مشكلتي عويصه مايصدقها لا عاقل ولا مجنو ن
انا تعبانه من زوجي ما عرفت بعد اربعة عشر سنه اني افهمه
عملت المستحيل عشان ارضيه او اقدر بس اساير الحياة معه واحس اني متزوجه مو عايشه في الحياة على هامشها.
انا انسانه من هل المجتمع ولدة لاسره محافضه ولها مكانتها في المجتمع متربيه على الدين والخلق الحسن مثاليه في التعامل لم اجد لي من يكرهني او يستعدي لي سوء من المجتمع اللي عشت فيه قبل الزواج او بعد الزواج بحكم انني انتقلت مع زوجي لبلد غير البلد اللي ولدت فيه وتربيت فيه بس ولله الحمد والمنه على الرغم من ان المجتمعين مختلفين في كل الطباع الا انني استطعت ان اتعايش معه فلدي مرونه في التعامل بحيث استطيع مسايرة المجتمع وهناك الكثير الذين شهدو لي بذلك ولله الحمد والمنه.
الا زوجي لم استطع ان اجد مفاتيح التعامل معه فكلما قلت وصلت اجد انني لازلت في منطقة اول السلم
بطبيعتي عزيزة نفس ولكنني تنازلت عن هذه الصفه وخضعت له جناح الذل لكي استطيع المعايشه معه
لاينقصني جمال ولاحسن تصرف ولاذكاء ولااهتمام ببيتي اوزوجي اواولادي ولاينقصني ذوق لافي الملبس ولا ترتيب البيت ولااعداد الطعام
لاابالغ اذا قلت لكم انني منبيئه متحضره واتيت لمجتمع زوجي وهم ما زالو متأثرين ببداوتهم وقد استفادوا مني الكثير سوء في اللبس او اعداد الحلويات والمعجنات وغير ذلك انا لااقول ذلك تفاخر ولكن لتوضيح
كان زوجي عديم الثقة بنفسه دعمته نفسيا حتى ارتقى لدرجة الغرور
كان مكتسيا بالدين اخذت بيده وارشدته لطرق التي حسن فيها وضعه واصبح دائن بدل ان يكون مديون
المشكله هي انه لايشعر بي حينما امرض حتى عندما اكون في حالة وحم لايهتم بي ولابمواعيدي الرحمة بعيدة عن قلبه ناحيتي على الرغم من انه قد يبكيه طفلا يتألم بشرط الا يكون طفلنا .وعند مرضه ولو بنزلت برد بسيطه لايجعلني ابتعد عنه يطلب مني المكوث بقربه والقراءة عليه الرقيا والتخفيف عليه من
.وعند مرضه ولو بنزلت برد بسيطه لايجعلني ابتعد عنه يطلب مني المكوث بقربه والقراءة عليه الرقيا والتخفيف عليه .
مشهود له برجاحة العقل وحسن التصرف في جميع الامور غير امورنا الخاصه بنا وبحياتنا
ان قلت عنه عديم المسئولية قليل في حقه على الرغم من انه يقطع نفسه في ابدا الخدمة للغير
كثير التغزل في النساء ويعجبه جمالهن على الرغم من انه لايعرف الدروب الملتويه ولكن انا لايبدي لي اي اعجاب او اي كلمة يسعد بها قلبي على الرغم من روئيتي للاعجاب في نظرة عينه.
اصبح لاياخذ رائيي باي شي حتى لو ان هذا الشي خاص اصبحت اعرف اغلب اموره من الغير فالاخ اوابن العم اقرب له مني
لا يهتم لرغباتي او احتياجاتي ما يهمه هو ماذا يريد ومايرضي ناسه ومجتمعه.
شخصيتي جد قويه وعندي ثقة بنفسي ولكن بسبب معاملته لي اصبحت عديمة الثقه بتصرفاتي وبرجاحت عقلي ومعرفت ماذا اريد وما لااريد
تطورت الفجوت بيننا لدرجة اننا ننام في سرير واحد ولكن دون شعوره بوجودي قربه فكله حيوية ونشاط طوال اليوم وعند موعد النوم مجرد ما يضع رأسه على المخده لايهتم الا بان اداديه مثل الطفل الى ان ينام ولا يهتم بالامور الخاصة التي تتم بين اي زوجين لدرجة انه قد يمر الشهر ولاابالغ اذا قلت الشهرين وهو لايطلب مني ما يطلبه الزوج من زوجته مع اني ابدي له رغبتي بلبس او كلام اومداعبة له فما يكون رده الا انه تعبان يريد ان ينام فما عليه الا ان اساعده على النوم بالتمسيح عليه او ملاعبة شعره حتى يستغرق في النوم
سؤالي هل انا مخطأه في حق نفسي بتعاملي الطيب مع هذا الزوج ام ان امورنا عاديه لا تحتاج الى كل هذا التفكير ؟وكل الازواج على ذى الحال .
المشكله انه باعترافه بلسانه حينما اسئله هل انا اقصر معك بشي او لست زوجة صالحه اوينقصني شيء لدى النساء ولايوجد لدي وفي كل مره يكون جوابه انكي زوجة قليل مثلك وكثير من يتمناك فيصدق المثل الذي يقول اسمع كلامك اصدقك اشوف امورك استعجب .
مع العلم انني من النساء الاتي لايوجد عندي مشكلة تجعله لايستمتع معي فانا كثيرة الاهتمام بنفسي لدرجة خضوعي لعملية تجميل وبشهادة من قامت بالعملية انني لااحتاجه ولكن عملتها لكي ارضيه ولكن لاحياة لمن تنادي.
ارجوكم اريد الحل فأنا الان في حالة نفسية يرثا لها