أولاً) أحسنتِ في اختيار معرفك الالكتروني، وهذا يدلني على وجود الهمة العالية لديك، والطموح المتوقد، والإرادة القوية لعمل الأفضل والحصول عليه في حياتك..وأعتقد أنك تستطيعين هذا بإذن الله.
::: شكراً لك واسأل ربي التوفيق لنا ولكم ولجميع المسلمين والله اني قرأت ردك عدة مرات جزيت خير على كل حرف كتبته ثانياً) بخصوص التحرّش يا رعاك الله فإني أود إخبارك أن العديد من الفتيات قد تعرّضن في حياتهنّ بشكل أو بآخر للتحرش، بل أن هناك دراسة تقول أن 65% من الفتيات تعرضن للتحرش، ودراسة أخرى تقول أن 75% قد تعرضن للتحرش، وبالرغم من صحة هذه التقديرات المئوية من عدمها إلا أنها تفيد على وجود حالات مثل هذه تحصل في المجتمع؛ وعليه فينبغي أن تعرفي أنكِ لست الوحيدة ممن تعرضت لمثل هذا الأمر...كما أني أنصحك بعمل ما يلي: 1) طرح قصص التحرش التي حصلت معك على ورقة أمامك، ثم تكتبي جميع التفاصيل بما حدث، واستمري في الكتابة حتى تشعرين أنه لم يعد هناك شيء جديد لإضافته في قصصك، ثم تخيلي أن هذه القصص وآثارها تخرج من عقلك كما تخرجين أنتِ من أحد أبواب البيت، ثم اذهبي واحرقي هذه الأوراق تماماً. هذه الخطوة الصراحة لم اقم بها لان حالتي الان لاتسمح لاني احس اني متضايقة كثير من الذي حاصل بيني وبين زوجي ففضلت ان أجلها ان شاءالله الى قت اكون فيه خالية البال ويسمح لي وقتي ايضا بهذا 2) إن شعرت في اليوم التالي أن لديك شيئاً تضيفينه على تلك القصص التي حصلت معك فقومي بالإضافة، ثم طبّقي نفس ما فعلته في فقرة رقم (1). 3) إن كنتِ تتذكرين الوجوه التي فعلت معك مثل هذه الأفعال فحاولي أن تتخيلي أنك تطئين عليهم، وأنك تضربيهم، وأنك قد أهنت كرامتهم، وأنك قد شفيت حقدك عليهم، ثم اركلي أو اضربي الفراش الذي تجلسين عليه للتنفيس. مااعرف ليش احس اني هذه الخطوة لا احتاجها فأنا في الحقيقة مافي قلبي شيئ على هولاء ودائما اقرأ واسمع ان البنات يحقدون على من اعتدى عليهم ويكرهون الرجال لكن انا لا الصراحة .. ماأعرف هل هو العيب فيني انا وهذا تبلد احساس او ايش ؟ الذين تعرضوا لي كلهم كانو تقريبآ حينها في المرحلة المتوسطة في نظري انهم كانو صغار ومراهقين والان كبروا وراحوا في سبيلهم ولااحمل في قلبي حقد عليهم لكن لو كان احد تقدم لي منهم لرفضته الا ان كان الله مقدر لي القبول به 4) قولي هذا الدعاء "اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي.اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي". الحمدلله من اكبر نعم الله علي انني لاأسمع دعاء غالبا الا واجد نفسي تحب ان تحفظه فيوفقني ربي لحفظه بسهولة ويسر وهذا الدعاء مااحافظ عليه في اذكاري اسأله سبحانه الثبات (( وأما بنعمة ربك فحدث)) 5) تذكري أن هناك الكثير من الفتيات ممّن هنّ في مثل حالتك، وهنّ الآن متزوجات ولديهن ذرية، وعاشوا حياتهنّ بشكل طبيعي، ولم يؤثر عليهن ذلك الأمر بتاتاً..فاطمئني واهدئي. وكلت امري الى الله والحمدلله على كل حال 6) اكتبي في ورقة هذه العبارة (أنا طاهرة نقية)..واقرئيها كل يوم مرات عديدة. 7) تذكري قول الله تعالى (قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا)...كرري هذه الآية، واكتبي منها (ولم يمسسني بشر ولم أك بغياً)، وكرريها بينك وبين نفسك. ::: |
ثالثاً)بخصوص الوضع التربوي لك في بيتكم قديماً فاسمعي ما يلي:
