السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


معي بكالوريوس جامعي ممتاز، و نتائج اختباراتي: قدرات جامعيات و ستب جيدا جدا دون ذكر الدرجة، اختبرتهما مرة واحدة فقط، إن شاء الله ربما قد أعيدهما.
من شهر بلغت 27، غير متزوجة.

اختبرت كفايات معلمات عام و خاص و لم تظهر النتائج بعد،
و إن شاء الله أقدم على التعليم بعد ظهورها ...
لم أدرس الدبلوم التربوي بعد، و شهادتي جامعية غير تربوية.


لم يسبق لي السفر للخارج قط،
و لم أستخرج جواز سفر أبدا بحياتي.


المهم :
من كل التفاصيل أعلاه
العمر / أغلب الوظائف الأكاديمية بالتعليم العالي تحدد السن.
جامعية/ التعليم العام يفضل التربوية .

هكذا مع مرور الزمن أنا في هم الآن لا يعلمه إلا الله، و أشعر بأني "مظلومة جدا اجتماعيا" لكني لن أخوض بالتفاصيل،
فصرت أفكر بالابتعاث الآن، إنما :
1- في غير مجال تخصصي.
2- في بلد آمنة، و الأفضل ريفية ( أستبعد أمريكا نهائيا ).
3- هل أستطيع ذلك.
4- كيف.


و جزاكم الله خيرا.

حاليًا الابتعاث أصعب بكثير عن قبل .

الآن ينزلون تخصصات قلييلة وتقدمين عليها .. وللأسف مافيها أي تخصص نظري .. تخصصات صحية وطيران وما الى ذلك .

اتذكر عندهم موقع بالنت سبق وقدمت عليه عام 2013 .. تدخلين بياناتك وتختارين التخصص اللي حابته وكان فيه تقريبا 20 تخصص !
بعدها ارسلوا لي القبول المبدئي وطلبوا مني احضر لقاعة لهم لتقديم بياناتي بشكل جاد

وللاسف ما كملت بعد كذا لاني ماكنت جادة .

انتي ادخلي موقعهم بالنت اتذكر كانوا فاتحين التقديم قبل اسبوع مدري اذا للان او لا

__________________
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم

نصيحتي لك اذا تخصصك تعليمي مثل لغة عربية او دين او اي تخصص ماتقدرين تتوظفين فيه بشركة قدمي ع بكالريوس تربوي مدة سنة .. وان شاءالله تتيسر امورك باذن الله بوظيفة تعليمية

__________________
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم

غادة ..


* تخصصي ما أعتبره ضمن ما قلت رغم أنه من العلوم الإنسانية لكنه "تطبيقي"، وهو جديد
ظهر بالعقود الأخيرة، وكل البلدان المتقدمة الغرب تهتم فيه، و العرب أقل اهتمام ،أقرب وظيفة لهذا التخصص بالسعودية هو التعليم.
*معي شهادتين دروتين سكرتارية مجانية" من موقع دروب طاقات".

إن شاء الله متفاءلة بالتعليم كثير حتى لو مامعي تربوي( وما أقدر آخذه إلا مع بداية العام الدراسي الجديد) هالعام إن شاء الله بعد كم شهر بقدم على الوظائف التعليمية، و أسأل الله وحده إنها تفتح لي،
بفضل الله و هدايته ذاكرت استعديت بقلب لاختبار كفايات المعلمات
لدرجة كانت دموعي تفلت كل شوي وأنا أصلي أو أنجز أي مهمة بكاء مكبوت بحرقة و كتمة رغم أني أجاهده غصب عني طول آخر ثلاث أيام قبل الاختبار، من قوة الاهتمام و الحرص، مع إني متفائلة و مطمئنة من داخل يعني حزن إيجابي شيء غريب ما أقدر أوصفه.
و يارب أجيب درجة عالية، هذي أول مرة أختبره.

بنفس الوقت الحين أفكر آخذ كل الأسباب،منها الابتعاث،الفرص تجري و العمر ما ينتظر.
الحمد الله على النعمة، أنا بخير، لازم أفعل الأسباب،حطي نفسك مكاني.

بداخلي ألم عظيم،
درست بكليتين و تحملت كل ظروف هالتغيير 7 أعوام كنت متفوقة دراسيا بس اجراءات الجامعة غصب خلتني أتأخر،
كل اللي حولي مستعدين للنفقة( ماهي واجبة عليهم) و طيبين و ما يقصرون،
لكني عزيزة نفس و مليت من الخدمات اللي أقدمها بالمقابل،
لدرجة جت أيام أرتجف من الجوع و تبرد إيديني من زهقي حاجة الناس،
أبي أتوظف و أنا أستحق الوظيفة.

الله صنعني بأشياء كثيرة،
ما أروح زواجات كثير و آخر زواج قريبة لي مب وهم لا أنا عقلانية و عندي اتزان انفعالي في الحكم على الأشياء، معتدلة ما أعرف أسماء الماركات و لا المكياج، رغم هذا الاتزان
شفت نفسي ضمن أحلى البنات بالقاعة و ربي كنت لابسة بسيط و مكياجي بسيط بالمقارنة معهن لكن يوم دخلت حسيت الكل وقف يناظر لكن ما كتبت هالحكم على إحساسي ذاك إنما من قريبة صادقة قالتها بتلقائية بعدين لي من نفسها و كان صدق نفس إحساسي، أجمل من كل الحريم الحاضرات اللي ينتقصن مسألة استحقاقي للزواج،
وبدون ما أسألهن و أنا أسلم يقولن: بارك الله متغيرة، كاشخة ( مع إني أقلهن كشخة مع أنه زواج قريبتي من الدرجة الأولى ! و مع أنهن مبالغات جدا فيها حتى و هن بعيدات بالقرابة) إلخ أبدا ما يقولن" حلوة". نظيفة و طباخة و صانعة نفسي حتى أتفه تفاصيل الحياة اليومية ، و أقرأ و أبحث في أشياء كثير متعلمة و مثقفة، و أحسني مظلومة اجتماعيا بهالشيء،
لكني مب حزينة و متفائلة أن رزقي أحسن و أفضل و زيادة
عارفة أن الله يبي يآجرني عليه و يرزقني الأفضل و زيادة.

