انا متزوجه من اربع سنوات مشكلتي اني مااحب زوجي يلمسني مأحبه يبوسني .... ماحب تصير بيننا علاقه لدرجة اني ااخر نوم اولادي عشان مايصير بينا شي عذرا على الكلام بس فعلا مااحس نفسي متزوجة ولدي الكبير ينام بينا زوجي مايبغا ينام على فراش لوحده يقول لسا صغير كنت اقوله وش رايك انام جنبك وننزله تحت يقول ﻻاا يصحى الولد ، فصرت خلاص ماعاد اقوله ..لي قريب السنه على هذا الحال مااحبه يلمسني ابد .. حتى لما يصير بينا شي يكون غصب عني اجامله وما احس بشيي ابداااا...
مدري انا طبيعيه والا في شي...
ارجوكم ساعدوني.....
التعديل الأخير تم بواسطة مدن السلام ; 24-08-2014 الساعة 12:16 PM
اولا وقبل كل شي استعيني بالله عزوجل لحل مشكلتك وبثي شكواك اليه انه ولي ذلك والقادر عليه
ثانيا اختي ايش اللي مضايقك من زوجك بالضبط ماابغى اجابة لي لا انت جاوبي نفسك اذا عرفتي ايش الاسباب ممكن تلمحين له او تساعدينه بطريقة غير مباشره لتغييرها
بالنسبة للعدم الرغبة ممكن من مانع الحمل اذا تستخدمي بعض النساء تسبب لهن برود
مافهمت عليك بالنسبة لنوم الولد بينكم وكرهك للمس زوجك ؟؟
اضغطي على نفسك وتقربي من زوجك واسعديه قبل يلاحظ نفورك وتتغيير مشاعره تجاهك
اسأل الله العلي العظيم ان يجعلك في عين زوجك اجمل النساء ويجعله في عينك اجمل الرجال
اتوقع كل احساسك بسبب تواجد ابنك معاك بالغرفة والسرير تحديدا ،، يعني تخافي انه يقعد من نومه ويحس ؟ او ما ترتاحي وتظلين متوترة وتحسبين الوقت لهالشي ؟ رفض زوجك لابعاد ابنك وجعله مستقل بغرفه خاصة به او حتى سرير ليتسنى لكم المكان المريح والطبيعي والمستقر لهالامر الخاص ،، بالتالي تحسي ببعض النفور ومع زيادة احساسك وعدم مصارحتك لزوجك بالوضع اللي تمرين فيه يزيد من حالتك وصرتي تحسين بالنفور حتى من مقدمات الامر ،،،،،
صارحي زوجك ،، وطفلك اذا كان اكبر من 2 اذن لازم يكون بسريره الخاص واذا صار اكبر من ذلك لازم يتعلم الاستقلال وبالعكس هو الطفل بيحس مرة مرتين بعدين بؤرفض تواجده بسريركم كنوع من الاستقلالية بشخصبته واستمتاعه بغرفته الخاصة ،،،
السلطنة الحقيقية أن تكسبي قيراط محبة في دولة القلوب كل يوم
من دلائل عظمة القرآن و إعجازه أنه حينما ذكر الزواج، لم يذكر الحب و إنما ذكر المودة و الرحمة و السكن
سكن النفوس بعضها إلى بعض
و راحة النفوس بعضها إلى بعض
و قيام الرحمة و ليس الحب.. و المودة و ليس الشهوة
قال تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً .. الروم : 21
إنها الرحمة و المودة.. مفتاح البيوت
و الرحمة تحتوي على الحب بالضرورة.. و الحب لا يشتمل على الرحمة، بل يكاد بالشهوة أن ينقلب عدوانا.
و الرحمة أعمق من الحب و أصفى و أطهر
و الرحمة عاطفة إنسانية راقية مركبة، ففيها الحب، و فيها التضحية، و فيها إنكار الذات، و فيها التسامح، و فيها العطف، و فيها العفو، و فيها الكرم
و كلنا قادرون على الحب بحكم الجبلة البشرية
و قليل منا هم القادرون على الرحمة
اياك تصارحينه ان خاطرك يعافه
بس اطلبي من الله ان يسخر قلبك له
هالشي مو بيدك انا كنت كذا باول ايام زواجي
وحبيته حب شديد ماستاهله
اذكر وحده من الصديقات كانت زي وضعك تقول كنت اقوم اقطع بصل وادهن رقبتي ههههه
عشان ينفر منها وتهمل نفسه وتتعمد وسبحان الله مع هذا كان يرغبها
مافي شي كامل
الله يسخركم لبعض حبيبتي .
اللي ابي اقوله اني والله احبه بس مو قادرة مو قادره والله مو قادرة اتحمله يلمسني اجلس ابكي بشكل فضيع وارتجف...
انا استخدم مانع حمل بس استخدمته قبل وماسببلي مشاكل..