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا ).

فهذه الآية تلخص المنهج الإسلامي كله الذي يجمع بين الإخلاص والتوسط في مطالب الدنيا وعدم نسيان الآخرة والآخرة خير وأبقى.

خامسا: أن الله تعالى أنزل الأرزاق وقسمها بحكمة , قد لا تظهر لك إلا بعد مدة طويلة ،

فتحمد الله على ذلك لأنه لو أغناك وأنت مسرف أو مستهتر فقد تضيع مالك ودينك ,

لكنه أغناك بعد ما اتبعت منهجه وتوسطت في الإنفاق بين التبذير والتقتيير ,

ثم إن الله تعالى من حكمته أن خلق الأغنياء والفقراء وخلق الاختلاف في الأجواء

وغيرها لنعرف نعمة الله علينا من رؤية هذا الاختلاف قال تعالى :

(وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاء إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ )الشورى 27 ,

وخلق الله الأغنياء والفقراء لحكمة أيضا وهي تسيير أمور الناس والفقراء يقومون بالأعمال الوضيعة

ولكنها شريفة ومن يقم بهذه الأعمال لو خلق الله العباد كلهم أغنياء ؟

وقال سبحانه: (وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا) الزخرف : 32 .

6): الحرص على الكسب الحلال.

7): العمل وعدم سؤال الناس.


ثامنا : الالتزام بالضوابط الشرعية والمعاملات القانونية و عدم الإفراط في الثقة بين الشركاء أو ممن يستثمرون الأموال

لأن النفوس تتغير والمال فتنة , فلا من وضع الضوابط الشرعية والقانونية التي تكفل الحقوق,

والإنسان يجب أن يكون دائما متأهبا للموت فلا بد من تسجيل المعاملات والديون ,


وكتابة الوصية كما في الحديث المتفق على صحته : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :

" مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ " متفق عليه.

تاسعا:الحث على الصدقة وبيان أن ثواب الصدقة لا يضيع:


: وقد حث الإسلام على البذل والإنفاق ودعا المسلمين للحرص على التطوع بأنواع أخرى

من الصدقات غير المفروضة لما فيها من تكفير للذنوب وإطفاء نار الخطيئة ,

ونشر معاني الحب والبر والتعاون والإحسان قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ ) البقرة :267,

وقال تعالى مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاء

وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) البقرة : 261 والآيات في هذا المعنى كثيرة ,

وكذلك الأحاديث ومنها قَوْله صلى الله عليه وسلم: ( مَا مِنْ يَوْم يُصْبِح الْعِبَاد فِيهِ إِلَّا مَلَكَانِ يَنْزِلَانِ فَيَقُول أَحَدهمَا : اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا

خَلْفًا , وَيَقُول الْآخَر : اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا )رواه مسلم, قال الإمام النووي : قَالَ الْعُلَمَاء : " هَذَا فِي الْإِنْفَاق فِي الطَّاعَات وَمَكَارِم

الْأَخْلَاق وَعَلَى الْعِيَال وَالضِّيفَان وَالصَّدَقَات وَنَحْو ذَلِكَ , بِحَيْثُ لَا يُذَمُّ وَلَا يُسَمَّى سَرَفًا , وَالْإِمْسَاك الْمَذْمُوم هُوَ الْإِمْسَاك عَنْ هَذَا " .

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس ,
وسارع صحابته للبذل والإنفاق وتسابقوا في ذلك في مواضع عديدة ,

ومنهم من تصدق بماله كله ومنهم من تصدق بنصف ماله ومنهم من جهز جيشاً كاملا ً ,

فعلى المسلم تعويد نفسه على هذا السلوك القويم لينال مغفرة الله تعالى ورضوانه .


