سؤالي هو .كيف يمكن للزوجة ان تعامل زوجا لا تكن له اي محبة او مودة وهل هاته المحبة تكتسب ام نعمة من عند الله. وما معنى الاية*ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا....* يعني عندما تقول بعض الاخوات عليك بالاعتناء بالزوج وان تكوني رمانسية ففعل هدا يكون عن حب و رغبة في هدا الزوج.ما العمل عندما لا يكون اي شعور اتجاه الزوج.

ولماذا تزوجتيه اختى الكريمة , اذا كان الزواج قد تم
اذا كان هو ايضا قرر الارتباط تأدية واجب والسلام كما فعلت الزوجة ,فيقضوها بقى مع بعض بالحسنى والامر لله ولعل وعسى , عن طريق العشرة والمعاملة الكريمة المتبادلة يأتى القبول ومين يعلم , يمكن يجى الحب .. . هو بالطبع الرد النموزجى فى هذه الحالة هو الافتراق وبسرعة , وهذا اكرم لها وله ... ... أدعو الله ان يوفق
تحياتى

حبيبتي ..
ليس الزواج.. عشق وحب وهيام
وإنما هو ..
تقدير وإكرام ..



في تجربتي الثانية ..
لم يطرق الحب بابي ..
بل بات القلب في نوم عميق وسباتي !!

ولكن ,, في يوم من الأيام سألته ..
هل أنا أحبك ؟
فقال .. حبا حتى الموت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ذهلت وتلعثمت ..
أتدرين
ما الذي رسم له ملامح الحب في عقله ؟

أنه .. وكما قال .. رأيت منك من الإكرام ما لم أره من غيرك


هنا يكون العطاء .. وبعده حتما ..
يطرق الحب قلبك والهنا

أسعدك الله

__________________
أبا مريم ..

هنيئا لك ..خيرا قد ساقه إليك الكريم ..

هنيئا لك ..
قلوبا تنبض بالوفاء ..
وألسنة قد عانقت الدعاء ..
في صمتها ونطقها..في صبحها والمساء..
(أن رباه يا رب البرايا ..ارحم الكريم واجعله في أعلى عليين..
فوالله ..إن القلوب لتتفطر ألما على فراقه..)


رحمك الله أخي ..رحمك الله يا أبا مريم ..وطيب ثراك

ليس الحب فقط بالتعبير والكلام
أحيانا الافعال تكون أبلغ بكثيير من كلمه أحبك

بسألك سؤال لو زوجك مرض لا قدر الله وش بتكون رده فعلك ؟؟؟؟
أجابتك تبين حبك له

ركزى على الصفات الحسنه فيه وأنسي التوافه راح يكبر فى عينك مع الايام

ولاتستعجلى العشره راح تقربكم لبعض أكثر وأكثر إن شاء الله وأتركيها على الايام هى كفيله تقربكم لبعض

الله يوفقك ويزيد حبكم لبعض ويبعد عنك كل هم

تحيااااااااتى

أقنعي نفسك بانك تحبيه ..

و اخبري نفسك دوما و قولي ..

( نعم أحب زوجي )

بادريه بكل طرق الحب ..

و ستجدين نفسك قد احببتيه بجد ..

__________________

دعيك من حب الأفلام ، واحمدي الله على أنك متزوجة ..

كثيرات يرفضن الزواج ، لأن الحب لم يطرق باب قلوبهن ..

كيف بالله عليكن سيطرقها ، ولم تكن هناك عشرة وألفة وتواد وتراحم بين الطرفين ..

من أين سيأتي الحب ؟

صدقيني عزيزتي أن الحب المنتشر بين فتيان وفتيات هذه الأيام ما هو إلا أكبر كذبة .. !!

يضحكن به على أنفسهم ، ويزينه الشيطان لهم ، فيسيرون خلفه ..

ثقي عزيزتي أن الحب ليس أساس الزواج ، وليس حتى دعامة من دعائمه ..

ولهذا قال عز من قائل { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ

لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } الروم 21

لم يشر إلى الحب لأنه سيتولد نتيجة العشرة الحسنة ..

وعندها سترين أن لا غنى لك عن زوجك ، وإن لم تشعري بحبك له ، فقط تخيلي كيف ستكون حياتك دونه ، وحينها

ستدركين كم تحبينه ..

حافظي على زوجك ، اجعلي الاحترام ، والتفاهم المشترك ، والمصااارحة ، عنوان حياتكما ، لا تؤرقي نفسك بكلمة (

الحب ) ولا تشغلي تفكيرك كثيراً بها ..

وبإذن الله ستجدين زوجك هو كل حياتك ولن تستغني عنه أبداً ..

وأما بالنسبة للرومانسية بين الأزواج فأنصحك بها وبشدة ، لأن زوجك حينها سيُـكبرك ، ويحترمك ، ويقدر جهودك في

سبيل إنجاح حياتك الزوجية معه ، وسيشعر كم تحبينه ..

في مقابل تقديره سيتدفق قلبك بشحنات من الحب لا مثيل لها .. وستعيشين أروع قصة غرام تفوق المسلسلات والأفلام ،

لأنها في النور تحت ظل الشريعة وليست في الظلام .. ( كلامي هذا عن تجربة ) ..

وفقك الله ..

بسم الله الرحمن الرحيم

العشره والمعاملة الحسنة هي من قد يبعث المحبه والالفة في القلوب

__________________

غيري اتجاهك يمكن تتحسن الامور

أقنعي نفسك بأن ذلك هو قدرك ولمعي محاسنه دوما في فكرك

بارك الله فيكم و اشكركم على النصائح ولله الحمد حمدا كثيرا لقد ابكيتوموني انما اشكو همي الى الله واساله ان لا اظلم زوجي ولا نفسي ولا والدي واساله الثبات.