بسم الله الرحمن الرحيم
مشكلتي باختصار ان زوجتي عذراء
هذا هو اليوم الرابع عشر منذ زواجنا ولم اقربها الي الان انني حتي لم اقبلها كما يقبل الازواج زوجاتهم الامره واحده فقط
ماذا افعل بالله عليكم
الايام الاربع الاولي من زواجنا تعمدت ان تكون بالعاده الشهريه وكلما اقتربت منها تقول ابتعد عني ما اتحمل حد يلمسني
واخبرها انها حلالي عدا فرجها في العاده تقول ابعد عني الله يخليك
انتظرت بفارغ الصبر فااااااااااااانا شاب ورجل
اليوم التلي رايتها قد اغتسلت ويومها منيت نفسي بليله دافئه في احضان زوجتي
حاولت ان اقربها فكانت ترفض لمساتي وتبتعد عني كلما اقتربت وترتعش من الخوف
قلت لها ما في داعي اليوم لاي شئ ممكن يضايقك تعالي نتحدث فرحت وقالت نتحدث اليوم
وبعد ان جلسنا قلت لها انتي مكسوفه مني قالت لا
قلتلها خايفه قالت اومات براسها وبكت
انتابني شك في بدايه الامر ولكننني قلت لها
ما رايك ان نستشير الطبيبه اخذتها الي طبيبه وقلت للطبيبه ان تطمئنها وتخبرني اذا كانت عذراء ام لا لكن بعيد عنها
قالت الطبيبيه انها عذراء وان غشاؤها يمكن فضه بسهوله وان خوفها نفسي
في اليوم السابع حجزت طائره الي شرم الشيخ وقلت لها الجو هناك رومانسي واقترضت من ابي ثمن الاقامه في فندق فاخر لمده يومين لعل وعسي يذهب خوفها
في هذا اليوم وعندما وصلنا قالت تعبانه من السفر ما اقدر اوفيلك حقك ونامت
اليوم الثامن جلست احدثها عن انني اخترتها ليس لجمالها فقط بل لادبها وحسن اخلاقها ونبل اصلها وحدثتها عن الحياه الزوجيه والجنسيه وحاولت ان اعرف سبب خوفها وسالتها هل اجريت لك عمليه ختان وهل هي السبب هل حدثك احد عن ان الزوج وحش هل قال لك احد شئ
قالت ان الختان ليس هو السبب وانها خائفه مني شخصيا وخوفها الوحيد هو الالم الفظيع لفض البكاره
حاولت ان اقنعها بكل الاسباب انني طيب ولن اؤلمها وانها اذا شعرت باي الم فانني ساتوقف فورا لكن بدون فائده وضاع اليوم الثامن
وعدنا وقد اشتعلت غيظا منها
اليوم التالي عدنا وضاع اليوم في لقاء الاهل والاحباب يهنئون بالزواج السعيد (شو السعد في هالزيجه ) لكنه كان اسعد يوم في زواجي فقد قبلتها قبله فرنسيه واحده فقط
في اليوم العاشر ذهبت الي عملي وعدت باكرا وقررت ان اخذ حقوقي ولو ادي الامر ان اغتصبها
اقتربت منها وكالعاده تبتعد عني حملتها الي غرفه النوم ونزعت ملابسها كانت ترتعش بقوه وتبكي وتضم ساقها بقوه اكثر وبمجرد رفعي لملابسها وجدتها تصرخ بقوه من غير ان افعل شئ
تركتها وتركت البيت
في الصباح لم اجدها لقد كانت ترقد في ركن من اركان المنزل وهي تبكي
هدئتها قليلا وافهمتها انني زوجها وحبيبها قالت انها تحبني ولكنها خائفه من فض البكاره
في يوم اخر حاولت ان اخذها وهي نائمه ولم استطع لانها استيقظت مفزوعه
رجاء عدم اهمال رسالتي فانا رجل ولا اريد سوا زوجتي في حلال الله ماذا افعل اعلم انها خائفه ولكنني طيب ولن اؤلمها هل اضع لها بنج موضعي ام ماااااااااااذا
انقذوني اخواني في الله
انا شاااااب ولدي مقدره جنسيه فائقه ولا اتحمل رؤيتها وانا لا استطيع ان اقربها
رجااااااااااااااااااااااااااااء الرد علي بما يفيدني ولكم الاجر والثواب