ومنها العضوية، التي يمكن حصر أهمها في حدوث نشاط زائد في الجهاز العصبي السمبثاوي (المسؤول عن تنبيه الجسم في حالة التعرض لخطر أو توتر شديد)، أو زيادة أو اضطراب إفراز هرمون معين مثل الثيروكسين (التي تفرزه الغدة الدرقية)، أو لأسباب عضوية في القلب؛ نتيجة لاضطراب عمل الصمامات، أو لضعف عضلة القلب. بعض الادويه قد تؤدى الى زياده ضربات القلب الازمات الربويه
ولتحديد السبب الحقيقي لتلك الأعراض - لا بد من توقيع الكشف الإكلينيكي، وعمل رسم قلبecg ؛ للتأكد من عدم وجود أي سبب عضوي.
أما الأسباب النفسية، فمن الأفضل - بالتأكيد - الابتعاد عن القلق، فإذا ما أذهبتِ عنك القلق بتسليم الأمر لله والرضا بقضائه، سيفقد المرض فرعًا مهمًّا من جذوره، ويزول بإذن الله.