السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
لا اعرف كيف ابد قصتي والله اني في صدمة لا يعلمها إلا الله
اخوتي إني في ضيق شديد اكتب لكم و دموعي لا تنفك عن النزول
ان امراة ابلغ من العمر 30 سنة تزوجت برجل لم اكن اعرف عنه شيئا فقط الاسم هو يقربنا من جهة الام هو ولد و ترعرع في اروبا وانا ولدت و كبرت في بلدي.
يبلغ لأن من العمر 36 سنة تزوجنا مند 6 سنوات
تزوجت و انا عمري 24 سنة كنت رافضة لهذا الزواج ولاكن مع إلحاح الوالدين قبلت به بعد زواجنا لحقت به إلى البلد الأوروبي
للأسف بعد مرور بعد الأشهر اكتشفت انه كان على علاقة بواحدة قبل زواجنا وكان يعرفها لمدة طويلة
وعند مواجهته في الاول انكر و لاكن مع الحاح اعترف بانه كان يعرفها وانها هي التي لا تتركه في شانه والحق اقول انه في اخر رسالة بينهم بعد زوجنا طلبة منها ان تتركه وتبحت عن من يسعدها.
المهم اسمريت معه
وبعد سنه او سنتين اكتشفت انه يشاهد الافلام الإباحية في القنوات او على شاشة التليفون واجهته مرة اخرى ولكن يعطيني مبررات و اسكت كنه لم يكن يتفرج انما هناك مواقع اباحية تظهر تلقائيا على التلفون فكنت اسدقة او احاول ان اصدقه
ومع مرور الوقت لم ننجب فقمنا بعمل التحاليل الطبية ونالتيجة كانت صدمة زوجي لا يمكنه ان ينجب لقد مررنا بوقات عصيبة لكن الحمد لله على كل شيء
المهم قمنا بالمتابعة مع مستشفى خاص يقوم على المساعدة الطبية للانجاب مع طول مدة المواعيد مع دلك صبرنا وقرروا ان يعمل له عملية مجهرية لحصول على الحيوانات المنوية
وقبل العملية بايام قليلة اكتشف انه كان يطالع مواقع اباحية ،سكت لم اقول له شيء مع ان قلبي كان يتقطع حتى لا ااثر على نجاح العملية
لكن العملية فشلت قالوا انهم لم يجدوا عنده حيوانات منوية لقد دارت بالأرض احسست ان الحياة انتهت بالنسة لي ومع دلك لم ابين له حزني حاولت ان اخفف عنه و اني لن اتخلى عليه وستبقى مع لاخر العمر والله اني كنت صادقة معه قلت هدا قدر الله و سوف أتقبل ماكتبه الله علينا
لكن دلك لم يثمر فية.
البارحة اكتشفت انه خانني لقد وجدت انه لتقى بالعاهرات في فندق بعيد عن المدينة التي نسكن فيها لقد تفق معها على المبلغ و عل المدة للقاء
يارب رحماك اني اكتب لكم وقلبي يتقطع اني و حيدة هنا في الغربة ليس معي غير الله
أسألكم بعزة الله ان تدعوا معي بالفرج القريب
تم تعديل العنوان ليتناسب مع المضمون