1) اعتبري أن والدك ووالدتك قد قدّما افضل ما لديهما من فكر وتربية من أجلك، وهذا حدود قدراتهما. 2) قولي دوماً "رب ارحمهما كما ربياني صغيرا". 3) والداك –حفظهما الله- يثقان بك، ويحبانك، ويقدرانك، فأنت البكر لهم، وأنتِ أول فرحتهما، وأنت ضناهما، وأنت غاليتهما. الحمدلله (رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ) 4) حاولي أن تتخلصي مما تجدينه في هذا الأمر عن طريق التفريغ النفسي، وذلك بكتابة ماضيك الطفولي من مرحلة الابتدائية وما قبلها، ثم مرحلة المتوسطة، ثم مرحلة لاثانوية، وإخراج كل ما في داخلك على الأوراق، وبعد شعورك أنه لم يعد لديك شيء احرقيها، واجعلي هذه الصفحة تُطوى من حياتك. ان شاءالله 5) تحتاجين –بارك الله فيك- للالتحاق بحلقات القرآن الكريم، والتواصل مع النساء الخيّرات، واقرئي في كتب تطوير الذات كثيراً الموجودة في المكتبات، والتحقي بالدورات المفيدة في الجامعة، ولعلك تقرئين كتاب (جدد حياتك) للغزالي. سبحان الله في اليوم التالي بعد قرآتي لردك وجدت اعلان في الجامعة عن بعض الدورات لتطوير الذات وادارة الحياة وتذكرت كلامك وسأبادر في التسجيل ان شاءالله 6) اخرجي مع والدتك –حفظها الله- لتجمعات النساء، وتحدثي معهن بثقة، وارفعي صوتك، وانظري في عيونهن. 7) أكثري من الكلمات الجميلة لوالديك، مثل قولك: حفظك الله يا أمي-حفظك الله يا والدي-أنتما تاج رأسي-أنا أبغي رضاكما..الخ, ومن هذه الكلمات المحببة للنفوس البشرية فما بالك بالوالدين، وهذا من البر لا شك. هذه الخطوة اجد فيها صعوبه اتمنى ان اقوم بها لكن ماتعودت اقول لهم شيء من هذا احس هناك حاجز يمنعني اقوم بأفعال ممكن لكن كلام حاولت لا استطيع حتى اذا غضبت مني امي احيانا اتعب الصراحة اريد ان استسمحها واعتذر لكن لامااقدر فأما اني ارسل لها رساله مكتوبة اعتذر وهذا نادر او اني ارضيها بالفعل عكس اخوي ماشاءالله عليه يرضيها في دقيقة دائما اسمع ان بعض الفتيات تكون امها لها كصديقة كنت اتمنى ان امي كذلك او ان يكون لي اخت كبيرة اشتكي لها وتسمع مني امي احيانا بالعكس تتحدث وتفضفض لي لكن انا ماافعل لانني احس ماراح تفهمني ابدا الله يخليها لي ويحفظها::: [/SIZE][/B] |
رابعاً) بخصوص علاقتك مع خالك بالرضاعة فخذي هذه القول:
أ) ربما يكون تعلقك بهذا الخال دليلاً على احتياج عاطفي خفي بداخلك، كما أن الشيطان ربما وسوس لك وقرّب لك صفات فارس الأحلام فيه، وطمس عينيك عن رؤية القرابة بينكما..يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب). ب) يا أخية أنت الطاهرة العفيفة الطموحة المتفوقة المقترنة برجل تحت شرع الله عزوجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم..فهل تفهمين هذا؟! وقفت هنا طويلاً وخنقتني العبرة وأعدت قراءتها كذا مرة ت) هل ترضين أن يصلك خبر مؤكد مفاده أن زوجك صاحب علاقات نسائية؟!..لو اكتشفتِ أنه صاحب علاقات وخيانات، فماذا ستفعلين؟!..لو اكتشف زوجك هذه العلاقة لك مع خالك فماذا يكون موقفه، وماذا سيكون موقفك؟! وجدت الاجابات صعب جدا موقفي ..هل تخسرين حياتك الزوجية بسبب مكالمات هاتفية وعلاقة سخيفة تافهة شيطانية؟!.. وضعت هنا مشكلتي لانني لااريد ان اغضب ربي اولا ثم لااحب ابدا ان اكون خائنة لزوجي العلاقة التي بيني وبين خالي الان ليست مثل علاقتي به قبل ملكتي الان ماكنا نتبادله سابقا يختلف اختلاف كلي عن الكلام الذي بيننا الان الذي بيني وبينه الان دعاء سوالف احيانا لاأخفيك كلمات توحي بالتعاطف هي قد تكون عادية بين اي قريبين لكن وضعنا نحن يختلف ولهذا ضميري يأنبني دائما ما ذنب خطيبة خالك؟!..