لاكن أهم شيء تستخيرين وتصلي وتطلبي من ربنا الخيره من الآمرين
وعلى العموووووم ألف مبرووووك
طلب الدلالة على الخير، وهي من الأشياء التي يحرص عليها المسلم، وهي وثيقة الصلة بثوابت العقيدة وجالبة للاطمئنان، وتفويض الأمر للعليم الرحمن، وتوكل على الحكيم الخبير سبحانه، ولن يخيب من يسلك طريق الاستخارة ويحرص على مشاورة أهل الخير والخبرة.
وليس من الضروري أن تكون نتيجة الاستخارة بالحلم كما يتصور كثير من الناس، ولا بأس من تكرار الاستخارة حتى تطمئن نفسك؛ لأن الهدف هو الاطمئنان إلى حسن الاختيار والتوجه إلى الذي يعلم السر وأخفى.
ونحن لا ننصحك بالابتعاد، ولا ندعوك للاستعجال، والصواب أن تتمهل وتخضع الأمر لمزيد من الاستخارة والاستشارة، واحرص على ذات الدين تربت يداك، والله الموفق
صلاة الإستخارة وفيها أحاديث كثيرة منها : حديث جابر عند البخاري وغيره بلفظ كان رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم يعلمنا الإستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من القرآن يقول : إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل اللهم إني أستخيرك بعلمك ، واستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ، أو قال عاجل أمري وآجله ، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ، أو قال عاجل أمري وآجله ، فاصرفه عني واصرفني عنه وأقدر لي الخير حيث كان ثم أرضني به . قال : ويسمي حاجته قال في الحجة البالغة : وعندي أن إكثار الاستخارة في الأمور ترياق مجرب بتحصل شبه الملائكة ، وضبط النبي صلى الله وسلم عليه آدابها ودعاءها ، فشرع ركعتين وعلم اللهم إني أستخيرك الخ ... ا هـ .
يعني إنك تصلي ركعتين ماهي فريضه (تكون سنة) وبعد ماتسلمي تدعي بدعاااء الإستخاره
وترى الصلاه في كل أمورنا حتى إنو أحد الصحابه كان يستخير لما يبى يشتري نعل
والله أعلم
* * إللي بالخط الصغير منقوول من الشبكه الإسلاميه
والله يسعدك دنيا وأخره
__________________
سيدة من الحجااااااااااز
التعديل الأخير تم بواسطة سيدة من الحجاز ; 07-09-2004 الساعة 05:59 AM