بالنسبة لأمهاتنا, وآباءنا, والكبير في العائلة
الثقافة الجنسية بالنسبة لهم, مادة مكروهة, تلغي براءة الفتاة لديهم
الفتاة الصغيرة يجب أن تبقى صغيرة
حتى لو بلغت سن الزواج
حتى لو أنجبت
هي صغيرة, في هذه الحالة, وفي خضم هذه المشاعر, تتفجر طاقات هائلة لدى الشاب أو الشابة لمعرفة أسرار وحقائق منع من معرفتها وهو صغير
عندها هو والخطر ربما يمشون في نفس الطريق
أنا أنصح بالثقافة الجنسية, لأن الممنوع لدى الشاب مرغوب وبجنون, وخاصة ما يتعلق بالفطرة, لا نقول هنا أكشف كل الأوراق لهم, بل خطوة خطوة على حسب السن والإستيعاب
عندما يكون هناك وعي بالتدرج لتفهيمهم ماهي الثقافة الجنسية حسب أعمارهم أعتقد أن المشكلات الجنسية ستقل نسبتها كثيرا في مجتمعنا
وشكرا لك أخي رومانس
وإلى الأمام دوما لمواضعيك النيرة
أختك في الله
عرش الحب