لله الحمد، خيرة يارب.

لله الحمد نجحت بالعام و التخصص
درجة العام عالية نوعا ما جيد جدا ،خلاف و أقل مما توقعت.
درجة التخصص نجحت و هي منخفضة.

و لأني لا أحمل تربوي، و حدة معايير التفاضل على الوظائف التعليمية و لصعوبة حالنا الاقتصادية الآن،
وددت وحسبت جدا الدرجات العالية.


نظام نومي شبه الدائم من بعد الثامنة ليلا حتى قبيل الفجر بثلث ساعة،
و شبه مستحيل أنام بالنهار..
لذا جئت لأقول أحس بكرب عظيم الآن أعجز منه عن النوم حد " وتظنون بالله الظنونا"
أستغفر الله و العياذ بالله من الشيطان الرجيم " يا رب رحمتك".
بداخلي ألم عظيم من حالي كعالقة هكذا بعجزي
رغم شدة وشدائد كل مابذلت وصبرت عليه بحياتي فصنعني الله بثمار هذا الشقاء،
لن أخوض و لا أزيد .

توقفت عن النطق فترات كثيرة اليوم وأنا أصلي لفرط شعوري بالاختناق و الحزن و ثقل فكي،والبكاء الحارق رغم جهاده.


أرجو دعاء صادقا في ظهر الغيب.
يا رب رحمتك.

في جوف الليل، و آخر ساعة من نهار الجمعة.

حاسه فيك بس باقولك من تجربه محد ياخذ غير نصيبه .. كرفتي ولاماكرفتي هذا الواقع لي معي معلمات للاسف مستواهم متدني مايستحقون يكونون معلمات لكن هذا امر مقدر ومكتوب .. لازم تكوني واقعيه اكثر زمن المثاليات انتهى ..البنت ثقيله ماعاد يبغونها زوجه! اقولها لك بالفم المليان .. وبعدين شوفي دفه وين تمشي الان الخطوبات موفقط حضور زواجات الا عن طريق علاقات اخوانك ورجالكم ..هذا باب زواج ..
بالنسبه لتعليم ..اللحين انت في مجتمع متطور والمنافسه صعبه جدا ماعاد الواحد يقول شهادتي كذا او كذا الكل درس وفي من درس في الخارج وبتخصصات متميزة ..الوضع لي صاير انو في تغيير في الهيكله التعليم راح ينتقوا قد مايقدروا الافضل مومثل قبل ..وانت عارفه انو في تعليم نقاط الاقدميه عليها درجات كثيرة انا تعينت في تخصصي مع وحده نفس نقاطي تعينى سوا انا وهيا لكن هيا نقاط الاقدميه فادتها كثير عندها عشرين نقطه ..لكن مدام نجحتي فستبشري خير سمعت انو الى الان ماقدروا يسدوا العجز في المدارس ونسبه تقاعد كبيرة فكان ضمن الاقتراحات انو يعنوا معلمات بدون درجه قياس ..لكن دبلوم تربوي شيء اساسي لاتضيعي الفرصه ومتاخذيه لو تتغربي عنمنطقتك وتاخذيه في جامعات اخرى ..وفي نهايه سعيك للعمل عباده لاتحزني لو ماجتك السنه القادمه ..بالتوفيق

__________________

لله الحمد أنا بنعم لا تعد و لا تحصى،
تحسفت ع موضوعي هذا اللي كتبته بلحظة - قبيل- عارض صحي و حزن من الشيطان.

لطالما كنت بنعم عظيمة ينسيني أياه الشيطان فأتذكرها و أسأل الله أن يوسعني على شكرها
ومهما فعلت لن أتم شكرها.

بالأمس الله أتم مهمة جميلة بدأت من 5 أعوام، فشعرت بالندم الشديد على وقوفي عند لحظة حزن و التفكير و التحدث بسلبية أسأل الله أن يغفر لي ذلك، و قبيلها أشعر بأن ألهمت دعاء باستحضار و لو كنت أردده من قبل، أشعر بأني قرأت صفحات من كتاب و مقروءات و مرئيات متفرقة بشعور مختلف و لو كنت أعلم بعض المحتوى بهن من قبل، إنما لا أعلم أشعر بأن كل الأمور الجميلة -زيادة ع جمال النعم السابقة- استأنفت بالحدوث و الفرج من الله حتى على صعيد الكون و كائناته .
أعلم بأنه مجرد شعور و عاطفة و لم أكن بالجهل يوما بأن أوقف أدنى شؤوني على عاطفة أو حسبان، و إنما هذه المرة قصدت التمسك بها و الإقرار بها كما لو أنها وقعت واقعا حتميا في زمن مستقبلي من باب الفأل و الظن الحسن.

لو اهديت لي أمنية حول صلاحيات العودة للماضي لتمنيت سحب كل كلمة سلبية قلتها و قتل كل فكرة سلبية تولدت بداخلي، و شكرت الله حق شكره و استغفرت حق استغفاره،
لكن الله عفو غفار تواب رحمن رحيم، اللهم إنك تحب العفو فاعف عنا.