السلام عليكم اخوتي
خطر في بالي ان اسأل الاخوه الاعضاء هدا السؤال وارجو من الجميع المشاركه بالرد حتى وان كانت اراء شخصيه وغير مدروسه

في الواقع ان كتير من المشاكل تحدت بين الازواج واحيانا تكون لاسباب جوهريه واحيانا لا
ويكون رد الطرف المتضرر ان ينام في غرفه منفصله فهل يساعد الجفاء في المعامله في اعطاء درس للطرف الاخر ام لا


وادا نام الزوجين في نفس الغرفه وكل في طرف فهل من المناسب ان يحاول احدهم اغراء التاني كنوع من الصلح هل ينفع الجماع في هده الحال؟
وهل هدا الجماع يمكن ان يمسح ما قبله ام انه يزيد الطين بله كما يقولون؟



اتمني من الجميع ان يشارك برائيه رجال ونساء

اختكم اماني وحيده

صراحة الموضوع مهم .. ولكن رأي الشخصي ومن تجربة .. ان لايترك الزوج فراشه ولا الزوجة .. ابدا مهما حدث إلا إن أصبحت المشكلة كبيرة جداً جداً جداً ..

وإلا فإنها تزيد نسبة التوتر ومدة الزعل ويلعب بذلك الشيطان دوره المعروف ..

وعلى العكس حتى لو كان هناك زعل أو مشكلة فالملاطفة من قبل الطرفين حتى لو كانت الزوجة مخطئة أو مظلومة .. فهذا امر جيد .. وبعد الانتهاء ممكن في مجال للعتاب إن كان الموضوع يستحق أو يؤجل لليوم الثاني .. ويكون بذلك قد تراضوا وتصالحو بدون أن تبات المشكلة وتتأزم أكثر ..

هذا رأي الشخصي وأقول ان ترك الفراش غلط وغلط وغلط ..

والموضوع يستحق ابداء الرأي من قبل المختصين ..

تقبلوا مني كل الاحترام


ت
ح
ي
ا
ت
ي

__________________

السلام عليكم ...........
من خلال تجربتي كزوج انا احاول ان احل مشاكلي على السرير ومناقشتها ..... ولا انصح بان الزوج او الزوجة تاخذ فراشها وتذهب الى غرفة اخرى في البيت...........

اما بالنسبة للاغراء فاحيانا عندما يكون هناك صلح خاصة اذا كان على السرير فيمكن ان يكون هناك جماع ... ويمكن ان يكون جماع افضل من غيره من رومانسية .......الخ..
اما اذا المشكلة لم تنحل فلا اعتقد انه سيكون هناك جماع ..........
وكل شخص ايضا يختلف عن الشخص الاخر في التعامل مع المشاكل ...........


اسال الله ان يجنبكم ويجنبنا المشاكل ويصلح بيوتنا وبيوتكم انه جواد كريم .....

سؤال دكي وانا كنت افكر فيه ياريت الاخوات يفيدونا

بالنسبة للجزء الأول من السؤال:
قال تعالى: (واهجروهن في المضاجع ) سورة النساء الآية:34

يقول د/عبد الكريم زيدان في "المفصل في أحكام المرأة والبيت المسلم": الراجح في معنى الآية هجرها في المضجع نفسه، أي هجرها في مكان النوم الذي ينامان فيه عادة؛ بأن يوليها ظهره ولا يجامعها ولا يكلمها إلا بقدر قليل جدًا حتى لا يضطر إلى كلامها إلا بعد ثلاثة أيام، لأنه لا يجوز عدم كلامها أكثر من ثلاثة أيام.
ولأن هذا الهجر في فراش النوم وعدم جماعها وعدم التحدث معها إلا قليلاً يُشعر الزوجة بجدية الزوج في تصرفه وهجره لها، وأن هناك ما يزعجه منها حقًا إلى درجة أنه لا يرغب في وطئها وهي في فراش النوم، وأنه قادر على حبس نفسه عن وطئها وقد يُحملها ذلك كله على ترك نشوزها والرجوع عن عصيانها.


بالنسبة للسؤال الثاني
ولأكون صادقا معك (لست متزوج) ولكن أتمنى أن أفيدك ولو بالقليل

أعتقد أن الجماع حل مناسب في مثل هذه الحالات ولكن يفضل أن يكون بالتدريج
يعني قبل الإغراء لو يكون هناك كلمات اعتذار عن الخطأ وطلب السماح مصحوبة بشيء من المزاح الخفيف ثم.....تعرفي الباقي

أتمنى أن أكون قد جاوبت على أسئلتك إجابة شافية والسموحة
تحياتي

__________________

اعتقد بانه صلح ما بعده صلح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

__________________

يختلف الأمر بالنسبة الى المرأة والرجل ، فإذا كان الزوج هو المخطيء في حق زوجته ثم اراد صلحا ، فإنه خطأ كبير من طرفه ان يلجأ الى الجماع كوسيلة صلح ، لأن الزوجة لن تنظر الى الأمر على انه صلحا بل تنظر اليه على انه يريد ان يقضي وطره بغض النظر عما سببه لها ، اما إن كانت الزوجة هي من اخطأت بحق زوجها وأرادت ان تصالحه بهذا الاسلوب فإنه قد يرى الامر مشجعا وقد يعجبه ذلك .

وإن كنت ارى ان تلك العلاقة الحميمة والمتميزة بخصوصيتها ، لا يصح ان تكون وسيلة صلح وانما احتفالا بصلح قد تم فعلا وعبر وسائل اخرى.

أتفق مع أختنا البتول

متزوج وسعيد جداا

__________________

(اللهم انى اسألك ايمانا دائما، وأسألك قلبا خاشعا، وأسألك علما نافعا، وأسألك يقينا صادقا، وأسألك دينا قيما، وأسألك العافية فى كل بلية ، وأسألك تمام العافية ، وأسالك دوام العافية ، وأسألك الشكر على العافية ، وأسألك الغنى عن الناس)

أظن أن الموضوع نافع جداً للصلح ولكن على الزوجة أن نعرف كيف تستخدمه بغنج وأسلوب مايحبه الوزج والا فهم بشكل خاطئ والجماع سيف ذو حدين اذا أحسن استخدانه نفع في كل المواضيع

اتفق مع اختى البتول فى رايها

__________________
لا يوجد شىء اسمه صعب ، ولا يوجد شىء اسمه مستحيل ... نحن من نصنع الصعب والمستحيل