ليس من الضروري ان يكون خروج الزوج و الزوجة من البيت احدهما لشلته و الآخر لأهله
ان يكون سبب في خلل بالعلاقة الزوجية ,
إلا في حال كون الشلة فاسدة او الأهل محرضين,,
فنادرا ما ترى زوج يجلس طول النهار بعد عمله و إلى الليل في منزله , فهو سيخرج حتما كما ذكرت انه من الأفضل ان يقول انه ذاهب لمشوار لشلته و راجع و الزوجة تنتظره , فلو خلصت اعمالها و انتهت من واجبات المنزل و لم يكن هناك اطفال , لا اجد مانع لذهابها لأهلها محد يستغني عن حضن امه حتى لو تزوج سواء كان زوجة و إلا زوج بعد
خصوصا في الفترة الأولى من الزواج لايزال القلب متعلق ببيت الأهل , و لو كان الأهل سلميين و ناس طيبة
يتطمن الزوج انها ماراح تحس بملل , لتنتظره على ان لا يكون ذلك طوال ايام الأسبوع , ,
و بطبيعة الحال كما قالت العزيزة بنت الحكمي , تنشغل بعدين بالأطفال..
فالحل لتعزيز الجانب العاطفي ,
هو حوارهما متى يكونا مع بعض ووضع نقاط للحوار اسسها الإحترام و الصراحة,,
و ليس له دخل بالمشوار او الجلوس ببيت الأهل برأيي
فالحل الذي ذكرته لتعزيز الجانب العاطفي
اقتباس:
أن تهتم الزوجة والزوج بالجانب العاطفي بينهما فيعزمان على تأسيس بيتهما من قلبيهما قبل بدنيهما وتستبدل هذه العبارة بعبارة أنا بانتظارك وقلبي معك ولا تطول عليّ وهو كذلك يقول مشوار للشلة وراجع لك يا قلبي من أجل أن يجعلا بيتهما سكن يأوي إليه كلٌّ منهما فمن يجد السعادة في بيته لن يبحث عنها خارجه.
|
هو خروج الزوج و بقاء الزوجة تنتظره , اي في كلا الحالتين سواء هي خرجت او لا
هما ليسا مع بعض !! و مصيرهما بيروح لها بيت اهلها و يرجعا لسكنهما فلم افهم بصراحة فكرتك من هالناحية؟
هذه نقطة ,,النقطة الثانية و الجميلة انها اعطته الثقة بقولها
انا بانتظارك و قلبي معك و لا تفرق سواء كانت بمشوار لبيت اهلها او في بيتها فمشاعرها معها
و هو ايضا يقدر يقول مشوار للشلة ياقلبي اوصلك لأهلك مدامك فاضية تتونسي معاهم و راجع لك
فما الفرق!و كيف يكون ذلك خلل في الجانب العاطفي