(فَأَمَّا مَنْ أَعْطَىٰ وَٱتَّقَىٰ وَصَدَّقَ بِٱلْحُسْنَىٰ فَسَنُيَسّرُهُ لِلْيُسْرَىٰ وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَٱسْتَغْنَىٰ وَكَذَّبَ بِٱلْحُسْنَىٰ فَسَنُيَسّرُهُ لِلْعُسْرَىٰ وَمَا

يُغْنِى عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّىٰ [الليل:5-11].


10, 11 و12 تحريم الغش والاحتيال والاحتكار والاعتداء


13) الموضوع المهم : التوازن والتوسط في النفقة :

ثم إنَّ المؤمن أيضاً أمام هذا المال يعلم أن الله جل وعلا جعل هذا المال قواماً لحياة الإنسان،


ولهذا نهاه عن إضاعته والتلاعب به، قال تعالى: (وَلاَ تُؤْتُواْ ٱلسُّفَهَاء أَمْوٰلَكُمُ ٱلَّتِى جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمْ قِيَـٰماً وَٱرْزُقُوهُمْ فِيهَا وَٱكْسُوهُمْ


وَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفاً) [النساء:50]، وأثنى على المؤمنين في اعتدالهم في نفقاتهم

فقال في وصف عباد الرحمن: (وَٱلَّذِينَ إِذَا أَنفَقُواْ لَمْ يُسْرِفُواْ وَلَمْ يَقْتُرُواْ وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً) [الفرقان:67]،

وأرشد المسلمَ على أن يتأمَّل في أموره وفي عطائه ومنعه فقال جل وعلا:

(وَلاَ تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَىٰ عُنُقِكَ وَلاَ تَبْسُطْهَا كُلَّ ٱلْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَّحْسُوراً) [الإسراء:29]،


14) نهى الإسلام عن الإسراف في الأمور فقال: وكُلُواْ وَٱشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ ٱلْمُسْرِفِينَ) [الأعراف:31]،

وأخبر نبينا صلى الله عليه وسلم أن الله نهى عن إضاعة المال،

ففي حديث المغيرة رضي الله عنه وكان النبي صلى الله عليه وسلم ينهى عن قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال) متفق عليه .


15) : محاسبة النفس : المسلمَ يزن أمورَه كلَّها بميزان الشرع، يعلم أن الله جل وعلا سيسأله عن ماله: من أين أتى هذا المال؟ ما هي


الطرق التي حصلت بها على المال؟ ثم ما هي الطرق التي أنفقتَ فيها هذا المال؟ هل أُخذ المال بحقه؟ هل أُنفق في حقه؟ سؤالان لا

بد أن يُسأل العبد عنهما يوم القيامة كما في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم قال: (لا تزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتى يسأل عن

عمره فيم أفناه؟ وعن شبابه فيم أبلاه؟ وعن ماله من أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟ وعن علمه ماذا عمل فيه؟)رواه الترمذي .


16) : البعد عن الربا والشبهات يقول الحق جل وعلا في التحذير من الربا : ( ياأيها الذين آمنو اتقوا الله وذروا مابقي من الربا إن كنتم


مؤمنين, فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لاتَظلِمون ولاتُظلَمون) . وكذلك :والبعد عن التعاملات

المصرفية والتجارية التي تدر مالاً وفيرا بجهد ضئيل فغالبا تدخلها الشبهات واعلموا أن من دلائل التوفيق ومن وأمارات السعادة

والفلاح للعبد أن يكف عما حرم الله من المكاسب الخبيثة، وما نهى عنه من الأموال المحرمة، وأن يتورع عما يشتبه عليه من ذلك،


حرصًا على سلامة دينه وصيانة عرضه،كما قال عليه الصلاة والسلام:" فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه " رواه البخاري

ومسلم .

وروى الترمذي وابن ماجه عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : " لايبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع مالا بأس به حذرًا مما به بأس".


هذا والله تعالى أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129
قديم 21-02-2004, 09:55 AM
  #6
صفاء
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية صفاء
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 5,447
صفاء غير متصل  
جزاك الله خيرا اختي الغاليه حمام...........
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:28 PM.


images