ايتها الزوجه ..

هل أنت راضيه ومقتنعه بدورك البيولوجي والاجتماعي ؟؟

سؤال يحتاج الى اجابه صريحه وواضحه من خلال واقعك العملي وسلوكك اليومي

لامن خلال كلامك واعترافك اللساني ..

احيانا

يكون شعورك انك انثي و أم

ويكون لاشعورك انك رجل وأب .. لاشعورك يكره كونك انثي وأم او أخت

يكون شعورك انك فخوره انك انثي وزوجه وأم

ولا شعورك يتمني من الاعماق ان تتحولي الى رجل وأب وزوج ..


الدور البيولوجي (( كونك انثي )) وليست برجل

الدور الاجتماعي (( كونك زوجه أو ام أو اخت أو ابنة أو خاله أو عمه أو جده ))


على المستوى النظري

تقول الانثي أنا راضيه بدوري كأنثي وبدوري كزوجه او ام .. الخ


على المستوي التطبيقي

تلاحظ ترجل من بعض النساء .. او طلب للمساوه .. او تمرد على ألقوامه

وتلاحظ كره لوظيفة الام واحتقار لها .. وتقديم الكسب المادي على وظفية الامومه


مما يجعلك تعيد السؤال مرة اخري ..

هل أنت راضية ومقتنعه انك انثى وزوجه .. ام غير راضية وغير مقتنعه انك انثى وزوجه ؟؟

فائده

سبب نزول قول الله تعالى { ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن } .


يوجد عدة اسباب اختلف المفسروف فيها والارجح انها نزلت على سلمة رضي الله عنها

عن مجاهد عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت: يا رسول الله ! يغزو الرجال ولا يغزو النساء، وإنما لنا نصف الميراث ! فنـزلت: { ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن }، ونزل أيضًا: { إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات } (الأحزاب:35)، رواه الترمذي .

وعن ابن عباس رضي الله عنه، أنه قال: أتت امرأة النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا نبي الله ! للذكر مثل حظ الأنثيين، وشهادة امرأتين برجل، أفنحن في العمل هكذا، إن عملت امرأة حسنة كتبت لها نصف حسنة ؟ فأنزل الله: { ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن }. رواه ابن أبي حاتم .

وروى الواحدي عن عكرمة ، أن النساء سألن الجهاد، فقلن: وددنا أن الله جعل لنا الغزو، فنُصِيبُ من الأجر ما يصيب الرجال، فأنزل الله تعالى: { ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن } .

وروى الواحدي أيضًا عن قتادة و السدي ؛ أنه لما نزل قوله سبحانه: { للذكر مثل حظ الأنثيين } (النساء:11)، قال الرجال: إنا لنرجو أن نفضل على النساء بحسناتنا في الآخرة، كما فضلنا عليهن في الميراث، فيكون أجرنا على الضعف من أجر النساء؛ وقالت النساء: إنا لنرجو أن يكون الوزر علينا نصف ما على الرجال في الآخرة، كما لنا الميراث على النصف من نصيبهم في الدنيا، فأنزل الله تعالى: { ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن } .

هذا حاصل ما نزل من أسباب نزول هذه الآية؛ وهي في مجموعها تدل على أن الآية وردت بسبب تمني بعض النساء ما فضل الله به الرجال عليهن، من جهاد وغيره

نعم راضية ولله الحمد.

لم أطالب يوماً بالمساواة .. ولم أتمرد يوماً على القوامة .. وحتى إن شعرت أحياناً بشيء من الامتعاض بسبب موقف ربما أرى فيه تعنتاً .. إلا أنني أحترم قوامته وسلطته كزوج ولا أحاول الخروج عليها.

وفي يوم ما منذ حوالي ست سنوات آثرت ترك وظيفتي ـ بقناعتي التامة ـ من أجل أبنائي الذين كنت أرى أنهم يحتاجون وجودي أكثر من الوظيفة .. ففي الوظيفة هناك بديل لي .. أما أبنائي فلا بديل لديهم سواي.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

مرحبا بك

1 - شي جيد .. الرضى بالانوثه يجعل الحياة اكثر امنا واسهل

2 - الرضى بالانوثه يجعل الحياة الزوجيه اسعد

3 - مشاكلك من زوجك هي مشاكل مواقف لا مشاكل مبادي

مشاكل المواقف هي المشاكل في تفاصيل الحياة الزوحيه

مشاكل المبادي هي المشاكل في الصح والغلط والعيب والمباح والحرام .. الخ

ذالك ان التى لا ترضي عن الانوثه تكون مشاكلها مع زوجها

مشاكل مبادي لا مشاكل مواقف ..


بارك الله فيك

نعم راضية واحمد الله اني خلقت انثى

واذا فكرت اني رجل اتعب كثيرا خاصة في مسألة الصلاة في المسجد

لا اتصور نفسي اني استيقظ من النوم واذهب في الظلمة والمكان هاديء ولا حراك اذهب الى صلاة الفجر


واظن كذلك ان تاثير الام على الابناء اكبر من تاثير الاب

اللهم لك الحمد

__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

ليس لرضانا اهمية ..

فالحياة تدفعنا دفعاً مميت الى مخالفة دورنا البيولوجي و الاجتماعي
نحن مسيرين لا مخيرين ايها الفاضل .

الحمد لله ..

هذه نعمه عظيمه ..

ولا شك انك تعيشين استقرار نفسي وفكري

لان بعض النساء تعيش صراع داخلي

بين شعورها انها انثي وزوجه

ولا شعورها الذي يميل الى الذكوره والتسيد

وهذه الصراع يولد في نفسها قلق وضيق

مثال

بعض النساء تلجاء الى اسلوب الرجل عند مواجهة المشاكل الحياتيه

فتجد القسوه والتحدي وفرض الامر الواقع .. الخ

مرحبا بك

انت ترين ان الواقع يدفع بالمرأه الى مخالفة دورها البيولوجي والاجتماعي

وسؤلي لك

ما الاسباب التى تقبع خلف هذا الواقع البئيس ؟؟

انا اتفق مع فليكا في رايها

من رايي ان المرة مكانها البيت ماله داعي تروح تشتغل

والله امنية حياتي اني اطلع من الشغل واجابل بيتي


بس زوجي يصرف على بيتين وما يقدر

الله يعينا ونتقاعد
ههههههههههه

__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

تخلي الرجل عن مسؤليته
و السبب الاول و الاهم هو """ القدر

لا تصدق انه فيه امراة على وجه الارض تكره ان يكون فوقها رجل يرعاها