لو دعت خطيبة خالك عليكِ مثلاً فاستجاب الله سبحانه، فماذا ستفعلين؟!. سؤالك مخيف الصراحة اذكر انه ذات مرة قال لي انها تسأل عني فهي لاتعرفني ولااعرفها ولم اراها ابدا لكن سمعت عنها وتقول له ماحبيت هالانسانه مدري ليش يقول كانت تلمح يمكن لانها تعرف اننا دائما نزور اخوالي وسمعت بنية خالتي في الماضي لان خالتي كانت ستخطبني له حتى ان امي تحدثني تقول لما ولدت بك يقولون اخوالك سنزوج فلانه بفلان لكن سبحان الله لم يقدر الله ذلك ويمكن تظن الان هذا كان سبب لتعلقي به لكن لم هذا السبب فأنا ماعرفت الكلام هذا الا بعد ان تبين لنا انه خالي استطردت في الكلام المهم يقول اني وضحت لها انني خالك من الرضاعة من احد الاسباب التي اود ان اتركه بسببها ان هذه الفتاة ليس لها ذنب وتعلقه بي سيؤثر على علاقتهم وسيصعب ان تصل اليه ويكون شريك لها في حياتها فعلا فهذا انا مارضاه لنفسي فما ارضاه لبنت الناس هو مشكلته انه يرى ان لااحد يفهمه الا انا حتى انه اي شىء قد اسأله عنه عادي بيجاوب ماعنده مشكله .. اسألي نفسك هذه الأسئلة، ثم أجيبي عنها بكل صراحة بينك وبين نفسك؛ لأني سأكلك إلى عقلك، وستعرفين الإجابات الصحيحة داخلك. ث) خطبة هذا الخال، ودخوله في أمور الزواج أمر طيب لك لردع النفس بشكل خارجي إن لم تردعيها أنتِ داخلياً. ج) اعتقادك أنكما تحتاجان لبعضكما البعض إنما هو عبث العاطفة وفراغها، ولوجود ملمح جنسي خفي فيها يرغب بالإشباع لو عن طريق السماع. انا والله الان احمد ربي كثيرا انه لم يكن من نصيبي لان بعد علاقتي به وجدت انه لا يحمل صفات الرجل الذي فعلا اتمناها لااقول انه سيء لكن عاطفي جدا واذا غضب او اخطأت في حقه يمكن يسبني ويشتمني يمكن شعوري انه محتاج للتعاطف وانه وحيد هو الذي جعلني لم اقطع علاقتي به والان دائما يقول اذا احجتي شيء انا في خدمتك ومتعاطف معي كثيرا لكن صدقاً لااظن انني سأشكو اليه شيء او الجأ اليه في وقت الحاجه مثل ماكنت سابقا عندما كنا نتواصل بالخطأ الا اذا حدتني الظروف وشاء الله هذا لانه اهانني في يوم من الايام ح) صدقيني لو كان تواصلكما صحيحاً لما كنتما تكتمانه، ولكان التواصل ظاهراً أمام الملأ وكل الناس..يقول الرسول صلى الله عليه وسولم (الإثم ما حاك في صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس)؛ لذا فأنتما تكتمان هذه العلاقة بسبب أنها آثمة، وليست في طريقها الشرعي أو الاجتماعي الصحيح. كما ذكرت لك تواصلنا الان سبق وان طلبت ان نظهره للناس لكن هو رفض لانه يخاف من شكوكهم وهم فعلا قد يظنو ذلك لان حنا امامهم وضعنا عادي جدا حتى النظر لانظر الى بعضنا بينصدمو اذا علموا بتواصلنا خ) يا أخية: إن الشيطان ينفث داخلك أن تواصلكما بالحلال، وهذا خال، وهذه صلة رحم، وليس في هذا بأس..لكن بما أن الأمر هكذا فأوصيك بما يلي: 1) إن أتى لزيارتكم فلا تخرجي إليه، وتظاهري بالانشغال بالدراسة والبحوث أمام أهلك؛ كي لا يحرجك أحدٌ بالخروج للقائه. 2) لو اضطررت للخروج فاحذري الخروج بزينة، واخرجي بهيئة رثّة. بأذن الله سأطبق الخطوتين السابقة3) امسحي جميع رسائلكما من جوالك فوراً، ثم احذفي رقمه..