السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله ربي حقق لي أمر تمنيته طويلا .. يتعلق بمسيرتي العلمية..

كيف يكون حمد الله عزوجل ..


الامر الثاني قبل قليل امتدحتني احدى الأخوات في جانب الدين
ودائما اسمع هذا الثناء ولا اعرف ما أقول او افعل

اخشى ان يصيبني العجب والرياء .. ( الشرك الأصغر )

اذا اثنى علي احدهم في امر دنيا لا أخاف من شعوري بالفخر وأنسب الفضل لله وحده

اما اذا اثنى علي احد في امر الدين احتار فعلا .. فدلوني..

وشكرا ..

__________________
...... No found ......

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

أهلاً أختي الكريمة ’’

ادعي بهذا الدعاء دوماً

اللهم اجعلني خيراً مما يظنون ، ولا تؤاخذني بما يقولون ولا تفتني فيما يقولون !
واغفر لي ما لا يعلمون .. اللهم إني أعلم بنفسي منهم ، وأنت اعلم بنفسي مني ’’
وقد اثنوا بما أظهرته لهم ’’ فلا تفضحني بما سترته عنهم ’’
وكما أكرمتني في دنياي بعدم الفضيحة ،فاسترني في أخراي بجميل سترك يا منان ..

جزاك الله خيرا
ان شاء الله ..

__________________
...... No found ......

اقري المحصنات على عمرج واي حد يقولج شي عن الموضوع قوليله ها من فضل الله علي ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قرأت مره
أن الشكر والحمد على نعم الله ليس فقط باللفظ بل بِ العطاء أيضاً أي الصدقه
أما الشطر الثاني من الموضوع أنسبي الفضل لله أيضاً من قال أن التزامنا أو درجة تديننا بفضل أعمالنا
بالعكس بفضل هداية الله وتوفيقه

شكرًا لك .. لم اقل بفضل أعمالي فلا تقوليني ما لم أقله
لكن اقصد الثناء في امر الدنيا يشعرني بالفخر بنفسي فأقول الفضل لله وحده
اما في امر الدين فلا اعرف ما ذا أقول ؟!
اريد ان ينكسر الشعور بالفخر في نفسي فلا اشعر به أبدا
لا ان أقول الفضل لله وحده وانا ابتسم ...
نسخت أدعية سر الحياة لدي .. وفقنا الله وإياكم ..

__________________
...... No found ......

اقرأها يوميا ..
شكرًا لك

__________________
...... No found ......

ضعي هذه الاية نصب عينيك
( وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى) تأمليها بعمق! نحن ادوات صغيرة كحبة رمل في الفلاة! سبحان الله الكامل المهيمن
وانطقي دائما
( هذا من فضل ربي)
والحمد يارفيقتي هو الثناء ويقتصر على اللفظ وهو يكون في الله حمدا ويكون في خلقه اطراء ومديح
ويكون باعتماد قول الحمد بعدد كذائي يزيد فيه او ينقص والحمد لله حتى يرضى سبحانه يستحق الثناء وهو العزيز الغني
اما الشكر فهو شكر بالفعل لا اللفظ وهو بفعل الطاعات المفروضة وترك المحرمات ادبا مع الرب الكامل العظيم
وان اردنا ان نزيد الشكر فنذهب الى السنن وهناك ماهو اكثر عمقا في الشكر وهو المعاملة الحسنة مع النفس اولا ثم مع باقي النفوس في الله والتي يكون فيها المرء مراقبا الله حتى في التفاتة قلبه!
والشكر والحمد كلاهما اظهار جمال العبودية للمستحق الواحد للربوبية
فقد قال الله تعالى
( وان ربك لذو فضل على الناس ولكن اكثرهم لا يشكرون)
فنحن نشكر الله لاننا نشكره!

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

وصباحك شكر كريم

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

__________________