وإن أمكن غيري رقم هاتفك، واجعليه باسم أحد إخوانك؛ كي تخاف نفسك من التواصل معه لئلا يكتشف أخوك ذلك، وهذا أمر رادع لك أيضاً. لايوجد في جوالي رسائل الا ماستجد منه وحذف رقمه وتغيير رقمي لن يجدي لان رقمي بيكون مع اخوالي وخالتي وانا مااخاف ان يكشف اخوي او احد تواصلنا الان ومستعدة ان اطلعهم على الرسائل التي تكون بيني وبينه الان اخوي يعرف وامي تعرف ان فيه تواصل لكن على حد علمهم انه قليل وفي المناسبات فقط لكن المشكلة الذي في قلوبنا وبعض رسائله لي احيانا بتعلقه فيني4) في حالة عدم تغيير الرقم، واستمر هو في الإرسال فاحذري أن تردي على أي رسالة وإن أتاك منه السب والشتم؛ كي يملّ ويكلّ ويذهب في حال سبيله. هو لايمل وحتى ان سب اوشتم يوم يرجع اليوم الثاني برسالة اخرى وفيه مستجدات سأخبرك بها ان شاءالله 5) اعلمي يا أختي أن كثيراً من حالات التحرش تأتي من الأقارب وخصوصاً المحارم بسب الثقة المطلقة؛ لذا لا تجعلي هذه النقطة مدخلاً عليك تعيدك لأيام الصغر، وتعيدك لنقطة الصفر. الله يكفينا شر الشيطان وشره بوضح لك نقطه انه الان حريص علي جدا وليس بالرجل الشرير ودائما مايدعو لي بالتوفيق وان اعيش بسعادة في حياتي الجديدة قد تقول انتي متعاطفه ومصدقته لا انا اعرفه هو طيب جدا وهو يحبني ولايريد لي الا الخير اكبر هم عنده انه خالي فهو يرى اني بحاجته وانني احمل صفات الفتاة التي يتمناها كل رجل حتى انني اعرف وهو لم يصرح بهذا انه لايحب طاري زوجي لهذا السبب الله يكفيني شره مهما كان الشيطان حريص . 6) يجب عليك لزوماً أن تكتمي أمر التحرش تماماً عن زوجك؛ لأن هذه القصص تثير الرجال ولا ينسونها، وقد تقود للطلاق..فانتبهي واحذري من زلات اللسان. بأذن الله .7) أغدقي الحنان والعاطفة على زوجك، وتواصلي معه، واجعليه يزحف إلى قلبك ليأخذه، ويزحزح مكان هذا الخال منه، وأنتِ افعلي ذلك لتأخذي قلبه، وعيشي حياتك معه بسعادة وهناء، فالحلال أمامك. زوجي مشكله اخرى متعبتني سأطرحها لكن بعد ان انتهي من مشكلتي هذه 8) اقرئي في كتب العلاقات الزوجية هذه الفترة؛ واجعلي نيتك طلب رضا الله ثم رضا زوجك. هذا ماسعى اليه والحمدلله وماذا بعد رضا الله الا الجنه اسأل الله ان نكون من اهلها 9) من صفات المرأة الصالحة أنها تحفظ زوجها في ماله ونفسها..فكوني من هذا الصنف، ولا تكوني من الصنف الآخر، وأنتِ بالخيار. اسأل ربي من فضله 10) كوّني علاقات صداقة من الطالبات المتفوّقات المحافظات على أنفسهنّ وأخلاقهنّ. علاقاتي قليلة جدا والحمدلله حريصه على اختيار زميلاتي ولا اسميهم صديقات لانني لن اجد الصديقة التي في نظري انها فعلا تحقق معنى الصداقة والتي ستستمر معي دائما 11) قولي دوماً "اللهم عفّ قلبي، وحصّن فرجي..اللهم مصرّف القلوب صرّف قلبي إلى طاعتك..اللهم حبّب إليّ الإيمان وزينه في قلبي، وكرّه إليّ الكفر والفسوق والعصيان، واجعلني من الراشدين". 12) الزمي هذا الدعاء من قول الله تعالى "رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ". 13) قولي كما قال يوسف عليه الصلاة والسلام (معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي)..خصوصاً إن اتصل عليك أو أرسل لك. 14) قولي دوماً (اللهم اكفني شر خالي بما شئت..اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي). ::: ختاماً: -الزمي قراءة القرآن الكريم، واسمعيه بكثرة في اللاب توب، وحافظي على الرقية الشرعية. -تصدقي من مكافآتك الجامعية. -حافظي على صلاتك مع النوافل. -قومي في صلاة الليل، وأكثري من الدعاء في السجود. -ابكي أمام الله سبحانه، واشكي له ما تشعرين. -ركّزي وصبّي جهودك المتفانية على الدراسة فأنت المتفوقة، واصعدي للأعلى، ولا تهبطي في مستواك للأسفل فهذا لا يليق بك أيته الفتاة الراقية. -اقرئي في الكتب الدينية كثيراً؛ كي ترفعي مستوى إيمانك. ::: أرجو أن يجعل الله في قولي فائدة لك. أخوك في الله/ حاتم بن أحمد-الرياض[/SIZE][/B] |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|